-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة. إظهار كافة الرسائل
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات النتيجة النهائية لانتخابات الرئاسة، والتي كشفت عن عدم حصول أي من المرشحين على أغلبية الأصوات، ما يؤدي إلى إعادة بين المرشحين محمد مرسي وأحمد شفيق.
وجاء عدد الأصوات كالآتي:
أبو العز الحريري: 40090 صوتا
محمد عبد الله محمد فوزي عيسى: 23889 صوتا
أحمد حسام خير الله: 22636 صوتا
عمرو موسى: 2588850 صوتا
محمد أبو الفتوح: 4 ملايين 65 ألف 239 صوتا
هشام البسوطويسي: 29 ألف و98 صوتا
محمود حسام: 23992 صوتا
محمد سليم العوا: 235374 صوتا
أحمد شفيق: 5 مليون و505 ألف و327 صوتا
حمدين صباحي: 4 ملايين و820 ألف و2373 صوتا
عبد الله الأشعل: 12249 صوتا
خالد علي: 134056 صوتا
محمد مرسي 5 ملايين و764 ألف و952 صوتا
وكانت نسبة حضور الناخبين في الانتخابات 46.42% من الناخبين المدرج أسمائهم في كشوف الانتخابات، وعدد الأصوات الصحيحة 23 مليون و265515 صوتا.
وكان عدد الأصوات الباطلة:
404,720 صوتا.
المحتوى نقلاً عن موقع جريدة الوطن
مفكرة الاسلام: تقدم ممثلا اثنين من المرشحين لرئاسة مصر بطعنين للجنة الانتخابات الرئاسية، حول ما وصفاه بوقائع تصويت جماعي في المملكة العربية السعودية.
وأقر المستشار حاتم بجاتو أمين لجنة الانتخابات الرئاسية، بالطعنين المقدمين من كل من المرشحين الرئاسيين الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وخالد علي حول وقائع ونتائج التصويت في المملكة العربية السعودية.
فقد أكد ممثل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فى اجتماع اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات الرئاسية مساء اليوم الإثنين أن هناك وقائع تصويت جماعي جرت في لجان المملكة العربية السعودية، وطالب اللجنة بندب قضاة للتحقيق في ذلك الأمر، ومراجعة الأصوات وعمليات الفرز، خصوصا الأصوات التي وردت عن طريق البريد، وقد أقر المستشار بجاتو الطلب وسجله في محضر الاجتماع.
كما اعترض ممثل المرشح خالد على على نتائج التصويت في المملكة، مؤكدا أن هناك عمليات تصويت جماعية لمرشح بعينه، وأن هناك من حذروا من انتخابه شخصيا، وطلب التحقيق في الواقعة، وندب قاضى لتلك المهمة، وفقا لبوابة الأهرام.
وكانت السفارة المصرية بالرياض قد أعلنت في ساعة مبكرة من صباح اليوم نتائج عملية فرز أصوات الجالية المصرية بدائرة الرياض والتي تشمل مناطق وسط وشرق وشمال شرقي السعودية.
وقال سفير مصر في الرياض محمود عوف: إن المرشح الدكتور محمد مرسي جاء في المقدمة، حيث حصل على 41509 أصوات من بين 83351 صوتًا إجمالي الأصوات الصحيحة للناخبين بنسبة 49.5%.
وجاء المرشح الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في المركز الثاني، وحصل على 21907 أصوات بنسبة 26.13%، واحتل المركز الثالث المرشح حمدين صباحي وحصل على 9263 صوتًا بنسبة 11.4%.
وفي المركز الرابع جاء المرشح عمرو موسى، حيث حصل على 6249 صوتًا بنسبة 7.45%، يليه المرشح الدكتور أحمد شفيق في المركز الخامس وحصل على 3552 صوتًا بنسبة 4.24%.
وجاء في البيان أن المرشحين الدكتور سليم العوا وخالد علي وهشام البسطويسي وأبو العز الحريري وحسام خير الله حصلوا على أقل من ألفي صوت لكل واحد منهم.
وذكر السفير عوف أن إجمالي عدد الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم هو 84005 أصوات، سواء بالحضور الشخصي أو عبر البريد، وأن إجمالي عدد الذين سجلوا أسماءهم بموقع اللجنة العليا للانتخابات من المصريين المقيمين بالسعودية بدائرة الرياض بلغ نحو 160 ألف ناخب حضر منهم ما نسبته حوالي 55%.
وكان القنصل العام المصري بجدة السفير علي العشيري أعلن مساء أمس نتائج انتخابات الرئاسة التي أجريت بالقنصلية العامة في دائرة جدة. وقال العشيري خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بمقر القنصلية، أن محمد مرسي احتل المركز الأول في انتخابات الرئاسة بدائرة القنصلية التي تشمل غرب وشمال غربي وجنوب السعودية بعدد 26934 صوتًا بنسبة حوالي 48% من بين حوالي 56 ألف صوت إجمالي عدد الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم في دائرة جدة.
وحل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في المركز الثاني بعدد 14574 ألف صوت بنسبة 28%، يليه حمدين صباحي في المركز الثالث بعدد 6029 صوتًا، وعمرو موسى في المركز الرابع وحصل على 4504 أصوات.
المحتوى نقلاً عن : مفكرة الاسلام
قام المستشار عبد الله عثمان -أول عمدة مسلم لمدينة ليكستر البريطانية- بأداء القسم الوظيفي خلال مراسم تعيينه التقليدية بالقاعة الرسمية خلفًا للمستشار روب، وقد بدأ عبد الله عثمان عمله السياسي بمجلس المدينة منذ 1996م.
وتعليقًا على ذلك قال عبد الله عثمان: أود التركيز على زيارة المجتمعات ورفع شأن منصب العمدة، أشعر بالفخر لكوني أول مسلم في هذا المنصب؛ فقد كان لدينا نصارى وهندوس وسيخ والآن تمكنت من إحضار الإسلام لذلك المنصب الذي يشكل شرفًا كبيرًا، مُعلِنًا عن إقامة جمعية خيرية يُرصد لها 60 ألف جنيه إسترليني لمساعدة المجتمعات المتنوعة بالمدينة.
![]() |
صورة إرشيفية لمجموعة من الضباط الملتحين |
قضت محكمة القضاء الاداري بالاسكندرية اليوم "الأحد" بوقف تنفيذ قرار إحالة الضابط الملتحي إلى الاحتياط، كما ألزمت المحكمة وزارة الداخلية بإعادة الضابط إلى عمله.
صدر الحكم برئاسة المستشار حسني السلاموني نائب رئيس مجلس الدولة وعضوية المستشارين محمد ياقوت وأشرف شهاب ومحمد المنشاوي ومحمد السقا.
وذكرت المحكمة في حيثيات حكمها انة لا يجوز إحالة الضابط الى الإحتياط إلا في حالة الضرورة بأن يصدر من الضابط ما يعتبر إخلالا جسيما بواجبات وظيفتة يبلغ قدرا من الجسامة والخطورة توجب ضرورة إبعادة عن وظيفتة فورا دون اتباع إجراءات المساءلة التأديبية العادية من الإحالة للتحقيق أو مجلس التأديب، فإذا لم تبلغ المخالفة ذلك القدر من الجسامة كان قرار الإحالة إلى الاحتياط باطلا.
وأضافت محكمة القضاء الإداري في حيثيات حكمها اليوم أنة وعلى فرض صحة أن ما أتاة المدعي من أن إعفاء لحيته يمثل مخالفة تأديبية حسبما ترى وزارة الداخلية ، فإن الفصل في ذلك منوط بالسلطات التأديبية .
