طيف عابر: لحظات صادقة -->
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لحظات صادقة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لحظات صادقة. إظهار كافة الرسائل






عجبا لهم...

يسكنون بين ثنايا أروقة حياتنا..وفجأة لموقف عابر يرحلون...كأن ماتقاسمناه سويا لايشفع ولا لذرة مما عايشناه معهم..والأعجب أنك تلتقي بهم في طرقات الحياه...فينظرون لك وكانهم لايعرفونك..فعجبا لهم...عجبا لهم.. عندما يشغلون ذهنك ووجدانك ...ويشاركونك أتراحك وأفراحك...ويعلمون بأسرارك....وقدرا لزهوة كبر لموقف في نفوسهم يرحلون....وكأن ماتشاطرناه سويا لا يعني لهم مقدار تضحية من تضحياتك..فعجبا لهم.....
.
.

عجبا لهم ..عندما يعلمون بمكانك...ويجدون أثر أقدامك...ويضعون ورودا على جدران جيرانك..كأنهم يظنون انهم يتناسون شيمك معهم وجميل أفعالك..فعجبا لهم..
.
.
.


لأمثال هؤلاء ممن تعجب منهم أقول:العجب من نكرانكم للجميل..العجب من إماتتكم للضمير..العجب من تفانيكم للغريب وتهميشكم للقريب..فاسأل الله لكل من تعجب منكم أن يخلف له خيرا خيرا خيرا منكم..ودمتم تتغطرسون في غياهب العجب والظلم....حتى يكتب الله أمرا بهدايته لكم...

المحتوى نقلاً عن : مدونة علو الهمة

إضغط لتعرف أكثر





كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لابد آت .. -إن شاء الله-

و لعل إيمانى بأن هناك أشياء آخرى تستحق التركيز أكثر -فى رأيي- من الكتابة و التدوين و هو (مستقبلى) الذى و إن كان يمثل مستقبل(فرد) فإن هذا الفرد ينتمى لمجتمع و أمة لن تتقدم إلا بأفرادها ..

و أعتقادى كان -و مازال - بأن مجتمعنا العربى الصغير و أمتنا الاسلاميه الكبرى
لن
تتقدم برجل يحمل قلماً فقط ليكتب إلا و إن كان يحمل فى يده الاخرى فأساً يغرس بها و يزرع
حاملاً فى رأسه علماً ينفع و يحمل فى صدرة هماً و أملاً ..

مهلاً مهلاً فلم أخرج من صمتى لأتحدث عن نفسى .. لكن ما أخرجنى حقاً هو شعورى الدائم باننا نحى على طرفى النقض أما إفراطاً فى حب الحياة و أما تفريطاً فى بغض الموت ..


نعم قد يتسرب الى الانسان اليأس ف الحياة و القنوط منها عندما يستشعر -خطاءً- الا معنى لوجوده ..
لاننا دوما ما نربط هذا الوجود ف الحياة بمعانى لم تكن ابدءً سبباً كافية لاستمرارها او للعمل فقط من آجلها كما اننا لسنا دوماً طرفاً وحيداً قادراً لتحقيقها ..

فالحب و الوفاء كالقرب و الارتباط كلها معانى رائعه نسعى لاجليها لكن عدم وجودها او انتفاءها لا يعنى ابداً اننا فقدنا شريان الحياة او السبيل للعيش فيها ..

فالخالق حين خلق الخلق -وهو غنى عنهم- كانت العبادة ابتداءً سبباً للوجود لذا فما ندم اهل الطاعات و لا حزن اصحاب الجنة الا على سويعات سلبتهم الدينا طاعاتهم و ما حرم احداً شيئاً قد حرمانه من لذة العبادة و الشوق إلى الله ..

فتمنى الموت عندى كتمنى الحياة فتمنى الموت هرباً من الحياة إفراط و اتمنى الحياة هرباً من الموت تفريط و كليهما لا يستقيم..

إننا ينبغى ان نمتلك جميعاً الاجابة الصحيحة على أهم سؤال فى تلك الحياة ..

لماذا خُلقت و لمن أبقى و متى أحسبُ نفسى فى عداد الاموات و أنا مازلت على قيد الحياة ؟!

فالحياة مزعة الاخرة و على قدر الزرع يكون الحصاد

سألنى أحدهم يوماً ..

لما تعد اليوم دوماً أفضل؟

قلت : لان فى الامس أبعد ما تكون من الغد و الغد أقرب ما تكون من النهاية ..
و نحن بين جدران الحياة و على ضفافيها .. بين الامس و الغد .. نحى .. فى أنتظار الموت ..



أعلم يقيناً بأن جلب كلمة من هناك و وضعها بجوار آخرى من هنا لتكوين جملة مفيده لأمر جداً شاق تعودت أن يحملة معى غيرى .. لكنى اليوم أكتب باحثاً عن نفس بعثرتها أحزان الفراق ..

سبحانك اللهم و بحمدك أستغفرك و أتوب إليك ،،



مدونة كتبها فى 06/10/09 و اعتمدها 10:47 م من نفس اليوم و الان اعيد نشرها فالله أسأل ان ينفع بها فهى صدعت جدران قلبى عندما بعدت لافتش فيها عن نفسى التى ذهبت : (

إضغط لتعرف أكثر


فى ضوء المتابعة المستمرة لما شهدته ميادين مصر الحرة من حشود هااااااااااائله دعدت إليها الحركات الاسلامية فى يوم الاراده الشعبيه أنقل لكم مقالة رائعه لدكتور رفيق حبيب هو أحد المسحيين المعتدليين نقلاً عن جريدة المصريون :


تبنت عدد من الاتجاهات الليبرالية والعلمانية فكرة المبادئ الدستورية الحاكمة، أو المبادئ فوق دستورية، وذهبت إلى التظاهر والاعتصام، رافعة شعارات ومطالب الثورة، ولكنها ضغطت بكل الطرق على المجلس العسكري، من أجل فرض رأيها. وعندما وجد المجلس العسكري نفسه في مواجهة التهديدات بالاعتصام وتعطيل مصالح الدولة، لم يجد أمامه إلا الموافقة على إصدار إعلان دستوري جديد، يشمل المبادئ الحاكمة للدستور والقواعد المنظمة لاختيار اللجنة التأسيسية. ولكن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، حدد في بيانه أن هذا الإعلان يتوقف على توافق القوى السياسية، مما يعني أنه ألقى بالكرة للقوى السياسية، واشترط توافقها

من أجل إصدار إعلان دستوري جديد.

