-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
إظهار الرسائل ذات التسميات أفكار صغيرة لحياة كبيرة. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات أفكار صغيرة لحياة كبيرة. إظهار كافة الرسائل
بدأ حياته مبكراً .. ففى الثالثة عشرة من عمره اتخذ من بيت والديه مقرًا لنشاط تبادل طوابع البريد عبر الطلبات البريدية، فحقق في بضعة شهور أرباحًا قاربت الألفي دولار.
كان فى مثل هذه الفتره شاباً فى مقتبل حياته فى السنه النهائيه من دراسته الجامعيه .. ترك كل مكالماته الفائيته وراء ظهره .. حتى من سفه رأيه و منطقه .. وترك درسته .. ليبدأ مشروعه
و بفقط 1000 دولار بدأ مشروعه .. الذى اصبح اليوم يوم شركه ديل الرائده فى مجال الحواسيب وأصبح هذا الشاب واحده من أغنى عشره شخصيات فى الولايات المتحده الامريكيه ففى 2005 جاء رابعاً فى الترتيب المحلى و الثامن فى الترتيب على مستوى العالم حسب بثروه تقدر بـ 18 مليار دولار
يقول عن تجربتة :
أنه ميكل ديل .
و بفقط 1000 دولار بدأ مشروعه .. الذى اصبح اليوم يوم شركه ديل الرائده فى مجال الحواسيب وأصبح هذا الشاب واحده من أغنى عشره شخصيات فى الولايات المتحده الامريكيه ففى 2005 جاء رابعاً فى الترتيب المحلى و الثامن فى الترتيب على مستوى العالم حسب بثروه تقدر بـ 18 مليار دولار
يقول عن تجربتة :
أنه ميكل ديل .
الذى يمكن ان نلخص قصته فى مقولة رالف والد إيمرسن (إن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب)
وقفتنا اليوم مع شخصية تلقت كم هائل من المكالمات الفائته .. ولم يمنعها ذلك على النجاح ولم تكن عائقاً أبداً لتقدمها .
فصاحبنا .. ولد يتيماً للاب .. ماتت آمه وهو غلاماً صغير .. وما هى الى سنوات قليله حتى لحق بها جده وكفيله .. رعى الغنم .. وهو من أشراف قومة .. آتم عامة الاربعين .. فحٌمل أخر رساله من السماء الى أهل الارض .. فعاداه قومه .. و رفضوا رسالته .. فما وجد غير القليل بجانبه .. كذبوه وهو الصادق .. وخونوه وهو الامين .. سنوات قليله ولحق زوجته فعمه بربهما .. فكان عاماً حزيناً عليه .. ذاق بموتهما مراره الفقد كبيراً .. كما ذاقه صغيراً .. حصر بشعب أبى طالب حتى أكل هو وأصحابه ورق الشجر .. ولم يمنعه ذلك عن دعوته ..
راح يوماً يدعو قوماً فرفضوا دعوته .. و طردوه .. وسلطوا عليه سفهائهم وغلمانهم .. فأذوه وضربوه .. حتى تشققت قدماه .. وسالت الدم منهما .. ولم يثنه ذلك عن دعوته ..
كسرت ربعيته و شج رأسه حتى شيع بأنه قتل .. فما أخلفه ذلك عن تبليغ دعوته .. و الصبر عليها .. و المثابره لها ..
إذى فى كل شئ .. حتى فى عرضه .. فلم يبال و لم يرجع عن دعوته .. مات كل اولاده الا واحده .. فأكمل طريقه فى تبليغ رسالته ..
وبعد الكثير من المكالمات الفائته .. أنتصر آخيراً على أعداءه .. و طويت له الارض من مشرقها إلى مغربها .. ودانت له الدنيا بأسرها .. فقال لمن آذوه وطردوه و شردوه .. إذهبوا لا تسريب عليكم اليوم .. يغفر الله لنا ولكم .. فكان خير آخذ
و لما آكتملت دعوته .. و قل اذى أعداءه .. و استتب له الامور .. خير ما بين البقاء خالداً فى الدنيا .. او لقاءه ربه .. فأختار لقاء ربه .. فمات بين صدر زوجته ونحرها .. بعدما جاهد فى سبيله دعوته حتى آته اليقين .. فكان خير من بلغ الرساله وخير من حملها ..
آنه الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ..
كان مقاتلاً فى سيبل نشر دعوته و تبليغ رسالته .. ومثلاً وقدوة يتحتذى حتى فى نظر أعداءه
يقول مايكل هارت في مقدمة كتابه العظماء مائة :
إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.
أتمنى ترك انطبعاتكم و أرائكم حتى يتسنى لنا تقديم الافضل دوماً ونشوفكم الحلقة الجايه إن شاء الله : )
المدونة : من هنا
توتير : من هنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل سبق لك مره انك كنت منتظر مكامله مهمه من شخص ما مهم .. ثم غفلت لثوان لتستيقظ فتجد ان
لديك مكالمة فائته لم يرد عليها
أو
Missed Call
ولما حاولت الاتصال بهِ .. سمعت الرساله الرتيبة
إن الهاتف المتنقل المطلوب ربما يكون مغلقاً أعد الاتصال فى وقت لاحق
او
The number you are calling is unavailable please try again later
فعاودت الاتصال مره بعدها مرها تسبقها مراااااااااااات عديده و النتيجه
لا شئ
وان مكالمتك الفائته لا يمكنك إستعاضتها مرة أخرى
و ان
شخصك المهم تبخر و تبخرت أحلامك السعيده معه للابد ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ثم وبعد فتره إتضح لك أن الخير كان فى عدم تلقيك هذه المكالمه؟
أو
ان بعدم تلقيك تلك المكالمه كان سبباً رئيسياً فى تغير مجرى حياتك للافضل؟
.
.
.
.
.
.