وقالت المحكمة أن تلك المخالفة لا تصل إلى درجة الخطورة التي تهدد الصالح العام أو تنال من شأن الوظيفة التي يشغلها المدعي وتهز من ثقة المواطنين فيها ، ومن ثم فلا يقوم ضرورة ملحة لإحالة المدعي إلى الإحتياط وإبعاده عن وظيفته خاصة وأن المشرع قد أتاح للإدارة نظاما للتأديب باعتباره الطريق الأصيل لمواجهة ما تعتبرة الإدارة خروجا على مقتضيات الواجب الوظيفي ، بما يغنيها عن ولوج باب الإحالة للإحتياط والذي جعلة المشرع نظاما استثنائيا .
وأشارت المحكمة في حيثيات حكمها إلي أنه بما أن الإدارة قد أحالت المدعي إلى مجلس التأديب بالفعل فإنه وبغض النظر عما سيئول إليه أمر التأديب فإن القرار المطعون فيه بإحالة المدعي للإحتياط يكون قد جاء في غير الأحوال التي يجوز فيها ذلك ، ومن ثم يكون طلب وقف تنفيذ القرار قائم على سند .
يذكر أن الضابط وهو برتبة مقدم قد أقام دعوي طالب فيها بإلغاء قرار الوزير بإحالته للإحتياط مدعيا أن إطلاق لحيته لايتعارض مع المظهر العام في حين أكدت جهة الادارة أن إطلاق اللحية يتعارض مع مقتضيات الوظيفة وقانون الشرطة واللوائح التي تلزم الضابط بعدم إطالة شعره وقص لحيته وارتداء الزي الرسمي احتراما لمقتضيات الوظيفة.
المحتوى نقلاً عن جريدة الاهرام
-تعليق المدونة : من اسعد الاخبار التى تلقيتها منذ فتره طويله بعد الثوره .. ولعله الخبر الاسعد لى ..لانى اعلم شخصياً احد هؤلاء الضباط الذى كان قدوه للضابط المنضبط و الملتزم قبل الثوره وبعدها
اسأل الله ان يولى على مصر من يصلح
اول جلسات مجلس الشعب المصرى
بعد الثوره
المجلس الاول المعبر عن رأيي الشعب : )
دخول الاعضاء باكين ..
" قلِ اللَّهُمَّ مَّالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنَ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ "..
قال تعالى: {لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ، يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ}(الروم4- 7).
|
الصور الاولى لمقتل القذافى ,,
وتلك نهاية كل ظالم
نسأل الله لمصرنا الحبيبه و لليبيا ولكل بلاد المسلمين ان ينعم عليهم وان يولى من يصلح يرفعوا للاسلام رايه وان يحققوا الرخاء والتنمية و السعاده لشعوبهم ,, الحبيبة
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله الا انت , أستغفرك وأتوب إليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا قررت انى ارشح نفسى لجمهورية نفسيتان الحزلوقية العظمى , رئيساً -طويل العمر يطول عمرى هاى هئ-
و بما انى كده كده ناجح ع لشان ما فيش حد نازل الا انا ,, ولان كمان مافيش لجمهوريتى الوليده شعب فقررت انى اختبر ثقافتكم كالشعب محتمل للجمهوريتى الوليده ,, ودا علشان اتأكد انكم تستحقونى 


و اليكم البيان الاول :
الاخوه النفسانيون الحزلقيون العظماويون ,, اليكم البيان التالى ,,
فى ظل هذه اللحظات اللى مش عصبيبه-اوى يعنى- قررنا نحن رئيس جمهورية نفسيتان الحزلوقية العظمى-طويل العمر يطول عمرى هاى هئ - وضع اختبار اجبارى للشعب النفستانى الحزلوقي العظماوى و دا لقياس مدى ثقافة الشِعب لتعرف على مدى جدارته ليكون شعباً لجمهوريتى الوليده :- ))
السؤال الاول : التعبير : - )
علمانيه & مدنية , اسلامية & دينية وليبرالية ...
اكتب فى التالى :
الكلمات دى -بتاعه علمانيه و ليبرالية و مدينة و اسلامية ودينية دى- ليها اثر في نفسك لما بتسمعها ,, طيب انت فاهم منها حاجه ؟
حد عارف الفرق بينهم ؟ او ببساطه حد يعرف على ايه تدل الكلمات دى؟
طيب ,, انت تعرف دولتك اللى انت عايش فيها بتحكم باى نظام ,, وهل للكلمات دى اللى ذكرتهم وجود فيه دولتك.. واذا كنت فى دوله من دول ما يسمى الربيع العربى ,, فالى اى من الكلمات الاربعه تميل او تشعر برغبه اكثر فى انها تكون موجوده فى بلدك ,, و ليه ؟
أحمد عمر
رئيس جمهورية نفسيتان الحزولقية العظمى
شويه وهبئه ارجع اقيم ادائكم كشعب اقولكم الحقيقه المره هاها ,,قولوا ان شاء الله
-
توضيح بسيط
نفسيتان :, من نفسى ,, يعنى الدوله دى لنفسى بس يعنى رئيسا عطول يعنى ,, مش يتنفع لا للبيع ولا للايجار ولا حتى للتوريث بعد عمر طويل ان شاء الله : D
الحزلوقية : من حزلوق ,, وهو مصطلح مش عارف عربى ولا افريقى يطلع ع كل متحزلق ,, يعنى بيتفلسف ,, ودى واحده من سمات شعبى العظيم *اهو بقول عظيم اهو علشان ماحدش فى الجزيره يطلع يقول, ان الراجل دا ماقلش : ايها الشعب النفسيتانى الحزلوقى العظيم هاها * بعد ما تقوموا بالثوره طبعا هاها
العظمى : مش عارف ليه بس انا مقتبسها من القذافى هاها
التاج اللى فى اول الموضوع دا: تاجى وماحدش يقولى رئيس جمهوريه يلبس تاج ,, هاها
سبحانك اللهم وبحمدك , أستغفرك واتوب اليك ,,
الله أكبر ,, أخيراً ’’ لبيبا تتنفس نسيم الحرية"
الان و الان فقط دخل منذ قليل الثوار الليبين الى العاصمة طرابلس بعدما ألقت كتائب القذافى أسلحتهم -أكثرهم على ما يبدو- والان على ما يبدولى أن طرابلس العاصمة ,, تحتفل ,, الله أكبر ,,, نسال لهم العون و المعونه و الخير لنا و لهم ,, فهنئياً لكم أحرار ليبيا ,,
فأخيراً ليبيا تصعد لنفس الدور الذى سبقتها إلية مصر وتونس
الان و الان فقط دخل منذ قليل الثوار الليبين الى العاصمة طرابلس بعدما ألقت كتائب القذافى أسلحتهم -أكثرهم على ما يبدو- والان على ما يبدولى أن طرابلس العاصمة ,, تحتفل ,, الله أكبر ,,, نسال لهم العون و المعونه و الخير لنا و لهم ,, فهنئياً لكم أحرار ليبيا ,,
فأخيراً ليبيا تصعد لنفس الدور الذى سبقتها إلية مصر وتونس
سبحانك اللهم بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك,
كنت كتبت أننى وقفاً لله تعالى فى ذلك اليوم المشهود ,, الذى خرجت فيه الملايين لتقف فى ميدان التحرير لتعبير عن رأيها فى حضور حضارى لا مثيل له و فى تمثيل هو الاكبر فى تاريخ الامة المصرية (على ما اتصوره) و ذلك فى تحد كبير و سافر لكل ما كان يقوله ويروجه الاعلام المأجور و الكاذب حول مزاعم الدماء التى ستسير و غيرها من الاكاذيب لنهم أدركوا ان يوم جمعه الهوية و الاراده الشعبية يوم لا مثيل له و لن يكون (عالاقل فى القريب) له مثيل وحتى لو أجتموعوا كل الليبراليين و العلمانيين و جابوا ناس من بره مصر تأزرهم : - ))