ولوحظ أن المجلس العسكري استجاب للضغوط، رغم أنه يعرف أنها لا تمثل
رأي الأغلبية، مما يعني أن المجلس لديه ما يمنعه من المواجهة الصريحة. والواضح أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ليس لديه رغبة في أن لا يكون طرفا في أي خلاف سياسي، لذا أصر من البداية على ألا يكون طرفا في عملية وضع الدستور أو اختيار اللجنة التأسيسية، حتى لا يصبح منخرطا في صراعات أو خلافات القوى السياسية. كما أتضح أن المجلس العسكري لا يريد الدخول في مواجهة مع أي قوة سياسية، ولا يريد منع عمليات تعطيل مصالح الدولة بالقوة، حتى لا ينخرط في صراعات في الشارع، تجعله خصما أو طرفا في صراع، وتعرقل قدرته على تسليم السلطة إلى سلطة مدنية منتخبة. لذا نجد المجلس العسكري يستجيب للضغوط بصورة تشجع على التظاهر والاعتصام، وأحيانا يستجيب لضغوط لا يستطيع تنفيذها. لذا عندما وجد نفسه مضطرا للإعلان عن نيته إصدار إعلان دستوري جديد، لم يجد لهذا المأزق من مخرج، إلا برمي الكرة إلى القوى السياسية، واشتراط أن تتوافق أولا.كما يلاحظ أن القوى العلمانية عندما تضغط بالنزول إلى الشارع على المجلس العسكري من أجل فرض شروط على عملية وضع الدستور الجديد، فهي تدعوا الناس للتظاهر من أجل مطالب الثورة المتفق عليها، ولكنها تستخدم التظاهر أو الاعتصام من أجل فرض مطالبها التي لا تحظى بدعم جماهيري، مما يعني أن البعض يريد استخدام الشارع، لا من أجل إظهار مدى ما يحظى به من تأييد شعبي لمواقفه أو أراءه، ولكن من أجل ممارسة الضغط على المجلس العسكري من أجل مطالب الثورة، ثم يضيف لها مطالبه الخاصة، بما أنه قادر على تمديد التظاهر والاعتصام أو فضه.هنا أخطأ أصحاب الاتجاه العلماني، لأنهم ببساطة اتجهوا إلى الاحتكام للشارع بدلا من الاحتكام لصندوق الاقتراع، ظنا منهم أنهم يقدروا على تحقيق مكاسب من خلال الاحتكام للشارع، أكثر مما يمكن تحقيقه من خلال الاحتكام لصندوق الاقتراع. ولكن التيار الإسلامي الذي أدرك هذا التصرف منذ البداية، ولم يستجب لعملية الاحتكام للشارع، وجد أن المجلس العسكري يستجيب للضغوط، وغير قادر على مقاومتها وحسم الأمور، مما جعل التيار الإسلامي يفكر في الاحتكام للشارع، لينهي مسالة المبادئ الحاكمة للدستور، أو المبادئ فوق دستورية. ومن هنا جاءت فكرة المظاهرة في يوم 29 يوليو، والتي كان المقصود منها توجيه رسالة لكل الأطراف، أنه إذا أراد البعض الاحتكام للشارع، فإن التيار الإسلامي قادر على الاحتكام للشارع، ولديه رصيد جماهيري يمكنه من حسم الخلافات من خلال الاحتكام للشارع، وأن التيار الإسلامي يفضل الاحتكام لصندوق الاقتراع، ولكنه لا يخشى من الاحتكام للشارع، وأنه قادر عليه. وهذا ما يفسر لنا، لماذا أصر التيار الإسلامي بمختلف فصائله على النزول الحاشد للميدان، لدرجة أن الجماهير تجاوزت كل الأرقام الكبرى للمظاهرات، ووصلت للحد الأعلى، أو حتى ربما تجاوزته، رغم الحرارة الشديدة.الفريق الخاسر هنا، كان الاتجاه العلماني، لأنه راهن على أنه الوحيد الذي سوف يلجأ للاحتكام للشارع، وأن الطرف الثاني لن يلجأ للاحتكام للشارع. وعندما تأكد للحركات والنخب العلمانية أن التيار الإسلامي قرر النزول للشارع بالفعل، حاول الفريق العلماني تغيير عنوان التظاهرة، حتى لا تصب في مصلحة اظهار موقف التيار الإسلامي والدعم الجماهيري الذي يحظى به. ولكن نزول التيار الإسلامي كان واضحا، وتحت عنوان واضح، وهو الإرادة الشعبية، والبعض من فصائل التيار الإسلامي، حاول أن يجعل عنوانه أكثر وضوحا وربما أكثر مواجهة، وجعله دفاعا عن الشريعة الإسلامية، على أساس أن الدفاع عن الإرادة الشعبية الحرة، يؤدي إلى الدفاع عن مرجعية الشريعة الإسلامية، وأن محاولات الالتفاف على الإرادة الشعبية الحرة، مقصود منها الالتفاف على مرجعية الشريعة الإسلامية.فأصبح المشهد يدور بين فريق علماني لا يعلن أنه علماني، وينزل للميدان تحت لافتة المطالب الثورية المشروعة والمتفق عليها، ولكنه يحاول أن يستفيد من نزول الناس للميدان لتحقيق مطالبه التي لا يعلنها للناس، والتي لا تحظى بقبول عام. وفريق آخر، وهو التيار الإسلامي، والذي استطاع تحقيق حشد واسع، وأعلن مواقفه للجميع، وحاز على تأييد الجماهير الحاشدة لها. لذا كان الاحتكام للشارع في غير صالح الفريق العلماني، بل أنه جعله في موقف حرج، خاصة أمام المجلس العسكري، وأمام الجماهير. لأن الفريق العلماني اعتمد الصوت العالي، وحاول أن يلعب دورا أكبر من وزنه في الشارع.وفي كل الأحوال، فإن إدارة المشهد السياسي يجب أن تتم من خلال صناديق الاقتراع، فيجب أن يبقى الاحتكام للشارع حالة استثنائية لا تتكرر. والفريق العلماني لم يدرك بعد أنه خسر كثيرا من خلال المنهج الذي اتبعه، وأن العودة للممارسة الديمقراطية وتعجيلها كان أفضل، لأن الفشل في مواجهة الشارع، يصعب من مواجهة صندوق الاقتراع.