هل حاولت ان تتصل بشخص ما يساعدك وبعد محاولات عديده رد عليك و اخبرك ببساطه انه لا يستطيع؟
هل وقفت امام باب مسئول كبير لساعات فى انتظاره ثم عندما حضر .. إبتسم مساعده فى وجهك بإبتسامه صفراء و اخبرك بأن وقته لا يسمح بمقابلتك وانه من الافضل ان تنتظر لسنوات اخرى ليحين ميعادك ؟
هل شعرت يوماً بانك لست محظوظاً فى هذه الدنيا كفايه ؟
أو
بإنك لست محظوظاً بالمرة بسبب او لاخر لست لك يداً فيه كلون بشرتك او لزرقه ليست فى عينكِ .. او لطولك او قصرك؟
هل شعرت يوماً بانك مهضوم حقك لانك لم تكن محظوظاً كفايه لتكن أبناً لفلان؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إذا كنت أحد هؤلاء فمرحباً بك معى ضيفاً و أخاً كريماً .. فإليك أكتب : )
\\
//
\\
//
فتابعونا : )
المدونة : من هنا
توتير : من هنا
--
لا تدعها تقف عندك .. أنشرها لتصل لغيرك : )
أولا: اعتمد بعد الله على نفسك دون الواسطة:
اعتمادك على الله يقلل توترك ويدفعك للأخذ بالأسباب. أنت ستقابل إنسانا مثلك فلا داعي للتوتر أو القلق أثناء المقابلات الشخصية.
تذكر دوما أن آخرين ربما يكونون أحوج منك إلى الوظيفة فلا تظلمهم باللجوء إلى الواسطة أو المعارف.
وتذكر أن الله قادر على رزقك أينما كنت بواسطة وبدون (هل لو توفي الشخص ذو النفوذ الذي تستند إليه للوصول لوظيفة معينة، هل يعجز الله عن تيسير وظيفة أخرى لك؟)
إذا كنت موظفا في قسم الموارد البشرية فاعدل بين جميع المتقدمين ولا تفضل معارفك أو أصدقاءك.
لا داعي للتوتر أو القلق، واحرص على مشاركة أحباءك ( الوالدان و شريك(ة) العمر) بخطواتك في البحث عن وظيفة، فهؤلاء أولى الناس بمعرفة ذلك وبأن يشاركوك بالنصح والإرشاد. أحيانا قد تكون ملاحظاتهم حادة، أو قد تكون لهم وجهة نظر مختلفة إزاء رفضك للعمل في شركة ما مثلا، فاحرص على تقبل ذلك بهدوء والحوار معهم بشكل مستمر، فهم أحرص الناس على مصلحتك بالتأكيد.
ثانيا: جهز ملف السيرة الذاتية جيدا:
اهتم بكتابة السيفي بشكل لائق وموجز لا يتجاوز صفحة أو اثنتين إذا كنت حديث التخرج.
ابدأ بالتعليم ثم بخبراتك الأحدث فالأحدث. إذا لم تكن ذا خبرة عملية فاكتب التدريب الذي حصلت عليه حتى ولو كان عملك في سوبرماركت بالصيف أو مساعدتك لوالدك في عمله الخاص. اهتم كذلك بإدراج أنشطتك الطلابية والاجتماعية والخيرية عبر الكلية أو الأندية الاجتماعية أو الجمعيات الخيرية (تطوع في جمعية رسالة أو جمعية صناع الحياة مثلا).
أيضا رتب عناصر الخبرة والسيرة الذاتية بشكل عام، دوما رتبها في شكل نقاط محددة ومختصرة.
لا تستهلك مساحة ملف السيفي أو السيرة الذاتية لإدراك معلوماتك الشخصية (العنوان، التلفون، ..إلخ) إذ يكفي وضعها جميعا في سطرين متتالين أو ثلاثة فقط باستخدام جداول الوورد بحيث تستغل المساحة الأفقية للورقة وتتيح فرصة أكبر للحديث عن خبراتك وتدريبك لا عن بياناتك الشخصية. لا داعي للتفصيل الممل في العنوان لأنهم لن يرسلوا لك بوكيه ورد في عيد الميلاد.
إذا كنت محاسبا ذا خبرة عملية طويلة لعدة سنوات، فيفضل عمل سيفي من صفحتين مثلا لخبراتك في مجال المحاسبة، وآخر لخبراتك في مجال التمويل، وثالث لخبراتك في العمل الإداري والإشراف، وهكذا. قدم السيفي المناسب للوظيفة المناسبة. أنا شخصيا لدي سيفي لعملي في مجال استشارات التسويق الالكتروني والشبكات الاجتماعية، وآخر لخبراتي في تطوير الأعمال، وثالث لوظائف التسويق والمبيعات، ورابع للوظائف الإدارية، وخامس للاستشارات، وسادس لإدارة منتجات وبرامج نظم المعلومات، وكنت لكل وظيفة معينة أرسل لها السيفي الملائم والذي يبرز خبراتي وعملي في مجال محدد. لا تكتف أبدا بسيفي واحد عام فهو يقلل كثيرا من وجهة نظري من فرص طلبك لمقابلة شخصية.
ثالثا: لا تكتف بالايميلات والمواقع فقط:
رغم أنني لخصت قائمة جيدة لمواقع التوظيف وشركات الموارد البشرية على هذا الرابط، إلا أن الاعتماد فقط عليها غير كاف للعثور على وظيفة.
إذا قدمت لوظيفة بشركة اتصل بهم للتأكد من استلامهم السيفي واسأل عن موعد المقابلة الشخصية بشكل لطيف.
احرص على تصفح مواقع الشركات الشهيرة في مجال عملك فبعض الشركات تكتفي بالإعلان عن وظائف على مواقعها الالكترونية فقط.
احرص على تعريف أصدقاءك ومعارفك بأنك تبحث عن عمل، لا لكي يساعدوك في اجتياز المقابلة الشخصية ولكن فقط لتعرف ما إذا كانت هنالك وظائف شاغرة في أماكن عملهم ربما لم يعلن عنها. ويا سلام لو تحرص على إخطار زملاء دفعتك بالوظائف الشاغرة اللي أنت عارفها بحيث تساعدهم كما في التوظيف، تعتقد لو انت عملت كده ربنا ح يسيبك أو ده ح يأخر فرص توظيفك مثلا؟ طبعا لأ.