المهم اننى لم اتمكن من الكتابه و لا الحديث فى ذلك اليوم لضعف الارسال لدي فى المنطقه التى كنت فيها ,, ولانى بالامس فقط رجعت لبيتى فستكون تلك التدوينة التى كتبتها فى يوم الجمعه الفائت كشهاده لما كان يحدث يومها :
يوم كيوم التنحى ,, جمعة الإراده الشعبية
اليوم , كان كيوم التنحى ,, ملايين المصريين يخرجون أفواجاً ليعبروا عن أنفسهم و بأنفسهم عن حقهم فى التعبير عن أنفسهم و الاهم التعبير عن هويتهم ,, هويتهم التى يحاول البعض عبثاً اللعب بها او بالاحرى مسحها والالتفاف على إراده الشعب و اللعب بمقدراته تحت مسمي الشرعية الثورية ,, و التى أقتصروها فى مجموعة تتحدث طوال الليل و النهار لا عن الثورة والثوار وجموع المصريين ,, فلا ثورة الا لهم ولا حق لا ما يرقونه و لا جموع الا من يمثلونها ,, و إذ لا أنكر أن لهم الحق فى التعبير عن أنفسهم فأنا لا يمكنى قبول ذلك الادعاء الكاذب بانهم فقط هم الثوار و فقط هم الاجماع و فقط هم الشعب هذا عالاقل ان كان هذا الشعب انا واحد منه او حاولى الخمسة مليون مصرى الذين خرجوا اليوم يعبرون عن أنفسهم فى أعلى و اعظم واكبر مظاهرات و جمع الثورة بما فيها جمعة تنحى مبارك
ذلك الخروج الذى شيع المثبطون والعلمانيين و بعض اللبيراليين على إرادتهم و قللوا من قدرهم و استهانوا بها بل وحذروا من بحور الدماء التى ستسير و الاشقاق الذى سيسود ..
فى تلك الجمعة
..
الطريف فى الاعلام-العلمانى واللبيرالى- ان هناك مجموعتن سلفين-ومن دونهم من الاخوان و جموع المواطنين المحافظين بفطرتهم- و بين الثوار و كان الثوره هى فقط للعلمانيين و اللبيرالين بجميع اشكالهم وطوائفهم دون غيرهم ,, نعم لا ننكر حقهم فى ان يكونوا فصيلاً و لاعباً فيها ,, لكننا لا نجيز ان يكونوا هم فقط وما دونهم الطوفان: )
الحقيقة ان ما حدث اليوم يختصره فى مقولة رائعه الشيخ صفوت حجازى حين قال: ليسنا اليوم نستعرض قوانا و الا لحتجنا الى ميدان يسع 20 مليون-وأكثر- : - )
الحقيقة ان اليوم ليس يوماً اقصائياً بل يوم للتعبير عن فصيل ظل مغيباً بتعمد من الفصائل الاخر على رغم من انه الفصيل الاكثر تضرراً من النظام السابق على اعتبار انه ان حرم اللبيرالين و العلمانين-بعضهم- من ممارسه بعض الحقوق السياسية فانه للحق ان الاسلاميين قد حرموا اغلب الاحيان من الحياه ,,
وذا أكثر مما قد يقدمه انسان ,,
سبحانك اللهم بحمدك لا اله الا انت سبحانك وأتوب إليك ,,

اليوم كنت نويت الخروج الى التحرير على أعتبارها المناسبة الاكثر أهمية فى حياتنا كمسلمين نحى فى هذا الوطن العظيم ,, و أنا هنا أعنى الكلمة ,, فالخروج الى التحرير اليوم هو ما دعت إليه الحركات و المنظمات الاسلامية داخل مصرنا الحبيبة .
و ذلك أعلاءً منها لاراده الشعب و رأيية و تأييداً لمبادئ المدنية التى تعنى فى الاساس أن الشعب و الشعب فقط هو الذى بيده تحديد مساره مهما كان ذلك المسار و مهما كانت أتجاهه ,,
و كل ذلك فى إتجاه قوة الظلم و الاستبداد الجديده من بعض الاحزاب و القوى اليبرالية و العلمانية التى أرداه القفز على الثورة و الاستحواذ والاتفاف على إراده الشعب الذى فى نظر أغلبهم لا يستحق أن يكون له رأي-على الاقل الان- او انهم اقل شئناً من أن يكون له يستطيع تحديد مسيره او أنه غير ناضج كفاية لذلك ,,
رغم أن الله أستخدم هذا الشعب لاسقاط واحده من أعتلى الديكتاتوريات و الانظمة البوليسية فى العالم ,, نظام المخلوع حسنى الغير مبارك ,, و تلك الاحزاب و الجبهات تسعى لحجز مكان لها فى المشهد المصرى الذى لا تمثل فيه إلا نفسها و حجمها لا يتعدى العشرات او الميئات نعرف أغلبهم لما يمتلكونه من قوة إعلامية و مالية هائلة تجعلهم يصور المشهد على غير حقيقة إما تضخيما ً او تضئيلاً ,,
تضخيماً لقواهم الضعيفه داخلياً و محلياً -داخلياً لانهم أنفسهم منقسمين على أنفسهم - و محلياً حيث لا شعبيه ولا مكان لهم على الارض الواقع ,,
و تضئيلاً من قوة الجبهات الاخرى الاسلامية و العادله من قواهم اللبيرالية و العلمانية-فليسو كلهم سواءً- و الذين لهم الغلبه على الارض و القدره على الحشد-اعنى القوى الاسلامية- وذلك طبيعة هذا الشعب المتدين بطبعه و الرافض لتلك الحركات الغير متفقه لا مع ثقافته او دينه -اغلب ما يتناه العلمانيين و اللبيراليين-
و ذلك على خلاف ما تتناه الحركات الاسلامية -كل ما يتنبى المنهج الاسلامى كدين ودنيا- حتى وان كان غير مسلم التى تتفق فى كل ما تحمله مع طبيعه و شاكله اغلبيه المسلمين فى المحروسة و لا تستصدم مع مبادئة التى تحمل فى النهاية مبادئ العدل و المساواه و الحرية مع عدم الحاجه الى الظلم او التهميش فربهم يقول : لا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا - او فيما ما قال ,, تلك القوى التى تأمن بأهمية الحياة ..
الحقيقة أننى كنت استعد لذهاب و التواجد فى التحرير اليوم -على رغم بعد الالام البسيطة - الا اننى بعدما اتفقت و استعديت لم يكتب الله لى شرف التواجد ,, و عندما استيقظ و ادركت أننى ضاع على هذا الفخر لاقف بجوار اخوانى فى الميدان اعلى كلمة الحق و ادعوا اليها ,, رافضاً لكل من يحاول أن يتحدث -عنوه- بأسمى و ضد هذا الاعلام الفاسد الذى تسيطر عليه قوى المال و الجاه مما يسمى النخبه والتى لا عرف ليها معايير للانضمام إليها كما فى الحقيقة لا اعرف كيف يمكن للنخبوى ان يقدم استقالته منها : )) ,,
المهم أننى هنا أعلن اننى و أن لم أخر اليوم فقلبى و عقلى و كل كيانى فى الميدان بجوار من أحب ,, لنرسم صور لمصر المسلمة ,, نحو الخلافة الاسلامية الاكبر وكما كنا سنعود ,, نحو المجد و العزة و القوة ,, فى بلاد الاسلام ,, الذى تضمن للجميع العيش بحرية وكرامة و عزة لحياة أفضل للجميع ,,
سبحانك اللهم بحمد ,, أشهد ألا إله الا أنت , أستغفرك و أتوب إليك ,,
إن الاحلام تتطور بصورة ديناميكية خلال الزمان و المكان. ووجود المرء فى المكان والزمان المناسبين قد يكون مسأله حظ ، لكن الحالمين يتعين عليهم أيضاً أن يسعوا بنشاط وراء الفرص .