المقالة تجدها هنا : الاحتكام للشارع 

النشر بتأريخ قديم فقط مراعاه للترتيب فى المدون و بصرف النظر عن التاريخ الحقيقى ليها و الذى اعتقد انه موجود فى المصدر المنقول منه المقالة.

إضغط لتعرف أكثر

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh1F6NlHFf3oKge09s2k3SOSDve6l3xXIdH6w2xphF090jJBoM2PrFGdJJd0s7k8zpQHI7yh0InSf7-5byyqWZ8g-IF7Zr3eZzD_W4uMAiHaOaLgMPZQkI_XC14edjNByBEfrxBT2PqzPs/s320/%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%841%D9%87(2).jpg
سبحان مغير الاحوال ,, بالامس فقط كتبت موضوعاً كبيراً عنونتة بـ : سأرحل ,, على ألا أعود .. واليوم أكتب ,, سأرحل باحثاً عن نفسى ,, على أن عود ,,

فلا تعجب يا عزيزى ,, فهكذا الدنيا ,, لا تدوم على حال ’’ بالامس كنت أرى أن رحيلى حلاً لما طرأ لى ,, و اليوم أرى أن الرحيل (مؤقتاً) على أن أعود حلاً ,, فأنا وعدوهم أن أبقى بالجوار دوماً ,, أدرك الان و أكثر من أى وقت مضى ,, بأن حل المشاكل بواجتها لا بالهروب منها ,, و أن كنت أأمن أنه من الحكمة البعد احياناً ,, لكنها ليست دوماً الخيار الامثل ,, 

لذا فكما قررت الرحيل ,, قررت العودة .. لابقى دوماً فى الجوار ,, جوار من أحب ,, و لمن أحب ,, بأى صفة ,,  هذا لا يهمنى ,,


أحتاج فقط لبعض الوقت لانهض من جديد ,, سأتعيد خلالها ,, أنا ,, أنا الذى بداخلى ,, لن يطول الأمر ,, فحتماً  لن ارحل ,, ليس لاننى لا اريد ,, لكنى فى الحقيقة لا أستطيع ,, فالحق أننى كنت جزءً من اخطاء الماضى ,, و لم أكن دوما الضحية ,, لكنى عازم على التغيير للافضل ,, فهل حقاً سأستطيع ؟!

هذا ما ستجيب عليه الايام القادمة ,, إن بقى فى العمر بقية ,,

سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا اله الا انت استغفرك و أتوب إليك ,,

إضغط لتعرف أكثر

http://www.eastsidepatch.com/wp-content/uploads/2009/11/movie-board.jpg

            Imagine that your life is a film and you are the director of that film ,
   
 So tell me:    What would you like to Replay, playback, PauseFast-Forwardprevious , cut and finally  what would you like to stop ?!
      
  
If I'm the director of my film  ,I would like to :

Pause:happy times that I spent with my friends before they went away.

Replay:successful times I lived in my last company before I resigned.
Playback:My  dad's tips before he  left us  .
Fast-Forward:Sad times that I lived after the death of my dad.
previous:My childhood life.

Cut: the second term of my final year in my faculty as it affected badly in my overall degree marks.

Stop: Thinking  what I have mentioned above.


             What about you :what if are you the director of your life film? 
Don't hesitate to post your comment

إضغط لتعرف أكثر




I think we can differ between the laws that have put to organize the relationship between people and their states and that have put by people to organize our relationship between us and Allah(our God).
the first one(laws) we should obey them as it
puts to systematize our rotten deals with people and state ,that we should develop it constantly to convert our life (that would be gone someday) .

but the second one , Allah (only Allah) who put these rules and basics to organize our relationship with Him as Allah is the creator and only One knows what useful for us , So he sent the prophets and messengers To call all people to only thing , guiding us (how we can worship Him with the method that He choice for Us not that We think to worship) So you must break all rules that don't match with our Allah guidance to be .

Finally, I want to mention something about us(Muslims) that we (only us) worship Allah without middleman( who don't have anything for him to give in spirit off to give us) and we are (only one) who worship Allah as He want.

In Islam You can realize who you are and What is your goal that you should aim to and How to achieve it ,
In Islam(only IN Islam) you can Realize (the truth and misguidance) as Islam (only Islam) that matches Completely with ourselves .