هل تعمل حاليا ولا تبحث عن وظيفة؟ حسنا، ما رأيك أن تكون دوما مبادرا بإخطار أصدقاءك ومعارفك بأية وظائف شاغرة تعرف بها سواء في شركتك أو من أصدقاءك وايميلات معارفك. الدنيا سلف ودين، ربما غدا أو بعد غد تكون أنت في نفس الموقف وبالتأكيد لا يضيع الله أجر من أحسن عملا، أليس كذلك؟
رابعا: لا ترفض مقابلة شخصية حتى لو في شركة لن تعمل بها:
شباب كتير بيرفضلوا مقابلات شخصية أو يطنشوا في حالة لما أسلوب الشركة معاه في التلفون ميعجبهوش، أو بسبب مثلا أنه متخيل أن دي شركة آخرها (من وجهة نظره) خمسميت جنيه في الشهر فأتعب نفسي ليه وحاجات غريبة كده.
كمان ناس بتعتذر عن مقابلات لأنها بتشعر أن الوظيفة اللي هم مطلوبين ليها مش مناسبة ليهم أو لإمكانياتهم من وجهة نظرهم.
جزء من سبب ده إن ساعات لما اللي مقدم على وظيفة بيسأل موظفة الموارد البشرية اللي بتطلبه للمقابلة، لما بيسألها عن الوظيفة وتفاصيلها (وده شيء مش مستحب بالمناسبة) الموظفة نفسها كتير مش بتكون ملمة أصلا بطبيعة وتفاصيل الوظيفة، وبالتالي لا تكون قادرة على نقل صورة كاملة عن الوظيفة أو طبيعتها، وعشان كده النتيجة بتكون إن الشاب أو البنت اللي مقدمين للوظيفة بيطنشوا المقابلة أو يقوللوا دي باين عليها شركة أي كلام.
المفروض كل ده يتغير!
إياك ترفض مقابلة شخصية مهما كان خصوصا لو عندك وقت لكده. وبعدين يا سيدي معاليك متخرج من الجامعة وحديث التخرج والمستقبل قدامك، وراك ايه يعني في الحياة متروحش المقابلة؟ روح المقابلة بنفس مفتوحة وابتسامة شيك وقابل الناس، وصدقني ح تستفيد مليون في المية.
ساعات شركات بتقابل ناس وممكن فعلا متكونش انت مناسب للوظيفة، بس اهتمامك ورغبتك في العمل ساعات كتير تلاقيهم يقولولوك طيب احنا مثلا لسة عندنا وظيفة شاغرة في مجال كذا وانت باين عليك كويس، ايه رأيك تقدم فيها؟ مش عايز أقوللكم ساعات شباب بيتحولوا في مواقف زي دي للشخص المختص لوظيفة أخرى غير اللي قدموا لها وبينجحوا ويشتغلوا.
النقطة المهمة كمان، إن المقابلات دي تعتبر كنز خبرات لا يعوض، ح تعرف الشركات شغالة في مجال ايه وانت ممكن تستفيد منهم في ايه ممكن حتى لما تبقى شغال في شركة تانية وتعمل مقابلة في شركة شحن فتكون عارف إن فيه شركة شحن بالمواصفات الفلانية وشغلهم بالطريقة دي مثلا. ساعات الكتير الواحد في المقابلات بيعرف أنشطة تجارية وخدمات بيزنس ممكن الواحد ميكونش متصور إنها موجودة أو متخصصة أوي كده في جزئية تجارية معينة.
خامسا: أرسل رسالة شكر في اليوم التالي للمقابلة الشخصية:
خلاص انتهت المقابلة الشخصية؟ في الحقيقة لسة باقي خطوة مهمة.
وسعادتك في المقابلة الشخصية جايز فيه أسئلة تلعثمت في الرد عليها بسبب الارتباك مثلا، صح؟
كمان في المقابلة دايما الواحد بيعرف معلومات عن طبيعة عمل الشركة والوظيفة اللي احنا بنكون مقدمين فيها، اعصر ذهنك وتذكر المواقف والإنجازات اللي انت عملتها وكانت مرتبطة بمواقف ومهام مشابهة للوظيفة اللي انت عملت المقابلة بخصوصها.
ابدأ الرسالة بشكر اللي انت قابلته على وقته (لو ما أخدتش كارته الشخصي ابعت الشكر ده لايميل الموارد البشرية واتصل بيهم بالتلفون يوصلوه للشخص أو الأشخاص اللي قابلتهم في الشركة)، ومباشرة بعد سطر الشكر وضح أكثر النقاط اللي تلعثمت فيها، أو أكد على مهاراتك الشخصية في جزئية معينة، أو اكتب عن إنجاز أو نجاح معين في وظيفة سابقة أو أثناء دراستك الأكاديمية.
سادسا: الراتب الشهري مش كل حاجة:
دايما شباب كتير بيرفضوا وظائف بسبب الراتب بيعتبروه مش راتب كبير ومجزي. ونسبة كبيرة من الشباب بيكونوا فعلا محترمين وشاطرين في شغلهم ومتفوقين في أداءهم وبالتالي بيكونوا عايزين يحسوا بنتائج ده في مستوى الراتب بتاعهم.
النقطة اللي عايز أوضحها للشباب إنه كمان الشركات نفسها بتكون لديها رغبة في دفع رواتب عالية بس للموظف(ة) الذي تثبت كفاءته، طيب دي نحلها ازاي، خصوصا لو انت معندكش خبرة كافية؟
الحل ببساطة هو إنك ممكن تضحي شوية في فترة الاختبار الثلاثة أشهر أو الشهرين، على أن يكون هنالك إعادة نظر في الراتب بعد هذه الفترة. أنا حاصل على ماجستير إدارة الأعمال واشتغلت في شركة كبيرة نوعا ما لنظم المعلومات في القاهرة وبدأت براتب أقل من أول راتب حصلت عليه بعد تخرجي مباشرة من كلية الهندسة. كل اللي عملته إني اجتهدت في شغلي وكان المفروض فيه زيادة في الراتب بعد شهور الاختبار الثلاثة للتفاوض عليها. في أول شهر حصلت على زيادة 25% دون أن أطلب، وبعد انتهاء فترة الاختبار (وكانت أول مرة أشتغل في المجال ده) تضاعف الراتب الشهري.