ينبغى أن يكون الحالمون مستعدين لتحمل المخاطروأن يُسمح لهم بذلك.
وفى مهنتنا للتقصى العلمى، مثلما هى الحال فى الفنون والآداب ، فإن العمل الأكثر إبداعاً سيتجسد عندما ينطلق حب الاسنطلاع دون أن تقيده قوى البيروقراطية و لإدارة ثقيلة الوظأة.
وكما قال لويس باستير قإن "الحظ يحابى العقول المتأهبة" ، ولكن الحلم لا يمكن أن يتحقق بدون وجود مناخ ملائم.
آخيراً .. لقد ذكرنا نجيب محفوظ الحاصل على جائزة نوبل فى الأدب عام 1988 ، بمسئوليتنا كمواطنين فى عالم يتكون ممن يملكون ومن لا يملكون .
وقال"فى هذه اللحظة الحاسمة فى تاريخ الحضارة، من غير المتصور أو المقبول أن يضيع أنين الجنس البشرى هباء .. فاليوم يجدر بنا قياس عظمة أى قائد بشمول رؤيته وإحساسه بالمسئولية نحو الجنس البشرى كله. إن العالم المتقدم والعالم الثالث ليسا سوى أسرة واحده"
هذه هى فضائل العلم كما يراها الدكتور أحمد زيل- الحاصل على جائزة نوبل فى الكمياء -فى مقالته بجريدة الاهرام 3-6-2011 تحت عنوان الحلم بالمستقبل و ذلك بمناسبة حصولة على قلادة بريستلى-نسبة إلى العالم جوزيف بريستلى هو من حقق خلودا علميا لاكتشافه الأكسجين فى القرن الثامن عشر. - .
أتصور انها لا تحتاج إلى أى تعقيب بقدر ما تحتاج إلى تأمل أكبر لما تحويه من معانى سامية فى مفهوم وفضائل الحلم لدا الصفوة و الكبار ..
كنت قد تناولت فى الجزء الاول من التدوينة- ديقمراطية إلا ..(1)- ما يتعلق ببعض المطالب التى دفعت البعض للخروج يوم الجمعه الاسبق فيما سُمى جمعة الغضب الثانية و هنا أكمل ما قد بدأته ... و ستناول مسأله تعجيل المحاكمة ,,
أتصور ان مبارك ينبغى عندما يسمع ذكره ان يقال: الحمدلله الذى عافانى مما اتبلاك بهِ وفضلنى على كثير مما خلق تفضيلاً حتى لا يصيبنا ما اصابه فالعبره فى قوله: يعز من يشاء و يذل من يشاء ,
ما بيننا وبين مبارك ليست فقط أموال (يختلف على قدرها و قيمتها و كيفيه الحصول عليها) ما بيننا وبين مبارك دم مئات فى ثورة يناير و تعذيب الاف قبلها على يد افراد حاشيته من الامن فضلا عن الكرامه التى اهدروها و التى لأجلها فقدت مصر كثير من مكانتها فى عهده ,
لا يمكن فى الواقع ان ننكر له اى دور ايجابى لكننا للحقيقه كسكالى اليوم ننيح على ما خلفه هذا الرجل من دمار فى كثير من منشآت مصر الحيويه و ظلاميه تجعلنا للان لا نستطيع ان نشير الى رجل ذى قيمه نقول قد يكون هذا رئيسا فمبارك شاء او ابى ارتكب من الحماقات ما ينبغى ان يحاكم عليها ليس اقلها استخفافه بقوت هذا الشعب و مكانته مما جعله لزوجته و لانبيه مكانه فى ثوره و اقتصاد مصر فضلا عن تاريخها ,, فضلا عن ذلك فان مبارك و حاشيته نجحوا لعقود لطمس هوية مصر المسلمه ...
ومع ذلك لا شك اننا فى ظل حكمه تمتعنا بقدر من الحريه التى معها قيل ان مبارك (وقع)عقداً بينه وبين الشعب أن قولوا ما
(تريدون) و سنفعل ما (نريد)
و اليوم لابد الا ندع روح الانتقام هى التى تسود ولكن ينبغى ان يحاكم بالعدل و ان يوفر له و لأهله كاى مصرى الحق فى الدفاع عن نفسه و ان يؤل الامر فى الاخير للقضاء الذى له ان يبرأه او ان يجعله مذنباً بالقدر الذى ينسجم مع حقائق الواقع و شهادته الشهود ...
فالمسألة قوله:(وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا ) ..
لذا لا ينبغى ان تكون المحاكمات الان يقودها الثوار (الذين تغلب عاطفتهم عقولهم) بل القضاء الذى ينبغى ان يحقق النزاهه و العداله فالاصل ان تهزم عدوك بالسلاح الذى يرهبه(هو العدل)لا السلاح الذى ترهبه (وهو الظلم) , فالعداله لابد ان تكون عمياء كما هى دوما(لا تميز بين الاشخاص) فالمهم قدراتهم على اثبات برائتهم من عدمه ,,
نسأل ألا يبتلى مصر الثورة بظلم و لو على ظالم . ,,
خرجت قوى المجتمع الليبرالى و اليسارى المصرى ممثلة فى عدده احزاب إضافه لبعض الائتلافات الشبابية أمس فى مظاهرات خرج فيها عشرات الالف للمطالبة بعده مطالب على رأسيها :الدستور اولاً و إنشاء مجلس رئاسى مدنى و تعجيل المحاكمات بالاضافة لنداءات متعلقة بعودة الامن و تطهير النقابات و المؤسسات الحكومية من القيادات الفاسده و حل المجالس المحلية و غيرها من المطالب التى فى أغلبها مطالب مشروعه غير مختلف عليها بين جموع الشعب المصرى ..
لكن رغم ذلك كان هناك انقساماً حاداً بين السياسيين المصريين فضلاً عن المواطنين العاديين و ذلك لشمول تلك المطالب على بنود ليست فقط موضع اختلاف بين كافة القوى السياسية وخصوصاً الاسلامية منها كالاخوان والسلفيين او ذات المرجعيه الاسلامية كحزب الوسط ..بل لانها حُسمت بالاستفتاء الذى قال فيه نحو 14 مليون مصرى بما يمثل 77 % من المشاركين بنعم للتعديلات الدستورية والتى ترتب علي اساسها اولويات المرحلة القادمة ..
أى انها أمور حسمها بالفعل الاستفتاء الاخير الذى يشهد له الدان قبل القاصى بالنزاهه و بانه كان ملحمة حرة تاريخة خرج فيها الجميع ليقول رأية دون قيد أو شرط وسط رقابة قضائية كاملة ..
والاستفتاء حسم بما لا يدع مجالاً للشك أمور كالدستور اولاً و مجلس الحكم المدنى
ذلك ان نسبة 77 % من الشعب المصرى وافقوا على خطة المجلس العسكرى المتضمنه لانتخابات تشرعيه أولا يليها اختيار 100 عضو لتأسيس المجلس التأسيسى لدستور جديد ثم الانتخابات الرئاسية ..