I apologize If I bother anyone or if I hurt anyone in his beliefs  but I hunted that chance to say something I believe in it as I 
totally want to help you.  
 

إضغط لتعرف أكثر

 http://fc04.deviantart.net/fs16/f/2007/133/5/c/Blind_Love_by_peterzz.jpg
Love looks like any painted We may create .. as We need a suitable color and pencil to begin our painting .. We need the appropriate quantities to begin love

The relation between love and painting is that We imagine our story before We begin  .. So if We don't balance between our imagination and what actually we can do .. We maybe find out  that We made a wrong decision ranges between mind and heart to create that  story ..  Then We must give our soul the peace to fly because love is related mainly with soul more than any other things.

Trust me and try to  begin use your soul to love instead of only using your  mind or heart or even both of them

as long as that is line with our religion teachings  ..

إضغط لتعرف أكثر

http://imageshack.us/m/641/8787/revolutiont.jpg



حضر الى أبى نوح ضيفاً فأطال أبو نوح عليه فى الطعام (وكان يعرف عن ابى نوح بخله الشديد) فانشد الضيف ابيات يصف حاله عند ابى نوح
:

يجوع ضيف أبي نوح بكرة وعشية ... أجاع بطني حتى أدركت طعم المنية
وجاءني برغيف قد أدرك الجاهلية ... فقمت بفأس كي أدق منه شظيــــــــة
ثُلِمَ الفأس وانصاع مثل سهم الرمية ... فشج رأسي ثلاثا ودق مني ثنيـــــــــة

و رغيف ابى نوح الذى شج رأس الرجل ثلاث و اتى على اسنانه هو تماماً ما سنأخذه و سنظل من الحكومات الغربية التى لا تعنيها سوى مصالحها وفقط فى منقطتنا العربية

نعم انا لا الوم عليهم ذلك لان هذا حقهم لكن ألوم علينا كشعوب و حكومات ان أولينا تلك الحكومات ووعودها الجانب الاكبر من إهتمامنا.

و خير ما يدل على ذلك خطاب بارك أوباما بالامس الذى عبر بكلمات إنشائيه عن ربيع الثورات العربية و كان فى مضمونة خاوياً كحال خطابة فى القاهره منذ عامين

الاهم و الضرورى و الحتمى الان ان نلتف نحن كشعوب و مجتمعات الى العمل الجاد و الانتاج المتواصل فان كان لا يمكنا تحقيق كل أحلامنا فى الحياة فلنحياهها بكل ما نملك وكما ينبغى .


إضغط لتعرف أكثر



When I read Paige Williams`s words about her life (I need stability, which I haven't seen in so long, I've forgotten how it feels. I need a reset button)

I stopped and asked myself : How many people would need William`s button .. Button of reset?
Really I do not have any clue about that but , There is something ridiculous that I need (as a human) this button again and again in my life regardless when I need

and that what I know very much
,does not it
?

a reset button

حينما طُلب من بايج وليمز ان تعبر بكلمات عن نفسها قالت : ( انا ف حاجة للاستقرار ذلك انى لم اعشه طويلاً .. حتى انه يبدولى انى فقدت معناه و الشعور به .. انا ف حاجه الى زر اعادة ضبط لحياتى)
تأملت قولها لاسأل نفسى : كم من البشر يردون قول وليمز ؟ ويحتاجون الى زرها ؟

حقيقةً ليس لدى ادنى فكرة سوى ان هناك امر ما مثير للسخرية انى اول من احتاج(كانسان) الى ذلك بصرف النظر عن متى احتاج اليه لكن هذا ما هو انا متأكد منه حتى الان ..

ماذا عنكم ؟
a reset button

__________________

إضغط لتعرف أكثر

ما يؤلم حقاً ف الرحيل هو الفراق .. فراق من اكسب حياتك لوانا و سطاً بين الابيض و الاسود ..

رحيلهم يسلب من زهورك الرائحة .. من الونك البهجة .. من وجهك البسمة ..
عندها تكون على خط التماس .. و عندما تكون ع خط التماس بين كل شئ .. تتساوى عندك الحياة مع الموت ..
تتضح لك الحقيقة .. حقيقة ما اضحكك لم يكن يضحك .. و ان ما ابكاك لم يكن يبكى ..

تفتش ف حافظتك فتجد ان المهم لم يعد مهم و ان الاهم كان مبالغاً فيه .. و ان الامور العادية أمور لم يكن يجب ان تحدث .. و ان الخط الفاصل بين ذلك كله .. رحيلهم ..

سرعة الرحيل تدمى القلب و تزلزلة .. فما بين لحظة اللقاء و الوداع تنفطر الروح و القلب
نحى بعد الرحيل ع امل لملمة نفس مزقتها احزان الفراق ..

نعم الان و الان فقط أُدرك أنهم رحلوا ..

رحلوا فى صمت بعدما أكسبوا حياتى ضجيجاً لا ينتهى
آآآه
كم أكره الموت .. سلب من زهرتى حياتها .. كم كنتُ أخشاة و كانت هى تنتظرة ..

كم الحياة قاسية .. نحى على أمل اللقاء فنفترق .. لنعود للنتظر لقاء لا فراق بعده .. فتحما سنلتقى .. سكون اللقاء غير .. لان الحياة وقتها غير ..

نحى على أمل اللقاء ..يا زهرة الياسمين ..

سبحانك اللهم و بحمدك أشهد الا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ..