لو كنت حديث التخرج فإياك أن تتكبر على وظيفة بسبب الراتب، وبعدين يا سيدي الشركات مخلصتش في البلد، ابدأ اشتغل وقدم كمان على وظائف أحسن برواتب أعلى محدش ح يحبسك في شركة معينة يعني. وللا ايه يا شباب؟
أعيد التأكيد على النقطة الأولى وهو أنه بعد الاعتماد على ربنا، وهي إياك إياك والواسطة. احنا كخريجي جامعة ونظم معلومات، ممكن نقدم على وظائف من الموبايل واحنا نايمين تحت البطانية، والمكالمة بتاعت المقابلة الشخصية كمان ممكن تيجي واحنا نايمين تحت البطانية، وسيادتك ممكن تكون قادر على السفر بالقطار المكيف من الإسكندرية للقاهرة مثلا، أو بسيارتك لمكان العمل.
دايما افتكر إن فيه ناس من محافظات نائية أو شباب غير قادر ماديا، مش بيفرق عنك كتير في العلم ولا العائلة ولا الأخلاق ولا التدين، ورغم كده بيلف الشركات وبمواصلات متعبة ومن الفجرية بيكون في قطار من القرية للمدينة، يعني معاناة كبيرة جدا، تذكر هؤلاء والشيطان يدعوك أو يزين لك الواسطة.
تذكر دوما أن هنالك حملة دبلومات فنية ومهنية لا يوجد في مجال عملهم حاجة اسمها التقديم على الانترنت، بل لازم ينزل من بيته لمنطقة زي العاشر من رمضان والسادس من أكتوبر ويلف في عز الحر على المصانع والشركات وسط صحراء قاحلة حيث لا معالم مدينة ولا قهوة ولا حتى سوبر ماركت لشراء زجاجة مياه.
افتكر كل ده قبل ما تظلم نفسك بالسعي لواسطة، وبلاش الواحد يحرج معارفه علشان أنانية مفرطة في حين ممكن غيرك فعلا أولى بالوظيفة وجايز لو ما اشتغلش والدته مش ح تتعالج كويس. وبعدين ربنا دايما موجود وهو أعلى وأعظم من كل المعارف والواسطات، صح وللا أنا غلطان؟
ربنا يوفق الجميع.
المصدر
ست نصائح للعثور على وظيفة محترمة (تجربة شخصية)
اعتمادك على الله يقلل توترك ويدفعك للأخذ بالأسباب. أنت ستقابل إنسانا مثلك فلا داعي للتوتر أو القلق أثناء المقابلات الشخصية.
تذكر دوما أن آخرين ربما يكونون أحوج منك إلى الوظيفة فلا تظلمهم باللجوء إلى الواسطة أو المعارف.
وتذكر أن الله قادر على رزقك أينما كنت بواسطة وبدون (هل لو توفي الشخص ذو النفوذ الذي تستند إليه للوصول لوظيفة معينة، هل يعجز الله عن تيسير وظيفة أخرى لك؟)
إذا كنت موظفا في قسم الموارد البشرية فاعدل بين جميع المتقدمين ولا تفضل معارفك أو أصدقاءك.
لا داعي للتوتر أو القلق، واحرص على مشاركة أحباءك ( الوالدان و شريك(ة) العمر) بخطواتك في البحث عن وظيفة، فهؤلاء أولى الناس بمعرفة ذلك وبأن يشاركوك بالنصح والإرشاد. أحيانا قد تكون ملاحظاتهم حادة، أو قد تكون لهم وجهة نظر مختلفة إزاء رفضك للعمل في شركة ما مثلا، فاحرص على تقبل ذلك بهدوء والحوار معهم بشكل مستمر، فهم أحرص الناس على مصلحتك بالتأكيد.
ثانيا: جهز ملف السيرة الذاتية جيدا:
اهتم بكتابة السيفي بشكل لائق وموجز لا يتجاوز صفحة أو اثنتين إذا كنت حديث التخرج.
ابدأ بالتعليم ثم بخبراتك الأحدث فالأحدث. إذا لم تكن ذا خبرة عملية فاكتب التدريب الذي حصلت عليه حتى ولو كان عملك في سوبرماركت بالصيف أو مساعدتك لوالدك في عمله الخاص. اهتم كذلك بإدراج أنشطتك الطلابية والاجتماعية والخيرية عبر الكلية أو الأندية الاجتماعية أو الجمعيات الخيرية (تطوع في جمعية رسالة أو جمعية صناع الحياة مثلا).
أيضا رتب عناصر الخبرة والسيرة الذاتية بشكل عام، دوما رتبها في شكل نقاط محددة ومختصرة.
لا تستهلك مساحة ملف السيفي أو السيرة الذاتية لإدراك معلوماتك الشخصية (العنوان، التلفون، ..إلخ) إذ يكفي وضعها جميعا في سطرين متتالين أو ثلاثة فقط باستخدام جداول الوورد بحيث تستغل المساحة الأفقية للورقة وتتيح فرصة أكبر للحديث عن خبراتك وتدريبك لا عن بياناتك الشخصية. لا داعي للتفصيل الممل في العنوان لأنهم لن يرسلوا لك بوكيه ورد في عيد الميلاد.
إذا كنت محاسبا ذا خبرة عملية طويلة لعدة سنوات، فيفضل عمل سيفي من صفحتين مثلا لخبراتك في مجال المحاسبة، وآخر لخبراتك في مجال التمويل، وثالث لخبراتك في العمل الإداري والإشراف، وهكذا. قدم السيفي المناسب للوظيفة المناسبة. أنا شخصيا لدي سيفي لعملي في مجال استشارات التسويق الالكتروني والشبكات الاجتماعية، وآخر لخبراتي في تطوير الأعمال، وثالث لوظائف التسويق والمبيعات، ورابع للوظائف الإدارية، وخامس للاستشارات، وسادس لإدارة منتجات وبرامج نظم المعلومات، وكنت لكل وظيفة معينة أرسل لها السيفي الملائم والذي يبرز خبراتي وعملي في مجال محدد. لا تكتف أبدا بسيفي واحد عام فهو يقلل كثيرا من وجهة نظري من فرص طلبك لمقابلة شخصية.