و ذا يحسم بما لا يدع مجالاً للشك أن تلك الامور لا يمكن ان تكون الان محل اتفاق او اختلاف ذلك ان الشعب الذى هو مصدر السلطات قد اختار طريقة و أوضح نظرته للمستقبل كما يراها هو .
المشكلة الان من دعى بلا و هم فى الاغلب كانوا الليبراليين و العلمانيين ومتشددى الكنسية منوا بهزيمة أفقدتهم صوابهم فى هذا الاستفتاء فبعد كل هذا الحشد الغير مسبوق و إستغلال كل القنوات والمحطات الخاصه منها و الحكومية لتجييش الشعب نحو فقط كلمه واحده وهى لآ و ذلك بما يمتلكونه من آليات وقوة إعلامية و سياسية و إقتصاديه كبيرة لم تفلح فى إقناع المواطن المصرى البيسط الذى بكل حرية خرج ليقول نعم و التى لم تكن فقط مع التعديل لكنها كانت لا لتلك التيارات و توجهاتها التى لا يتفق أغلبها مع هذا المجتمع وطبيعته
ورغم كل المهاترات الركيكه التى إدعها هؤلاء المنهزمون من إستغلال الدين فى توجيه المواطنين للتصويت لقول نعم بدعاوى ان من صوت بنعم سيدخل الجنه و سيصوت للاسلام فان هذه الحجه مردوده عليهم لأكثر من أمر :
الاول ان الكنيسة ورجالها دعوا للتصويت بلا و رغم ذلك لم يفلح ذلك فى تصويت بعض المسحيين بنعم(وان كانت نسبه لا يعتد بها) الا انها تأكد بما لا يدعو للشك بانه خطاب غير مجدى خصوصاً اذا علمنا التأثير القوى و الكبير للرجال الكنسية على شعبها ...
وقبل الانتقال الى نقطه اخرى اود ان اوضح ان اغلب من يتكلم عن فزاعه استخدام الدين لم نسمع منه ادانه ولو بسيطه او حتى على استحياء لما قام بهِ رجل الكنسية و تجيشههم للمسحيين نحو التصويت بلا ..وهذا يفضح بما لا يدعوا للشك ان المشكله ليست فى استخدام الدين ولكن المشكله فى ان كان هذا الدين هو الاسلام ..
وبالعوده لمسأله تمحيض استخدام الدين فنعم قد تم استخدام الدين لكن كحافز للمشاركه لا لتوجيه المشاركيين نحو شئ معين
و ان كنت لا ادرى ما الضير ان يقول شيخ انه سيصوت بنعم ففى الاسلام لا يملك إمام المسلمين وخليفتهم فضلا عن امام زاويه او جامع كبير.. الجنه والنار لنفسه فضلا عن احد من العالمين و الحديث عن تلك المسأله هو حديث لاضاعه الوقت و للمجادله وفقط
اما ما المشكله انى كرجل ارى ان مصلحتى فى نعم و ان اجيش الجيوش لذلك كما استخدم الاخر اسلحته التى تفوق من أسلحته من يقولون نعم عدد وعده
كما ان المسأله التصويت للسلام كانت من صنيعهم هم حينما تحدثوا عن المادة الثانيه وضروره(نسفها) مما اثار حفيظه هذا الشعب المتدين بطبعه ..
اذا اين المشكله فى ذلك؟
وقبل الانتقال الى نقطه اخرى اود ان اوضح ان اغلب من يتكلم عن فزاعه استخدام الدين لم نسمع منه ادانه ولو بسيطه او حتى على استحياء لما قام بهِ رجل الكنسية و تجيشههم للمسحيين نحو التصويت بلا ..وهذا يفضح بما لا يدعوا للشك ان المشكله ليست فى استخدام الدين ولكن المشكله فى ان كان هذا الدين هو الاسلام ..
وبالعوده لمسأله تمحيض استخدام الدين فنعم قد تم استخدام الدين لكن كحافز للمشاركه لا لتوجيه المشاركيين نحو شئ معين
و ان كنت لا ادرى ما الضير ان يقول شيخ انه سيصوت بنعم ففى الاسلام لا يملك إمام المسلمين وخليفتهم فضلا عن امام زاويه او جامع كبير.. الجنه والنار لنفسه فضلا عن احد من العالمين و الحديث عن تلك المسأله هو حديث لاضاعه الوقت و للمجادله وفقط
اما ما المشكله انى كرجل ارى ان مصلحتى فى نعم و ان اجيش الجيوش لذلك كما استخدم الاخر اسلحته التى تفوق من أسلحته من يقولون نعم عدد وعده
كما ان المسأله التصويت للسلام كانت من صنيعهم هم حينما تحدثوا عن المادة الثانيه وضروره(نسفها) مما اثار حفيظه هذا الشعب المتدين بطبعه ..
اذا اين المشكله فى ذلك؟
لا اتصور ان المشكله فى ان الغالبيه قالت نعم المشكله ان الاقليه عندما قالت لا لم تتوقع ان حجمها بعد كل ما صرفته و جيشته ضئيل مقارنه ما قدمة الاخر ..
المشكله ان الليبراليين و العلمانيين و غيرهم لا يدركون للان كيف يتعاملون مع الشعب المصري و لم ولن يقتنعوا بان ما فى يديهم من حلول لا تفلح مع هذا الشعب للحيلوه بينه وبين ما يريد ..
فعلى مدار عشرات السنيين حُيد دور الازهر و اضطهد المتديين و شدد عليهم لصالح العلمانيه ورغم ذلك لم تكتسب ولو شبراً إضافياً فى قلب هذا المجتمع المشبع بالايمان ..
الحديث الان ليس الحديث عن دوله دينيه بالمفهوم الاوروبى الثيرقراطى الذى يفزعنا منه العلمانيون و غلاه الليبراليين فضلا عن متعصبى الكنيسة -التى كانت الثيرقراطيه احد نواتجها فكانت تمتلك صكوك الغفران و مفاتيح الجنه والنار- لكن الحديث الان هو ان هؤلاء الاقليه التى قالت لا أكثر ديكتاتورية من الحكم السابق لانهم يرون فالاخر (ماشية) تساق و (جهله) لا يعلمون و (أطفال) لا يمتلكون الاراده الكامله للتفريق بين ما هو صالح لهم و ما هو لا غير ذلك ..
المشكله ان الاقليه تريد ديمقراطيه على هواها حتى وان كان للشعب الذى هو مصدر السلطات رأي آخر ..
لذلك خرجت بالامس لتنقلب على هذه الشرعيه التى أعطاها الشعب طواعيته للجيش فى إداره شؤونه و نظرته للمرحلة الانتقالية ...
وغداً لى حديث أخر ان شاء الله على الطلب المتعلق بالمحاكمات ..
حضر الى أبى نوح ضيفاً فأطال أبو نوح عليه فى الطعام (وكان يعرف عن ابى نوح بخله الشديد) فانشد الضيف ابيات يصف حاله عند ابى نوح
:
يجوع ضيف أبي نوح بكرة وعشية ... أجاع بطني حتى أدركت طعم المنية
وجاءني برغيف قد أدرك الجاهلية ... فقمت بفأس كي أدق منه شظيــــــــة
ثُلِمَ الفأس وانصاع مثل سهم الرمية ... فشج رأسي ثلاثا ودق مني ثنيـــــــــة
و رغيف ابى نوح الذى شج رأس الرجل ثلاث و اتى على اسنانه هو تماماً ما سنأخذه و سنظل من الحكومات الغربية التى لا تعنيها سوى مصالحها وفقط فى منقطتنا العربية
نعم انا لا الوم عليهم ذلك لان هذا حقهم لكن ألوم علينا كشعوب و حكومات ان أولينا تلك الحكومات ووعودها الجانب الاكبر من إهتمامنا.