إضغط لتعرف أكثر



حين طالعت أمنية جمال الغيطانى المستحيلة التى وضعتها فى صدر موقعة الالكترونى

"أمنيتى المستحيلة أن أمنح فرصة أخرى للعيش.. أن أولد من جديد لكن فى ظروف مغايرة أجىء مزودا بتلك المعارف التى اكتسبتها من وجودى الأول الموشك على النفاد.. أولد وأنا أعلم أن تلك النار تلسع.. وهذا الماء يغرق فيه من لا يتقن العوم.. وتلك النظرة تعنى الود وتلك تعنى التحذير. وتلك تنبئ عن ضغينة.. كم من أوقات أنفقتها لأدرك البديهيات.. ومازلت أتهجى بعض مفردات الأبجدية"

و قتها أمسكت بقلمى لأكتب أمنيتى المستحيلة .. فوجدتها أكثر مما أن تحصى

فكم تمنيت ان اقول لا حين قلت نعم

و كم كنت اتمنى الصراخ لكنى أخترت الصمت
كم تمنيت الرحيل الى هناك و قيدتنى أنا أن أبقى هنا

آآآآآآآآآه

كم تمنيت أبقى مع الأحبة .. فأما أن نبقى بالجوار سوياً.. أو نرحل معاً

لما ترجل عن جوادة و تركنى

لما لم يخبرنى أنه سيرحل ؟
كم أستأذنتة فى الانصراف فرفض !

و الان !!

يتركنى وحيداً وسط الزحام

أمنيتى المستحيلة

أن يفى بما قالة لى و يعود .. فأنه أخبرنى
أنه لن يغيب
فإما أن نبفى سوياُ لابد أو نرحل معاً.

رحلت و تركتنى فى الانتظار

سبحانك اللهم و بحمد أشهد ألا اله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك .

إضغط لتعرف أكثر


لا أحد ينكر ابدا دور المرأة ف تقدم أى مجتمع و لكنها ف وجة نظرى كالرماة فى معركه أحد دورهم حمايه ظهر المسلمين و لكنهم ما ان خالفوا الامر و نزلوا لارض المعركه انكشف ظهر المسلمين و اصبحت الغلبه لمشركين ..


المرأه ف نظرى تلعب دوراً أهم من دور الرجل ف بناء المجتمع لكن هذا الدور هو ف ممكلتها الخاصه (المنزل)

فلا أعلم قط أن أم محمد الفاتح و صلاح الدين كانت تحمل مؤهلاً عالياً او قادتها طموحاتها ان تزاحم الرجال ف الاسواق و الطرقات ..

لا يعنى ذلك انى أفضل الغير متعلمه ع المتعلمه لكن أنا افضل أن تعلب المرأة الدور الذى خُلقت له و تجيدة ف اشد ميادين الحياة شراسه و قوة و هو البيت فهو ان انكشف انكشف كل شئ و اصبحت المجتمعات كما هى حالها الان تعج بما لا يسر ..



لو كنت أعلم إمرأه لم يأثر طموحاتها الدنيويه ع بيتها و أسرتها لكانت إجابتى مختلفه

لكن نادراً ما تجد إمرأه توازن بين الامرين

ليس فقط لاختلاف طبيعتها عن الرجل لكن ما عرض شئياً بكثرة الا قل ثمنه الضعف و الحلوة اشد ما تكون جمالاً ف غلافها فان انكشفت تساقط عليها الذباب و قلت قيمتها و سعرها ..

ع كلاً ربنا ما يجيب وجهات نظر أخرى: -(


وجة نظرة :-)

إضغط لتعرف أكثر


هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً



لماذا نكذب ؟!


أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف المحرجة
متناسين انه نعم قد ينجينا من عقاب دنيوي -فقط لبعض الوقت- او احراج ولكنه سيوقعنا في معصية وغضب من الله

وحاش لله ان نهتم للبشر اكثر من اهتمامنا بخالقنا !!

معظم الناس ان لم يكن جميعهم يلجأوون للكذب ولو كان بنسب تتفاوت من شخص لآخر فقد يكون الكذب --وبكل اسف -- سمة من سمات البعض !

يكذبون في كل شيء --في كل قول وفي كل وقت فقد اعتادوه للاسف ولم يعد يهمهم ان يكتشف احد كذبهم ..
و على الجانب الاخر فالبعض يلجأ له في مواقف معينة فقط خوفاً من الاحراج او تهرباً من عقاب -أيضاً لبعض الوقت- واحيانا اخرى قد نكذب لنرضي بعض الاشخاص الذين نحب -كل هذا فقط لبعض الوقت-
فنحن نكذب من اجل ان نرضيهم ونحافظ عليهم !!

اخطر انواع الكذب هو الذي يصبح ملازماً لصاحبه فيصبح من صفاته
فهيا بنا نحاول ان نشن حملة ضده وهيا
بنا نتغلب عليه ونبتعد عنه ونعاهد انفسنا والاخرين
على الانجى لنا جميعا فلنتعاهدعلى الصدق
مهما كانت تبعاته !!

سؤال قبل المغادرة :
ماذا عنك .. هل تكذب ؟!

إضغط لتعرف أكثر



تنقسم الادوار في الحياة الى مجموعتين كل مجموعة تمثل دور معين
الممثل النجم هو من يتقن دوره بدقة اكبر

هناك من يمثلون الابتسام
وهم في قمة حزنهم والمهم

وهناك من يمثلون دور القسوة
رغم طيبتهم

وهناك من يمثلون دور القوة
وهم في اوج ضعفهم

وهناك من يمثلون دور الرضا
رغم حرمانهم


وعلى الوجه الآخر

هناك من يمثلون الطيبه
وهم من اقسى انواع البشر واخبثهم

هناك من يرسمون على وجههم الحزن
لكسب تعاطف الاخرين معهم

هناك من يمثلون دور الشجاعه
رغم جبنهم

هناك من يمثلون دور المحبين
رغم كرههم

هناك من يمثلون دور الصدق
رغم اكاذيبهم

وهناك
ممثل و مشاهد

وهناك
من يعلب الدورين معاً


إضغط لتعرف أكثر

http://img30.imageshack.us/img30/8779/31679193.gif

كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟!

وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته
ولم ارغب في مناقشتها كي لا اسبب لها مزيداً من الاحراج ولانني كنت استمع لاخريات يسألنها عن سبب خلعها للحجاب ولم تكن اي اجابه منها مقنعه !

وكانت تجيب بخجل لانها تعلم بقرارة نفسها انها لم تخلعه الا لسبب واحد
وهو ان تعرض نفسها على الاخرين
ولتحظى ببضع كلمات اعجاب
واقسم بالله انها بالحجاب كانت اجمل
وكان الحجاب بالفعل اخفى بعض عيوبها

المهم انني توجهت لفراشي وخلدت للنوم وانا افكر بها


شاهدت نفسي وانا بدون حجاب
امشي والجميع ينظر لي باعجاب
وكانت النظرات شرسه عميقه تتفحصني بطريقة مقرفه و لكني كنت احظى ببعض كلمات الاعجاب
و
نعم هذا ما يرضي غرور الانثى بداخلنا ان ينظر اليها الجميع باعجاب
ثم
وبعد مشوار طويل على هذا الحال عدت للبيت

فكرت بما حصل

ما الذي استفدته انا كإنسانة؟!
هل تهافت العرسان لبيت والدي لخطبتي مثلاً؟!
هل ستبقى كلمات الاطراء والاعجاب معي للابد؟!
هل ستفيدني تلك الكلمات؟!
هل سترفع من شأني؟!
هل انا الان اقرب الى الجنة ورضى الله؟!
هل و هل و هل الف هل تراكمت أمام عيناى لم أجد لهما جواباً شافياً إلا أننى فقط لم أستفدت شئ و عكساً فقدت الكثير

نعم فأنا لم اجد انني استفدت شيئاً بل على العكس لقد استحقرت نفسي
كبضاعه رخيصه كشفت لهم محاسني
وكنت متعه عابرة منظر جميل لا اكثر ولا اقل
للجميع على حد سواء لذوي النفوس المريضهو للاخرين
حتى الصالحين وقد اكون اثرت سلباً على انسان صالح يغض البصر
ولكنني مررت من امامه فشاهدني فنلت انا اثمه

افقت من حلمي وشكرت الله كثيراً انه كان مجرد حلم
ودعوت الله لي ولكافة اخواتي المسلمات بالثبات
على اجمل هديه كرمنا بها الاسلام كنساء الا وهو الحجاب

حمدت الله كثيراً على أنه كانا حلماً على قسوتة إلا انه كان حلماً و أخذت أتأمل كلمات الداعية
ريوف الشمري