ثالثا: لا تكتف بالايميلات والمواقع فقط:
رغم أنني لخصت قائمة جيدة لمواقع التوظيف وشركات الموارد البشرية على هذا الرابط، إلا أن الاعتماد فقط عليها غير كاف للعثور على وظيفة.
إذا قدمت لوظيفة بشركة اتصل بهم للتأكد من استلامهم السيفي واسأل عن موعد المقابلة الشخصية بشكل لطيف.
احرص على تصفح مواقع الشركات الشهيرة في مجال عملك فبعض الشركات تكتفي بالإعلان عن وظائف على مواقعها الالكترونية فقط.
احرص على تعريف أصدقاءك ومعارفك بأنك تبحث عن عمل، لا لكي يساعدوك في اجتياز المقابلة الشخصية ولكن فقط لتعرف ما إذا كانت هنالك وظائف شاغرة في أماكن عملهم ربما لم يعلن عنها. ويا سلام لو تحرص على إخطار زملاء دفعتك بالوظائف الشاغرة اللي أنت عارفها بحيث تساعدهم كما في التوظيف، تعتقد لو انت عملت كده ربنا ح يسيبك أو ده ح يأخر فرص توظيفك مثلا؟ طبعا لأ.
هل تعمل حاليا ولا تبحث عن وظيفة؟ حسنا، ما رأيك أن تكون دوما مبادرا بإخطار أصدقاءك ومعارفك بأية وظائف شاغرة تعرف بها سواء في شركتك أو من أصدقاءك وايميلات معارفك. الدنيا سلف ودين، ربما غدا أو بعد غد تكون أنت في نفس الموقف وبالتأكيد لا يضيع الله أجر من أحسن عملا، أليس كذلك؟
رابعا: لا ترفض مقابلة شخصية حتى لو في شركة لن تعمل بها:
شباب كتير بيرفضلوا مقابلات شخصية أو يطنشوا في حالة لما أسلوب الشركة معاه في التلفون ميعجبهوش، أو بسبب مثلا أنه متخيل أن دي شركة آخرها (من وجهة نظره) خمسميت جنيه في الشهر فأتعب نفسي ليه وحاجات غريبة كده.
كمان ناس بتعتذر عن مقابلات لأنها بتشعر أن الوظيفة اللي هم مطلوبين ليها مش مناسبة ليهم أو لإمكانياتهم من وجهة نظرهم.
جزء من سبب ده إن ساعات لما اللي مقدم على وظيفة بيسأل موظفة الموارد البشرية اللي بتطلبه للمقابلة، لما بيسألها عن الوظيفة وتفاصيلها (وده شيء مش مستحب بالمناسبة) الموظفة نفسها كتير مش بتكون ملمة أصلا بطبيعة وتفاصيل الوظيفة، وبالتالي لا تكون قادرة على نقل صورة كاملة عن الوظيفة أو طبيعتها، وعشان كده النتيجة بتكون إن الشاب أو البنت اللي مقدمين للوظيفة بيطنشوا المقابلة أو يقوللوا دي باين عليها شركة أي كلام.
المفروض كل ده يتغير!
إياك ترفض مقابلة شخصية مهما كان خصوصا لو عندك وقت لكده. وبعدين يا سيدي معاليك متخرج من الجامعة وحديث التخرج والمستقبل قدامك، وراك ايه يعني في الحياة متروحش المقابلة؟ روح المقابلة بنفس مفتوحة وابتسامة شيك وقابل الناس، وصدقني ح تستفيد مليون في المية.
ساعات شركات بتقابل ناس وممكن فعلا متكونش انت مناسب للوظيفة، بس اهتمامك ورغبتك في العمل ساعات كتير تلاقيهم يقولولوك طيب احنا مثلا لسة عندنا وظيفة شاغرة في مجال كذا وانت باين عليك كويس، ايه رأيك تقدم فيها؟ مش عايز أقوللكم ساعات شباب بيتحولوا في مواقف زي دي للشخص المختص لوظيفة أخرى غير اللي قدموا لها وبينجحوا ويشتغلوا.
النقطة المهمة كمان، إن المقابلات دي تعتبر كنز خبرات لا يعوض، ح تعرف الشركات شغالة في مجال ايه وانت ممكن تستفيد منهم في ايه ممكن حتى لما تبقى شغال في شركة تانية وتعمل مقابلة في شركة شحن فتكون عارف إن فيه شركة شحن بالمواصفات الفلانية وشغلهم بالطريقة دي مثلا. ساعات الكتير الواحد في المقابلات بيعرف أنشطة تجارية وخدمات بيزنس ممكن الواحد ميكونش متصور إنها موجودة أو متخصصة أوي كده في جزئية تجارية معينة.
خامسا: أرسل رسالة شكر في اليوم التالي للمقابلة الشخصية:
خلاص انتهت المقابلة الشخصية؟ في الحقيقة لسة باقي خطوة مهمة.
وسعادتك في المقابلة الشخصية جايز فيه أسئلة تلعثمت في الرد عليها بسبب الارتباك مثلا، صح؟
كمان في المقابلة دايما الواحد بيعرف معلومات عن طبيعة عمل الشركة والوظيفة اللي احنا بنكون مقدمين فيها، اعصر ذهنك وتذكر المواقف والإنجازات اللي انت عملتها وكانت مرتبطة بمواقف ومهام مشابهة للوظيفة اللي انت عملت المقابلة بخصوصها.
ابدأ الرسالة بشكر اللي انت قابلته على وقته (لو ما أخدتش كارته الشخصي ابعت الشكر ده لايميل الموارد البشرية واتصل بيهم بالتلفون يوصلوه للشخص أو الأشخاص اللي قابلتهم في الشركة)، ومباشرة بعد سطر الشكر وضح أكثر النقاط اللي تلعثمت فيها، أو أكد على مهاراتك الشخصية في جزئية معينة، أو اكتب عن إنجاز أو نجاح معين في وظيفة سابقة أو أثناء دراستك الأكاديمية.
سادسا: الراتب الشهري مش كل حاجة:
دايما شباب كتير بيرفضوا وظائف بسبب الراتب بيعتبروه مش راتب كبير ومجزي. ونسبة كبيرة من الشباب بيكونوا فعلا محترمين وشاطرين في شغلهم ومتفوقين في أداءهم وبالتالي بيكونوا عايزين يحسوا بنتائج ده في مستوى الراتب بتاعهم.