و خير ما يدل على ذلك خطاب بارك أوباما بالامس الذى عبر بكلمات إنشائيه عن ربيع الثورات العربية و كان فى مضمونة خاوياً كحال خطابة فى القاهره منذ عامين
الاهم و الضرورى و الحتمى الان ان نلتف نحن كشعوب و مجتمعات الى العمل الجاد و الانتاج المتواصل فان كان لا يمكنا تحقيق كل أحلامنا فى الحياة فلنحياهها بكل ما نملك وكما ينبغى .
تحديث: 12 قتيل و 238 مصاب مازال 38 منهم يتلقى العلاج وحوالى 200 مشتبة بهِ.
فالخبر السابق ليس الا تحديثاً عما شهدت مصر لاحداث ذكرتها هنا (حتى لا تبقى مصر تجرى فى المكان
و كما أكد-وسأظل-ان على قدر غضبى الشديد مما يتواتر من أحتجاز الكنائيس والاديرة لفتيات –بأى ذرية- سواء كن مسحيات ظللن او رجعن تحولن للإسلام وما يُشاع –بحد التواتر-عن أحتوائها على أسلحة و ذخائر فيما يشبة الثكانات العسكرية بدلاً من دورها الروحانى والعبادى فإنى بنفس قدر هذا الغضب ضد أى محاولة –وبأى ذريعة-لإقتحام أو الاعتداء على أى من دور العبادة –وتحت أى ظرف-ذلك فضلاً عن رفع الاسلحة و إراقة الدماء –أى دم- و أن الحل الذى أراه و ينجب على كل عاقل تبنيه هو
أن يسود القانون على الجميع و أن تخضع الكنائيس و الاديرة كما المساجد والزوايا و جميع دور العبادة للقانون وأن يتم التحقيق العادل والشفاف حول تلك المزاعم التى مع تواترها أصبح الأكثرية تتناولها كحقائق لا يعلم سوى الله مدى مطابقتها مع الواقع .
) و التى شاهدتها إمبابة ..
و كما أكد-وسأظل-ان على قدر غضبى الشديد مما يتواتر من أحتجاز الكنائيس والاديرة لفتيات –بأى ذرية- سواء كن مسحيات ظللن او رجعن تحولن للإسلام وما يُشاع –بحد التواتر-عن أحتوائها على أسلحة و ذخائر فيما يشبة الثكانات العسكرية بدلاً من دورها الروحانى والعبادى فإنى بنفس قدر هذا الغضب ضد أى محاولة –وبأى ذريعة-لإقتحام أو الاعتداء على أى من دور العبادة –وتحت أى ظرف-ذلك فضلاً عن رفع الاسلحة و إراقة الدماء –أى دم- و أن الحل الذى أراه و ينجب على كل عاقل تبنيه هو
أن يسود القانون على الجميع و أن تخضع الكنائيس و الاديرة كما المساجد والزوايا و جميع دور العبادة للقانون وأن يتم التحقيق العادل والشفاف حول تلك المزاعم التى مع تواترها أصبح الأكثرية تتناولها كحقائق لا يعلم سوى الله مدى مطابقتها مع الواقع .
وبذلك وفقط سنضع (.) و نقلب الصفحة ... صفحة سوداء فى سجل مصر الناصع من التعايش السلمى بين طرفى الامة المصرية.
لدى الأن بعض المشاهدات على هذا الحديث:
1-مازالت –وقبل أى تحقيق-شماعه السلفيين جاهزة لتحمل المسؤولية رغم انى لا أعرف حقيقة من هم السلفيون المعنييون بهذا الامر وكيف يتم تمييز السلفى من غير السلفى فى مثل هذه الفوضى .
2-الكثر تحدثوا عن 6 قتلى من المسحيين والمطالبة بالقصاص-وهذا حق- وتناسوا ان فى المقابل هناك نفس العدد من المسلمين قد قُتل فى نفس هذه الاحداث بنفس الرصاص الذى قتل رفقائهم.
و بصرف النظر عن هوية القاتل مسلم كان او مسيحى
فالعدالة لابد ان تطبق على الجميع وللجميع
الحديث عن القتلى بالهوية سيزيد الفجوى و سيفاقم الامر.
3- الحديث فى كثير من الصحف يتناول الامر من منطلق طائفى بحت ففى حين يدعون أن السلفيين هم سبب الفتتن وانهم وحوش يتسنحون الفرصه للانقضاء على الحمل المسيحى .
مثل هذه الصحف و كثير من اللبراليين و العلمانيين ينبغى محاكمتهم بتهمة الغباء السياسى لكون من يرغبون فى حمايتهم-الحمل المسيحى-ربما لا يزيد كثيراً عن عدد هؤلاء الوحوش-السلفيين-بل ربما أقل
ولابد من معالجة الامور بالمنطلق الذى سبق وذكرته بدلاً من الحديث على أساس الهوية و المذهب فهذا لن يحل المشكله وسيزدها.
4- هناك أصوات تعالت بالاستقواء بالخارج-وكانت وستظل-من البعض و هؤلاء كسابقيهم ينبغى ان يحاكموا بتهمته الغباء السياسى ونزيد عليهم تهمة الجهل فما يجمعهم مع المسلمين فى مصر أكبر مما يجمعهم بالخارج الذى لن يفيد كما انهم يبدوا انهم لا يقرأون او ينسون فروم قتل من نصارى مصر ما أن ظلت وحوش السلفيين يقتلون فيهم فلن يصلوا الى هذا العدد : ) .
5- اذا كان الهدف هو القضاء على مسيحى مصر وهدم بيوتهم و احراق كنائيسهم فلماذا لم يحصل هذا فالفتره السابقة التى كانت فيها الكنيسة ليس على بابها كلب فضلا عن رجل يحمل بندقية وكان يحميها اصحاب الدين والمرؤة من مصر المسلمة كتفاءً بكتف مع مسيحيها .