حجابي عليـكَ جـرى مدمعـي فكم للعـدا فيـكَ مـن مطمـعِ
وكم خُضت حرباً أداروا رحاها فبالحـرف تُرمـى و بالمدفـعِ
وكـم جرَّحـوكَ بأقـلام حقـدٍ حِـدادٍ كمثـل القَنـا الـشُـرَّعِ
لأنَّـك دومـاً أمـام خطـاهـم كحصـنٍ قــويٍ و ممتـنِـعِ
وهاهم يسوقـون لـي شُبهـاتٍ يصيحون بـي يافتـاة اسمعـي
تعالـي نحـاوركِ فاسمعيـنـا و إن تسمعيـنـا ستقتـنـعـي
حجابك هـذا جمـودٌ و رمـزٌ لعهـدٍ قديـمٍ مضـى فاخلعـي
حجابـك قيـدٌ و ذلٌّ و قـهـرٌ لجنس النسـاءِ فـلا تخضعـي
لقـد أسكنـوكِ ظـلامَ الزوايـا بدعوى الحيـاءِ فـلا تُخدعـي
فهل إن خرجـتِ وقعـتِ بشـرٍ و إن حبسـوكِ فـلـن تقـعـي
وهل خلعُكِ للحجـاب انحـرافٌ و هـل لبسـهُ قِمـةُ الــورعِ
فكم من بغـيٍ عليهـا حجـابٌ وكـم ذاتُ خُلـقٍ بـلا مِقْـنَـعِ
لقـد عطَّلـوكِ و مـا قـدَّروكِ و عـن إختـلاطٍ بهـم تمنعـي
ونحن نريـدُ لـكِ أن تسيـري بركب الحضارةِ كـي تبدعـي
تحلّي بخلـق العفـاف وسيـري فهـذا الأهـم فـلا تجـزعـي
كذبتـم أقـولُ لكـم بعـد هـذا وأحجب عـن قولكـم مسمعـي
فلستـم تريـدون إلا سفـوري وقتل الفضيلـةِ فـي مضجعـي
تقولـون قيـدٌ و لـسـتُ أراهُ يقيـدُ رجلـي و لا إصبَـعـي
ولكنّـهُ فـي الحقيـقـةِ قـيـدٌ لـكـلِ جــرىءٍ و منـدفـعِ
تريدون جري لوحـل الرزايـا وطـيـن الرذيـلـةِ بالـخُـدعِ
معي دائمـاً فـإذا مـا وقعـتُ فررتم و لـم ترحمـوا أدمعـي
أأفعلـهـا و أنــا ذاتُ قــدرٍ عظـيـمٍ جلـيـلٍ و مرتـفـعِ
فحضنـي يربـي لأُمتـي نشـأً و ينتـجُ فرسانَهـا مصنـعـي
فلو غُصتُ يومـاً فـإنَّ بـلادي و أُمتنـا ستـغـوصُ مـعـي
وهذا الـذي تبتغيـهِ الأعـادي و أعظـمُ جـرحٍ بنـا موجـعِ
أُخيتي في كل مصـرٍ و أرضٍ أعـزّي حجابـكِ لا تخضعـي
وكونـي أمـام دعـاة الفسـادِ كطْـودٍ عـن السيـل مرتـفـعِ
فـإنَّ الفسـاد لشـرُّ ســلاحٍ علـى كــلِ دارٍ و مجتـمـعِ
فإنَّهُ أمضى من النصـلِ طعنـاً وأقـوى دمـاراً مـن المدفـعِ
حجابي عفافٌ و ما كان رمـزاً وإنمـا فـرضٌ مـن المـبـدعِ
كفرض صلاتي وحجي وصومي وأيضاً زكاتـي علـى المدْقَـعِ
شريعـةُ طـه رسـولِ الهـدى وسيـرةُ أصحـابـهِ الـرُكَّـعِ
فما كنت أتـرك نهـجَ رسولـي وأجعـل نهـج العِـدا مرجعـي
أأتـرك سيـرةَ خيـرِ النسـاءِ وأتـبـعُ سـافـرةً تَـدَّعــي
أأترك نبعـاً و أرجـو سرابـاً ترائـى لعينـيَّ فــي بلـقـعِ
حجابي يصدُّ الذئـاب و يعمـي عيون الجريئيـنَ عـن مرتعـي
ويفرض لي هيبـةً و إحترامـاً بـكـل مـكـانٍ و مجتـمـعِ
ويحفـظ زينـة كــل فـتـاةٍ فـلا تغـدو للشـرَّ كالمنـبـعِ
فـإنَّ التبـرج شـرٌّ عظـيـمٌ ويُخشى علـى العابـد الـورعِ
فكيف بمـن هـو أدنـى حيـاءً و دينـاً ويهفـو إلـى المـتـعِ
ألا مـن يبلـغُ عنـي فرنـسـا و(شيـراك) علَّـهُ يومـاً يعـي
وكـل بـلادٍ و أرضٍ تعـادي حجابـي بـلا سبـبٍ مقـنـعِ
قوانينكـم لا تـهـزُّ ثبـاتـي وليس لكـم فيَّـا مـن مطمـعِ
فلستُ أبيـع حجابـي لأشـري سـفـورَ نسائـكـم الخُـضَّـعِ
ولو كان ملكي لعـرش اوربـا مقـابـل ذلــك لــم أبــعِ
حجابـي سيبقـى لأنـي ألـوذُ بــربٍ قــويٍ و مـطَّـلـعِ
سألبسهُ رغـم أنـف الأعـادي ولو كان في لبسـهِ مصرعـي
فيـا نفـس إنْ أقبلـت فتـنـةٌ إلـى (اللهِ) يانفـسُ فلتهرعـي
ولا تستكينـي لهـا فتضيعـي ولوذي بباب الرجـا واقرعـي
ويا نفس صبراً على ما نلاقـي وخافـي إلـه السمـا واقنعـي
فـوالله يانفـس إنـي لأخشـى إذا عُــدتِ لله أنْ تُفـجـعـي



فزاد حمدى لله .. أسأل الله أن يبثتنى و جميع بنات المسلمين و يهدينا الى الحق فهو نعم المولى و نعم النصير ..

إضغط لتعرف أكثر



كنا قديما نستخدم هذه العبارة كنوع من الدعابة للمدرسات عند المراقبة على الامتحان


فكرت بمعنى الكلمة فعليا فوجدت انه يعني الكثير

نعم اعلم جيداً ان الناس تستخدمه للدلالة على من يراقب الناس كنوع من الحسد على ما يتمتعون به سواء من ثراء او استقرار او نجاح


ومحاولة تقليد الاخرين للوصول الى ما وصلوا اليه وقد ينجحوا احيانا ويفشلوا احيانا اخرى في ان يصبحوا مثلهم وسواء نجحوا ام لا فهم سيموتون هماً وتعباً لانهم سيستمروا في المراقبة والتعب والحسد الذي لا يجلب الا الهم

لكن لماذا نحصر معنى هذه الجملة في شيء واحد سلبي ؟؟
الا يمكن ان يكون لها معاني اخرى؟؟

مراقبة الاخرين نعم تجلب لك هماً

فمراقبة الام لاطفالها واولادها وهم امامها تجلب لها هماً لانها تريدهم الافضل وتحاول جاهدة كي تصل بهم الى اعلى المراتب


مراقبة الحبيب للحبيبة او العكس لتحافظ عليه او ليحافظ عليها ستجلب لهما هماً وتعباً فيبدأ العتاب على كل صغيرة وكبيرة والاهتمام بتفاصيل حياتهما واخبارهما لدرجة تخنق عليهما وقد يخسر كل منهما الاخر لهذا السبب
مراقبة التاجر لجاره ولبضاعته المكدسة في متجره ستجلب له الهم
مراقبة المشرف للمواضيع
مراقبة الجيران لبعضهم البعض

كلها انواع من المراقبة وكلها متعبة ايجابية كانت ام سلبية
ولا يرتاح البال الا عندما نحصر انفسنا في اطار من الرضى والقناعة والاعتدال في كل شيء
عندها لن تصبح الحياة هماً

شخبطة وهلوسة وليدة اللحظة



إضغط لتعرف أكثر


سبق و حدثنا أخى أحمد عن مفهومه كرجل عن المرأه (تستطيع قراءة الموضوع من هنا )

وحتى تكتمل الصورة .. قررت انا أيضا أن أتحدت عن المرأه لكن بمفهوى كأنثى تشاركها نفس الهموم و يحويها نفس الامنيات ..