النقطة اللي عايز أوضحها للشباب إنه كمان الشركات نفسها بتكون لديها رغبة في دفع رواتب عالية بس للموظف(ة) الذي تثبت كفاءته، طيب دي نحلها ازاي، خصوصا لو انت معندكش خبرة كافية؟
الحل ببساطة هو إنك ممكن تضحي شوية في فترة الاختبار الثلاثة أشهر أو الشهرين، على أن يكون هنالك إعادة نظر في الراتب بعد هذه الفترة. أنا حاصل على ماجستير إدارة الأعمال واشتغلت في شركة كبيرة نوعا ما لنظم المعلومات في القاهرة وبدأت براتب أقل من أول راتب حصلت عليه بعد تخرجي مباشرة من كلية الهندسة. كل اللي عملته إني اجتهدت في شغلي وكان المفروض فيه زيادة في الراتب بعد شهور الاختبار الثلاثة للتفاوض عليها. في أول شهر حصلت على زيادة 25% دون أن أطلب، وبعد انتهاء فترة الاختبار (وكانت أول مرة أشتغل في المجال ده) تضاعف الراتب الشهري.
لو كنت حديث التخرج فإياك أن تتكبر على وظيفة بسبب الراتب، وبعدين يا سيدي الشركات مخلصتش في البلد، ابدأ اشتغل وقدم كمان على وظائف أحسن برواتب أعلى محدش ح يحبسك في شركة معينة يعني. وللا ايه يا شباب؟
أعيد التأكيد على النقطة الأولى وهو أنه بعد الاعتماد على ربنا، وهي إياك إياك والواسطة. احنا كخريجي جامعة ونظم معلومات، ممكن نقدم على وظائف من الموبايل واحنا نايمين تحت البطانية، والمكالمة بتاعت المقابلة الشخصية كمان ممكن تيجي واحنا نايمين تحت البطانية، وسيادتك ممكن تكون قادر على السفر بالقطار المكيف من الإسكندرية للقاهرة مثلا، أو بسيارتك لمكان العمل.
دايما افتكر إن فيه ناس من محافظات نائية أو شباب غير قادر ماديا، مش بيفرق عنك كتير في العلم ولا العائلة ولا الأخلاق ولا التدين، ورغم كده بيلف الشركات وبمواصلات متعبة ومن الفجرية بيكون في قطار من القرية للمدينة، يعني معاناة كبيرة جدا، تذكر هؤلاء والشيطان يدعوك أو يزين لك الواسطة.
تذكر دوما أن هنالك حملة دبلومات فنية ومهنية لا يوجد في مجال عملهم حاجة اسمها التقديم على الانترنت، بل لازم ينزل من بيته لمنطقة زي العاشر من رمضان والسادس من أكتوبر ويلف في عز الحر على المصانع والشركات وسط صحراء قاحلة حيث لا معالم مدينة ولا قهوة ولا حتى سوبر ماركت لشراء زجاجة مياه.
افتكر كل ده قبل ما تظلم نفسك بالسعي لواسطة، وبلاش الواحد يحرج معارفه علشان أنانية مفرطة في حين ممكن غيرك فعلا أولى بالوظيفة وجايز لو ما اشتغلش والدته مش ح تتعالج كويس. وبعدين ربنا دايما موجود وهو أعلى وأعظم من كل المعارف والواسطات، صح وللا أنا غلطان؟
ربنا يوفق الجميع.
المصدر
ست نصائح للعثور على وظيفة محترمة (تجربة شخصية)
جرب الخروج مع أمراة غير زوجتك !!!!
بعد 21 سنة من زواجي .....
وجدت بريقاً جديداً من الحب ....
قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي ....
وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها:
"أعلم جيداً كم تحبها"...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
............. :41: أمي التي ترملت منذ 19 سنة :41: ........................
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير "
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:
"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ".
قالت: "نحن فقط …" فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً،
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية
ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت
أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع
فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها
السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا
تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي
بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:
"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".
أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه "
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص
قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي".
فقبلت يدها وودعتها .
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم
أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم
الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة
مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك
ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي "
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا
الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة
الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
مما راق لى
بعد 21 سنة من زواجي .....
وجدت بريقاً جديداً من الحب ....
قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي ....
وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها:
"أعلم جيداً كم تحبها"...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
............. :41: أمي التي ترملت منذ 19 سنة :41: ........................
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير "
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:
"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ".
قالت: "نحن فقط …" فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً،
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية
ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت
أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع
فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها
السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا
تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي
بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:
"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".
أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه "
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص
قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي".
فقبلت يدها وودعتها .
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم
أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم
الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة
مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك
ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك ياولدي "
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا
الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة
الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه
الأمور لا تؤجل.
مما راق لى
مقالة رائعه ,, شاركها أحد اصدقائى مع على حسابى فى facebook و لما قرأتها شعرت انها جديره بمشاركتة قرائى الاعزاء : ))
زوجتى الرائعة.. اشكرك
جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، في ليلة رأس السنة، وكتب:
في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
..ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة
وفي نهاية الصفحة كتب..
{{يا لها من سنة سيئة}}..!!
ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فأقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها ..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها :
في السنة الماضية..
شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أيمتاعب، وتوفي في هدوء بغير أن يتألم..
ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عبارتها قائلة:
{{يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء}}..
ليكتب زوجها اهداءً اخر غير الذى يكتبه دوما فى بدايه كتبه .. كتب : الى زوجتى الرائعه .. اشكرك
إنها فعلا زوجة رائعة
لقد تحقق فيها مقولة ( وراء كل عظيم امرأة )
إنها تعين زوجها على طاعة الله
فلنغير أحبتي نظرة التشاؤوم في أعيننا لما حل بنا من محن..
إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن..
في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
..ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة
وفي نهاية الصفحة كتب..
{{يا لها من سنة سيئة}}..!!
ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فأقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها ..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها :
في السنة الماضية..
شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أيمتاعب، وتوفي في هدوء بغير أن يتألم..
ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عبارتها قائلة:
{{يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء}}..
ليكتب زوجها اهداءً اخر غير الذى يكتبه دوما فى بدايه كتبه .. كتب : الى زوجتى الرائعه .. اشكرك
إنها فعلا زوجة رائعة
لقد تحقق فيها مقولة ( وراء كل عظيم امرأة )
إنها تعين زوجها على طاعة الله
فلنغير أحبتي نظرة التشاؤوم في أعيننا لما حل بنا من محن..
إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن..
هذه اول محاولة للتدوين (من الشارع) : ] لانى حقيقة وانا أكتب الان فانا اقف فى مستنداً بحاسوبى على أحد السيارات التابعة للشركه التى لدى بها موعداً مع أحد موظفيها ,,,
هذه المحاولة للتدوين ليست لأحكى لكم عن مقابله لم تتم بعد : ) بل هى ومحاولة لتوضيح موقف تعرضت اليه لتوى مع سائق التاكسى الذى أقلنى إلى هُنا حيث أقف : ))
كان زوج أختى(شافاه الله وعافاه) اوضح لى إننى أن استقليت تاكسى(سيارة أجرة) فانه لن يتقضى أقل من 15 جنية نظير توصيلى إلى هُنا ,, فلذلك كان لازاماً علىّ أن أتفق مع سائق الاجرة على الاجر الذى سيتقاضاه (البونديره) حتى لا يغالى فى أجرة أو حتى أظلمة أنا فيه ,, حيث أنها المرة الاولى التى أتوجة فيها الى هذا المكان لذا فلا أعرف طول المسافة من قصرها او ما هى التعريفة المعتادة التى يتقاضاها السائق فى مثل هذه الحالة,,
فسأستوقفت أول تاكسى قابلنى و سألته : أريد الذهاب إلى المنطقة الصناعية الثالثة من فضلك ,, فأجابنى : تفضل ,, فسألته : كم ستتقاضى عليها؟ قالى لي: قلت لحضرتك تفضل ,, فأجبته بهدوء: وأنا لم أحصل مع حضرتك على أجابه عن سؤالى : كم ستتقاضى ؟
فقال لى بهلجه فيها شئ قليل من التوتر : قلت تفضل و اللى حضرتك هتدفعه ..
أبتسمت و سلمت أمرى لله,,, ليس خوفاً منه ههه لكنى فى الحقيقة أخجل من الناس الزوء : ) -
فى أثناء الطريق قالى لى صاحبى (السائق) : أقول لحضرتك حاجه : لو السواق الك أتفضل و اللى تدفعه فأركب و حتى لو هتديله ائل من أجرته فمش من حقة أنه يعترض عليك ,,
قلت له : وهذا ليست المشكله ,, فالاصل أنى لا اريد أن أظلمة فى الحقيقة بأقل من أجرته ,, وفى نفس الوقت لا أريد أعطية بأعلى منها ,,
فرد عليّ سريعاً : لعلمك يا أستاذ السواق مش هيظلمك ,, لو قالك عشر قروش فهى عشر قروش مش أقل و لا أكبر ,, يمكن تزيد قرش ولا تقل بس مش هتبئه كتير ,,
قالت له مبتسماً وبهدوء : الفكره فاننى أن أعطيتة أكثر مما يستحق فكأنى وضعت (بونديره) للى بعدى ,, بأعلى مما يستحق الامر ,, فأظلمة,, وربما من خلفى ليس معه أكثرمما تتسحق التوصيله ,, او حتى لا يريد ,, و طبعا السواق هيقسم بالله انه بيروح المكان دا بالمبلغ اللى انا ادتهوله(واللى هو فى الاصل أعلى من تكلفته الحقيقة) هذه كل المسأله ,,
فسكت قليلاً وقال: بارك الله فيك ,, هذه لم أنتبه لها ,,
و شرع فى الحديث عما يعانيه هو و رفقائه فى هذا الامر ,, فهم مش لاقنها من الزبائن(الركاب امثالى هاها) او من الطريق ولا ولا ولا ,, و حدثنى عن بعض النماذج التى يقابلها و و و و و
و الشاهد أنه قالى لى : أن الالتزام ليس فقط فى الملبس والمظهر لكنه فى الحقيقة أيضا فى حسن الخلق و معاملة الناس ,, و ستكون لى وقفة فيما قاله فهى هذه النقطة و كيف كان ردى أن شاء الله,,
الموعد بقى عليه أقل من خمسه عشر دقيقة و يجب أن أكون مستعداً ,, دعواتكم : )
كانت أمى صغيراً تحذرنى دايماً من "الشمّامّة" إن لم أقوم بغسيل يدى و فمى بعد العشاء و قبل الخلود الى النوم .. و "الشمّامّة"ليست تلك الثمرة المعروفة و لكنها كائن لا اعلم عنه الكثير سوى أنه مخيف و صغير جدااً لكنه مخيف يظهر تأثيرة دونما يراه أحد ...
و ظلت طوال فترة طفولتى لدى خوف"فطرى" من "الشمامة" يجعلنى أفرط فى غسيل يدى و فمى قبيل النوم حتى لا تأذينى .. وحدث انى لم أقوم بغسيل يدى و فمى "ناسيا" و نمت يومها و استيقظت لاجد الا وجود فى الحقيقة "للشمامة" ولا أثر لها علىّ ...و رغم ما نقلته سابقاً عن وصفها الا أنه و فى الحقيقة فان فانى لستُ محظوظاً كفاية لاعرف عنه أكثر لانه ببساطه كائن "من نسيج الخيال" خيال لم تكذب أمى علىّ فيما قالته عنها لانها ببساطه نقلته عن جدتى التى ناقلتها عن والدتها التى سمعتها و تناقلتها اجيال واجيال عديدة عبر الزمن ...
والمشكلة ليست عندى فى غسل يدى ولا فمى قبل النوم لكنها تكمن حقيقة الامر فى أن جيلاً تربى على حكايات "أمنا الغولة" و "أبو رجل مسلوخة" وغيرها من حكايات الوهم و الخيال المخيف .. لديه القدرة و الاستعداد النفسى لـ"خلق الوهم وتضخيمة" ...