عكلاً تعالوا نشوف بعض الصحف تناولت الخبر ازاى و تعليقات بعض القراء
المعالجة مختلفه ودا نلاحظة من حديث وزير العدل والخبر منقول من موقع قناة النيل للاخبار
المصري اليوم –جريدة صفرا بلون موبينيل : )
شوفوا الحتة دي فيها
شوفوا بئه بعدها بيوم
طبعا المشكله مش فى ان السلفيين زادوا ألف المشكله ان الوزير ساب اللى وراه واللى ادامه وقاعد معهم عامل يعد فى السلفيين نياااااااهى
ولان ربك يمهل ولا يهمل فالرد كان سريعاً هاها
و شوفوا دا كمان
الشروق واللى خطها التحريرى أكثر مصداقية من سابقتها فكان الخبر دا منها
ومن اليوم السابع - فيها شويه صفار هاها
لا تعليق إلا اذا كانت تقصد حماية للمسلمين هيهيه
مش فاهم هى مترجماها ليه الا لو تقصد الحمايه من عميد الزعماء العرب: )
ولان خير الكلام ما قل ودل فالتعليق دا ربما يكون الانسب على الخبر
رغم ان كان فى ناس ليها أراء تانية هاااااااع
ومن الدستور لقتلكم الخبر دا
وجائت التعليقات فى الجريدة نفسها تعبر عن الشعور المحبط للمعالجات و الشعور العميق بالظلم من كلا الجانبين

والرد الطبيعى كان
و حد ظل الله يا رجاله
ودا طبعاً عنده حق
لكن دا سؤال منطقى
و دا رد مختلف
و أخيراً مع الحل
فى الاخير أحب أسبكم مع التوضيح دا
بعد الصور دى تلاقيكم نسيتم الحل
هو
سيادة القانون و (.) ونقلب الصفحة : )
نشوفكم قريب ان شاء الله ويارب تكون السماء أحلى من كده شوية : ) ,,,
الان و منذ قليل و حاولى الساعه الثامنه مساءً بدأت كما يبدو حلقة فى سلسلة- لن تنتهى- من العنف الطائفى بين قطبى الامة المصرية أمام كنسية مارى مينا بإمبابة-احد ضواحى مدينة الجيزة-و ذلك نتيجه تجمع عدد من المواطنين من أهل المنطقة أمام الكنسية و ذلك بعدما تردد عن احتجاز الكنسية المذكوره احد الفتيات الذى عادت الى الاسلام –مسيحة و اسلمت- و حتى كتابته كلماتى تلك ذكر تقرير لوزارة الصحة ان عدد الاصابات 30 و القتلى 1 ولم تعلن عن انتمائاتهم –ذكرته منى الشاذلى على برنامج العاشرة مساءً-.
هنا وانتهى الخبر بإيجاز لتظل الحكاية قائمة,,ورغم ان الحدث لم ينته بعد الا ان شماعة السلفين ظهرت مباشرة على الساحة –زي الاخوان ايام النظام البائد و زي الاسلامين فالغرب – كمتهم اول وأساسى مسؤول عن هذا الامر رغم ان الخبر يقول و مازل يؤكد انه (شباب المنطقة) بس ماعلينا دلوقتى من الامر دا لاننا هنعودله فى تدوينات لاحقة ان شاء الله على موضوع السلفيين و الحكومة الجديده اللى انتقلت من السلطة للاعلام كحكومة ظل-حكومة العلمانيين و الليبراليين و النخبة.
فاللى عاوزه اوضحة دلوقتى انه للاسف زي ما قلت فى الخبر انها _حلقة لن تنتهى من سلسلة طويله من الاحداث المؤسفة اللى حصلت واللى راح تحصل بكل بساطه مادامت ليست هناك دوله يسرى قانونها على الجميع فيها.
وطبعا اللى بيجصل دا مش نتيجه للفراغ الامنى اللى حصل ايام الثوره ولا ثورة مضادة لانه كانت فى حواث متشابة من قبل كده ودا لوجود دوله اخرى متمثله فى الكنسية-فى نظر كتر من المسلمين - التى هى سلطان و يحكم شعب يفترض انه فالاصل احد مكونى شعب مصر العظيم
-و للحقيقة وبعيداً عن كون كلمه شعب تلك هى تعنى اتباع فى الثقافه القبطيه او المسحية بشكل عام فان ما يثير وسيثير تلك الاحداث –نتمنى الا يحدث-هو الاحساس القوى لدى الاكثريه المسلمه بان للكنسية دوله و قوانين تحكمها غير تلك القوانين العامه للعموم القطر المصرى او بالاحرى إمتياز خاص يمنع من وضعها تحت وطئة القوانين المصرية و المنظمة للعمل دخل جميع المؤسسات الدينية فى الدولة-واللى دا بكل بساطة ادى لوجود اشائعات اصبحت بالتواتر حقائق عن اسلحة و قذائف فضلاً عن سجون داخل الاديرة والكنائيس
ولا شك كما ظلت طوال الفتره الماضية قصه كامليا شحاته –فتاه مسيحة قيل انها عادت للاسلام-تعنت الكنسية طوااااااااااااال الفتره الماضية ومازلت فى إظارها-كما كثيرات قيل انها تحتجزهم-ليس فقط امام الكاميرات بل الاهم امام جهات التحقيق لتحقيق من الادعاء حول احتجاز الكنسية لهن من عدمة وذلك بداعى عدم اختصاصها رغم ان الجميع يعلم عكس ذلك,,
لذا
ببساطه حل هذه المشكلة هو التطبيق التام للقانون المصرى فوق الجميع على المؤسسات والهئيات الدينية كما الافراد
فحل المشكله فى امر بيسط : هناك ادعاءات لاحتاجز فتيات و أسلحة –بصرف النظر عن اى خلفيات اخرى-داخل مكان معين –وبصرف النظر عن كان ذلك المكان هو الازهر الشريف او الكادرائيه المرقوسية- إذا الاجراء المناسب لحل الامر هو ان تتخذ الجهات القضائيه الاجراء الطبيعى فى الامر دا و ان يمثل المدعى عليهم والمدعى امام قاضى التحقيق وتعلن الحقيقة للجميع بدل من التعنت من قبل تلك المؤسسة او هذه الهيئة
ولكن ان ظلت لاحد المؤسسات-اى مؤسسة-خارج هذا القانون ولها إمتيازات تجعلها فوقة فلن ينعم هذا البلد بالامن والامان و ان بات شيخ الازهر بجوار بابا الكنسية ولن تحلها الالف الصور الملتقطه بين الشيخ والقس و لا بالهتافات كما أتصور ان الحل الامنى أثبت عجزه-وسيظل- لان المسأله مسأله متعلق أولا بالإحساس بالظلم مغلف بشعور عميق بالامور العقائدية ..
و ذلك حتى تتحرك مصر إلى الامام بدلاً أن تبقى مصر تجرى فالمكان .
هنا وانتهى الخبر بإيجاز لتظل الحكاية قائمة,,ورغم ان الحدث لم ينته بعد الا ان شماعة السلفين ظهرت مباشرة على الساحة –زي الاخوان ايام النظام البائد و زي الاسلامين فالغرب – كمتهم اول وأساسى مسؤول عن هذا الامر رغم ان الخبر يقول و مازل يؤكد انه (شباب المنطقة) بس ماعلينا دلوقتى من الامر دا لاننا هنعودله فى تدوينات لاحقة ان شاء الله على موضوع السلفيين و الحكومة الجديده اللى انتقلت من السلطة للاعلام كحكومة ظل-حكومة العلمانيين و الليبراليين و النخبة.
فاللى عاوزه اوضحة دلوقتى انه للاسف زي ما قلت فى الخبر انها _حلقة لن تنتهى من سلسلة طويله من الاحداث المؤسفة اللى حصلت واللى راح تحصل بكل بساطه مادامت ليست هناك دوله يسرى قانونها على الجميع فيها.