فالمرأة ستبقى مخلوق غامض ليس من السهل اكتشاف كل ما بداخلها ولا تحليلها
فلا يوجد معيار واحد تقاس عليه كل النساء
فلكل إمرأة طبع خاص بها ولا بد ان يميزها نوع خاص من الغموض بشخصيتها

من وجهة نظري الخاصة

تحتاج المرأة رجلاً بمعايير خاصه و قياسات دقيقة

فهى فى حاجه لرجل يمتلك ..

اعصاب من حديد
لا تتمدد بالحرارة ولا تتقلص بالبرودة ..

دماغ ماسية
كي لا ينفجر يوماً ما من ما يتعرض له من ضغط وتناقضات ..

قلب من حرير
كي يحتويها ويحفظها ..

يد حانية دافئة
لا تمتد الا لتعينها وتصونها

فحقيقةَ هى فى حاجه لرجل يكرس نصف حياته من اجلها وللاستماع اليها

لتكرس هى حيتها كلها لخدمتة

و رغم هذا كله








لا أظن أنه سيستطيع فهمها أيضا :)

إضغط لتعرف أكثر


أغلب ما يُأرق اى رجل هو بحثه الدائم عن الاجابه للسؤال

متى تكون المرأة في أمس الحاجه لزوجها ؟؟؟

الواقع يقول انه لا يوجد قاعده عامه يمكن الركون اليها و تطبقها ع كافه الاشخاص و الحالات و ذلك بتحديد احتياجات النفسيه و الماديه ع السواء

هذه بالنسبه للرجل
فما بالكم بالمراءة ؟!!

لا اقصد التقليل منها لكن اقصد انها ربما تكون اقل من ناحيه الاستقرار النفسى و أكثر حساسيه للتقلبات الحياتيه و التقدم ..

و ف الحقيقه انه لن يكون مستغرباً القول بان بعض النساء لا يحتجن الى ازواجهن الا عند النفقة أو عند وجود(حارمى بالشقة) و كان صوتها نوعاً ما (تعبان) من كتر (التصويت) فى (العيال ) (ليل نهار) . . . و آخريات و آخريات


فالاجابه تتوقف ع نوع ما تشعر به من احتياج

هذا بالنسبه للواقع ^_^

اما بخصوص إجابتى

فانا أجزم بانه حتى النساء سيختلفن حول الاجابه شرقاً وغرباً .. شمالاً و جنوباً


لكن ف تصورى الخاص

بان المرأه احوج دائماً الى قوامة الرجل أكثر من أى شئ آخر فهى كالطفل لا ترغب فقط ف حرية بلا قيود لكن الى امان و حب بلا حدود
ف اعتقادى
انها أحوج دائما الى أن يكون الرجل مستمعاً جيداً
ليس لطبيعتها الثرثارة :-)

لكن لاحتياجها دوماً الى ان تبدأ من جديد :)

سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا إله الا أنت أستغفرك و اتوب اليك ،،،

----

أنت مدعوا لقراءة :

(حروف)



إضغط لتعرف أكثر


كثيراً ما نبحث عن المعنى الحقيقي للسعادة وكثيراً ما نشقي انفسنا ونحن في توهان ..
في دنيانا الفانية معتقدين انها بعيدة كل البعد عن متناولنا
وانها صعبة المنال ..
ثم قد نستمر في البكاء والانين ونحن لا ندرك اننا نجلب كل هذا لانفسنا
وندعي ان السعادة ليست موجودة في حياتنا رغم انها بقربنا ..
موجودة في كلمة واحدة هي :

الاخلاص

نعم فالاخلاص في العمل يجلب لنا السعادة
هل جربت ان تخلص في عمل ما ؟!
هل جربت احساسك القوي بالسعادة
؟!

الاخلاص في العبادة !!
الم تتذوق ذاك الاحساس وتلك النشوة عندما صليت بالاخلاص؟!
تصدقت بنية خالصه لله!!
قرأت القرآن بتعمق وتفكر!!
ذكرت الله مخلصاً قانتاً!!

الاخلاص في الحب!!
عندما تحب عائلتك!!
اقاربك!!
كل من حولك ..

الاخلاص في كل شيء تقدمه لنفسك والاخرين

و لماذا نبتعد كثيراً ؟!!

هل جربت شعورك بالسعادة عندما تقدم شيئاً ما بقناعة واخلاص على مدونتك
اليس هذا الاحساس هوثمرة اخلاصك ؟!
اليسالاخلاص هو السبيل للسعادة
؟!

فنيةَ صالحه يتبعها إخلاص فعمل = سعادة بلا حدود :)

أنا هنا لا أعسى حقيقه لابثت فقط صحة رأيي لكنى هنا أأصل لنفسى و لكل من يقرأ شئياً واحداً
أن لم تكن مقتنعاً بان الاخلاص سبيل السعادة فإنك لا شك يوماً لم تجربه !!



إضغط لتعرف أكثر


In my imaginary world I live the kind of life I like

في دنيا احلامي اعيش الحياة التي اريد
no one can interrupt my dreams
لا احد يقاطع احلامي
no one frustrates me , no one interferes in my plans
لا احد يحبطني ويقلل من شأن طموحاتي
لا احد يتدخل في امالي ولا توقعاتي
no one steps on my flowers
لا احد يطأ ورودي
I don't have to say yes when I no
لست بحاجة لقول نعم في حين انني بداخلي اتمنى ان اقول لا
I don't have to do things I hate just to satisfy others
لست بحاجة لان اقوم بما لا ارغب لارضي الاخرين
this is my imaginary world
هذا هو عالمي الخاص
وهذه هي دنياي
do you like to live at one
why?
why not?
be honest
الا ترغب في العيش بها
كن صادقاً واجب

إضغط لتعرف أكثر