و"خلق الوهم و تضخيمة" ذلك دفع "العميان" للايمان بقوة و ضخامة و طول "العشماوى" فى مسرحية"وجة نظر" الامر الذى دفعهم لانتظار"جمعة الشوال" ليكتشف"قدراً" حقيقة"العشماوى" كـ"قزم" ..
نعم فأن الواقع يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك حقيقة واحده أننا كعرب ومنذ الجاهلية الاولى قادرون على صنع وتضخيم "الوهم" بل والعيش معه وتصديقة حتى أصبح ذلك أمراً يعيقنا تماماً عن التقدم والمضى قدماً نحو حياة أفضل ..
سبحانك اللهم بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ...
ها هو مقبل علينا ....
شهر الرحمة ...شهر المغفرة
شهر المحبة والصفاء
شهر مميز بكل ما به ....
شهر هو هدية من الله لكل المسلمين ....
وفي غمرة استعدادنا لاستقبال هذا الحبيب ....
ولنحقق الهدف الذي منحنا الله لاجله شهر رمضان
فلنجلس مع انفسنا ونتصارح معها ...
فلنجعل تقييمنا لانفسنا ذاتي لا نصرح به لاحد
فان رضيت عنا النفوس فما لنا بغيرنا!!
جلست وسألت نفسي بضع اسئلة ولانني احبكم احببت ان اشارككم تساؤلاتي
هل انا احرص على عمل تقييم ذاتي لنفسي كل يوم في رمضان وما سواه من ايام واشهر؟!
هل ارضي الله بكل ما افعل ؟!
هل جلوسي على النت يؤثر على عبادتي وينتقص منها؟!
ليس بيننا معصوم ولكننا نحاول قدر المستطاع
فنحن بشر خطاء
نخطيء كثيراً
ولهذا منَّ الله علينا بنعمة الاستغفار تلك النعمة التي لا تُقدر بثمن
فلمَ لا نستغل كل المتاح لنا من الفرص قبل ان تدركنا الحياة فنجد انفسنا غارقين في المعاصي وعلى شفا حفرة من الانهيار
ها هو رمضان قادم
تلك نعمة اخرى من نعم الله التي لا تُعد ولا تُحصى علينا
نعمة شهر ان غادر فانه لن يعود الا بعد حين
وما ادرانا ان كنا سندركه ثانية ام لا؟؟
فلنجلس ونحاول ان ندرس ما لنا وما علينا
نعم نحن كلنا مقصرون واحساسنا بالتقصير يجب ان لا ينتهي كي نحرص على اعادة التوازن لانفسنا اول باول
الصلاة والقرآن والصيام والصدقة والاخلاق والنفوس الصافية النقية الصادقة
تلك النفوس التي لا تبحث الا عن رضى الله
التي تتحلى بالاخلاق التي على كل مسلم ان يتحلى بها
فما فائدة صومي ان لم اعطي صورة حقيقيه مشرقه عن
اسلامي
فالاسلام هو الاخلاق
فلا للصائم الذي ينفر من الصيام
ونعم للصائم الصادق المبتسم والقدوة
إذن هي دعوة لنفسي اولا ثم لكل من احب
ان نغتنم تلك الفرصة الذهبية وان لا نجعلها تضيع منا
وكل عام وانتم بالف خير
رحم الله كاتبتها و أدخلها فسيح جنانة و جمعنا و إياها على حوض الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ..
شهر الرحمة ...شهر المغفرة
شهر المحبة والصفاء
شهر مميز بكل ما به ....
شهر هو هدية من الله لكل المسلمين ....
وفي غمرة استعدادنا لاستقبال هذا الحبيب ....
ولنحقق الهدف الذي منحنا الله لاجله شهر رمضان
فلنجلس مع انفسنا ونتصارح معها ...
فلنجعل تقييمنا لانفسنا ذاتي لا نصرح به لاحد
فان رضيت عنا النفوس فما لنا بغيرنا!!
جلست وسألت نفسي بضع اسئلة ولانني احبكم احببت ان اشارككم تساؤلاتي
هل انا احرص على عمل تقييم ذاتي لنفسي كل يوم في رمضان وما سواه من ايام واشهر؟!
هل ارضي الله بكل ما افعل ؟!
هل جلوسي على النت يؤثر على عبادتي وينتقص منها؟!
ليس بيننا معصوم ولكننا نحاول قدر المستطاع
فنحن بشر خطاء
نخطيء كثيراً
ولهذا منَّ الله علينا بنعمة الاستغفار تلك النعمة التي لا تُقدر بثمن
فلمَ لا نستغل كل المتاح لنا من الفرص قبل ان تدركنا الحياة فنجد انفسنا غارقين في المعاصي وعلى شفا حفرة من الانهيار
ها هو رمضان قادم
تلك نعمة اخرى من نعم الله التي لا تُعد ولا تُحصى علينا
نعمة شهر ان غادر فانه لن يعود الا بعد حين
وما ادرانا ان كنا سندركه ثانية ام لا؟؟
فلنجلس ونحاول ان ندرس ما لنا وما علينا
نعم نحن كلنا مقصرون واحساسنا بالتقصير يجب ان لا ينتهي كي نحرص على اعادة التوازن لانفسنا اول باول
الصلاة والقرآن والصيام والصدقة والاخلاق والنفوس الصافية النقية الصادقة
تلك النفوس التي لا تبحث الا عن رضى الله
التي تتحلى بالاخلاق التي على كل مسلم ان يتحلى بها
فما فائدة صومي ان لم اعطي صورة حقيقيه مشرقه عن
اسلامي
فالاسلام هو الاخلاق
فلا للصائم الذي ينفر من الصيام
ونعم للصائم الصادق المبتسم والقدوة
إذن هي دعوة لنفسي اولا ثم لكل من احب
ان نغتنم تلك الفرصة الذهبية وان لا نجعلها تضيع منا
وكل عام وانتم بالف خير
رحم الله كاتبتها و أدخلها فسيح جنانة و جمعنا و إياها على حوض الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ..
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
أرشيف المدونة
-
▼
2021
(4)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
◄
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)