وطبعا اللى بيجصل دا مش نتيجه للفراغ الامنى اللى حصل ايام الثوره ولا ثورة مضادة لانه كانت فى حواث متشابة من قبل كده ودا لوجود دوله اخرى متمثله فى الكنسية-فى نظر كتر من المسلمين - التى هى سلطان و يحكم شعب يفترض انه فالاصل احد مكونى شعب مصر العظيم
-و للحقيقة وبعيداً عن كون كلمه شعب تلك هى تعنى اتباع فى الثقافه القبطيه او المسحية بشكل عام فان ما يثير وسيثير تلك الاحداث –نتمنى الا يحدث-هو الاحساس القوى لدى الاكثريه المسلمه بان للكنسية دوله و قوانين تحكمها غير تلك القوانين العامه للعموم القطر المصرى او بالاحرى إمتياز خاص يمنع من وضعها تحت وطئة القوانين المصرية و المنظمة للعمل دخل جميع المؤسسات الدينية فى الدولة-واللى دا بكل بساطة ادى لوجود اشائعات اصبحت بالتواتر حقائق عن اسلحة و قذائف فضلاً عن سجون داخل الاديرة والكنائيس
ولا شك كما ظلت طوال الفتره الماضية قصه كامليا شحاته –فتاه مسيحة قيل انها عادت للاسلام-تعنت الكنسية طوااااااااااااال الفتره الماضية ومازلت فى إظارها-كما كثيرات قيل انها تحتجزهم-ليس فقط امام الكاميرات بل الاهم امام جهات التحقيق لتحقيق من الادعاء حول احتجاز الكنسية لهن من عدمة وذلك بداعى عدم اختصاصها رغم ان الجميع يعلم عكس ذلك,,
لذا
ببساطه حل هذه المشكلة هو التطبيق التام للقانون المصرى فوق الجميع على المؤسسات والهئيات الدينية كما الافراد
فحل المشكله فى امر بيسط : هناك ادعاءات لاحتاجز فتيات و أسلحة –بصرف النظر عن اى خلفيات اخرى-داخل مكان معين –وبصرف النظر عن كان ذلك المكان هو الازهر الشريف او الكادرائيه المرقوسية- إذا الاجراء المناسب لحل الامر هو ان تتخذ الجهات القضائيه الاجراء الطبيعى فى الامر دا و ان يمثل المدعى عليهم والمدعى امام قاضى التحقيق وتعلن الحقيقة للجميع بدل من التعنت من قبل تلك المؤسسة او هذه الهيئة
ولكن ان ظلت لاحد المؤسسات-اى مؤسسة-خارج هذا القانون ولها إمتيازات تجعلها فوقة فلن ينعم هذا البلد بالامن والامان و ان بات شيخ الازهر بجوار بابا الكنسية ولن تحلها الالف الصور الملتقطه بين الشيخ والقس و لا بالهتافات كما أتصور ان الحل الامنى أثبت عجزه-وسيظل- لان المسأله مسأله متعلق أولا بالإحساس بالظلم مغلف بشعور عميق بالامور العقائدية ..
و ذلك حتى تتحرك مصر إلى الامام بدلاً أن تبقى مصر تجرى فالمكان .
و اداى الخبر من ال CCN :
كان بجوار مقعد دارستى ضابطاً يحضر نفس دورتى فسألته لما أنت هنا؟ فأجابنى ببساطه : تبعت وعاوز أشوف شغله تانيه .. ولكن أكن حقيقاً فضولياً كفاية لأسأله : ما الذى يرهقك؟ لان ببساطه أول ما دار فى خلدى هو : دا فى ناس تدفع دم قلبهم وأبنهم يبئه باشا فى الشرطة ...
ودرات الايام و اثناء نقاش أعتيادى الذى يقوم بهِ المحاضر دوماً قبيل بدء المحاضرة فاذا بزميل يشير الى ذلك الضابط و يخبر المحاضر بأنه :ضابط شرطة .. فأبتسم المحاضر وقال : دا هناك فى القسم ...
ولان التدريس فى الجامعة الامريكية أسلوب حياة فلم يفوت المحاضر الموقف لظهر لنا شئ (فى الحقيقه أنا مؤمن بهِ) وهو ان نظرتنا أحياناً تكون ليست عادلة كفاية اتجاه الجهات التنفيذيه وعلى رأسها الداخلية ... و رغم ان لم تخلو المناقشه من وجود مداخلات معارضة الا ان رأي كان : ان سبب حدوث المشكلة فى الحقيقة هو جهلنا كشعوب بحقوقنا و التزاماتنا .. فكان جوابه : اذا كنت جاهلاً بحقوقك فعليك بكتاب "علشان ما تنضربش على قفاك" ... أثار الاسم فضولى .. و الكتاب يجيب على أسأله هامة كمن يحق ان يقوم بتفتيشك ذاتياً او تفتيش زوجتك و كيف تقوم باتخاذ الاجراء القانونى اتجاه من يسئ لك حال تعرضك لما قد تفسره انه اساءه و غيرها من المساله الشائكه والهامه والتى فى رايي المتواضع تهم الجميع ...
فى مقدمتة تجد هذه الاسألة المنطقية:
معلومات عن الكتاب:
أسم الكاتب : عمر عفيفى
الكتاب فى : 231 صفحة.
ونقدر نحملة من هنا :
علشان ما تنضربش على قفاك
أو
علشان ما تنضربش على قفاك
فى الاخير فانى للان لم أطلع على الكتاب-حتى لحظتى كتابتى هذه- صراحة وان كل معلوماتى هى نتاج محاولة جيده للبعض فى تلخيصه لكنى سأحاولا جاهداً خلال الفتره المقبلة ان اطلع عليه و ابدى رأيي فى أن قدر لى ذلك إن شاء الله ..
سبحانك اللهم و بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ,,,
ودرات الايام و اثناء نقاش أعتيادى الذى يقوم بهِ المحاضر دوماً قبيل بدء المحاضرة فاذا بزميل يشير الى ذلك الضابط و يخبر المحاضر بأنه :ضابط شرطة .. فأبتسم المحاضر وقال : دا هناك فى القسم ...
ولان التدريس فى الجامعة الامريكية أسلوب حياة فلم يفوت المحاضر الموقف لظهر لنا شئ (فى الحقيقه أنا مؤمن بهِ) وهو ان نظرتنا أحياناً تكون ليست عادلة كفاية اتجاه الجهات التنفيذيه وعلى رأسها الداخلية ... و رغم ان لم تخلو المناقشه من وجود مداخلات معارضة الا ان رأي كان : ان سبب حدوث المشكلة فى الحقيقة هو جهلنا كشعوب بحقوقنا و التزاماتنا .. فكان جوابه : اذا كنت جاهلاً بحقوقك فعليك بكتاب "علشان ما تنضربش على قفاك" ... أثار الاسم فضولى .. و الكتاب يجيب على أسأله هامة كمن يحق ان يقوم بتفتيشك ذاتياً او تفتيش زوجتك و كيف تقوم باتخاذ الاجراء القانونى اتجاه من يسئ لك حال تعرضك لما قد تفسره انه اساءه و غيرها من المساله الشائكه والهامه والتى فى رايي المتواضع تهم الجميع ...
فى مقدمتة تجد هذه الاسألة المنطقية:
إزاى تتصرف فى أى موقف ممكن يحصلك مع الشرطة و فى أى مكان و فى أى وقت؟ وعلشان محدش يلهف حقوقك .. لازم تعرفها الاول وتعرف إيه عليك و الحق ميزعلش
.. تعمل ايه لو حد وقفك وقالك انه مباحث؟ تعرف ازاى انه مباحث؟ وهل من حقك تطلب تحقيقة شخصيته(الكارنيه)؟ وايه هو شكل كارنية الظابط ؟ وتعمل ايه لو رفض يوريك الكارنية؟
...
معلومات عن الكتاب:
أسم الكاتب : عمر عفيفى
الكتاب فى : 231 صفحة.
ونقدر نحملة من هنا :
علشان ما تنضربش على قفاك
أو
علشان ما تنضربش على قفاك
فى الاخير فانى للان لم أطلع على الكتاب-حتى لحظتى كتابتى هذه- صراحة وان كل معلوماتى هى نتاج محاولة جيده للبعض فى تلخيصه لكنى سأحاولا جاهداً خلال الفتره المقبلة ان اطلع عليه و ابدى رأيي فى أن قدر لى ذلك إن شاء الله ..
سبحانك اللهم و بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ,,,
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
أرشيف المدونة
-
▼
2021
(4)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
◄
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)