-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
الحميمية تبدأ و تنتهى شرعاً داخل إطار الزواج و أصل نشأتها هو الشعور الفطرى بالانجذاب نحو الاخر .. إنجذاب الرجل للمرأه .. و المرأه للرجل .. ضرورة هى لابقاء النسل و حفظ الذرية و إعمار الارض .. رائعه فقط إذا ما اجيد إدارتها ..
و الحديث عن الحميمية فى القران و السنة حديث راقى مهذب و رقيق .. يوضح المعنى و لا يخدش الحياء ..
فأنا كثيراً ما أقف عاجزاً أمام الابداع القرانى فى قولهِ تعالى (هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ) فتصوير العلاقه بالباس لفيه من معانى القرب و السترة ما لا تحويه معانى و لا تحصيه كلمات .. كما أن الوصف الدقيق لها فى قولهِ ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) لفيه من البلاغة ما فيه ..
و أنظروا الى حياء الصحابه فهذا على رضى الله عنه يقول
( كنت رجلا مذاء فكنت أستحي أن أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته فأمرت المقداد فسأله فقال يغسل ذكره ويتوضأ ) ...
أن الحميمة مثار جدل بين دعاة الافراط و غلاة التفريط و بين من تحمر وجوههم استحياءً وخجلاً و بين يتحدثون عنها على شاشات التلفاز يعرضونها جراءةً ..
و العلاقة الخاصة بين الرجل و المرأة فى رأيي تبدأ من اللحظة التى يدرك فيها الرضيع أن هناك من يختلف عنه فسيولوجياً متمثلاً فى أمه مروراً بتوهج الشهوة فى المراهقه دونما أن يدرك المراهق الكثير عن هذه العلاقه سوى شعور قوي بالحاجه يقتله عدم القدره على اشباعها انتهاءً بالزواج ..
و عدم القدرة على اشباع الرغبة الذى أشرت اليه فى الفقرة السابقه يؤدى حتما الى اضطرابات نفسيه تختلف شدتها من شخص لاخر وفقاً لاستعداده النفسى و كم ما لديه من معلومات و خبره ..
مفاهيم خاطئه
و المعلومه التى يتلقها المراهق غالبا ما تكون مخلوطه و خاطئه فالسؤال هنا و بهذا الخصوص يقتله شئين هما :
(العيب) و تخلى الوالدينعن مسؤوليتهما إما (أستحياءً) أو (جهلاً بالكلية) ..
و قد تتجذر هذه المعلومات الخاطئه التى يتلقها المراهق فى اعماق اعماق اعماقه حتى تولد لديه مفهوماً كبيراً مخلوطاً حول هذه العلاقه و التى تترواح ما بين (التعظيم) و (التهميش) وما بين (القساوة) و (الخوف) ..
و يرى الكثيرين أن الحاجات الفسيولوجية الاوليه كالمأكل و المشرب و الحاجه الى الامان مثلاً يؤدى عدم القدره ع اشباع احدهم الى الغلو فى اشباع الاخرى ..
و الشهوة وضعت فى الانسان لسعادة و ضبتها الله بالعقل و جعله متحكماً فيها يحاسب عليها بالعقاب و يجزاى عنها بالثواب ..
مشكلات و حلول
و أنا و رغم قناعاتى الراسخه بوجود مفاهيم جداً خاطئه عن الحميمة و العلاقه الخاصه جداا بين الزوجين الا أنى لا ارى ضرورى طرحها ع مقاعد الدراسه لمناقشتها و تدريسها .. كما أنى اراها جريمه فى حق ابنائنا أن يناقشها الاعلام جهراً عياناً على مرأى و مسمع الكبير و الصغير بل و تخصيص برامج لها ..
و ما ألمنى حقاً أن تتصدى المرأه لهذا الامر و هى أصلاً موضع شهوة الرجل ..
و فى رأيي فان الحل الامثل هو مناقشه الامر من النطاق الشرعى و ماقشه الاحكام الفقهيه الخاصه بالطهر و الجنابه وموجبات الغسل و غيرها من الامور الفقهيه التى فى حاجه اليها الكبير قبل الصغير و من ثم قيام الوالدان بدورها فى توصيل المعلومة التى يعيها الفتى أو الفتى حسب المراحل العمريه المختلفه .. و تبقى التفاصيل بين الزوجين يكتشفونها سوياً بعد الزواج ..
و قبل الختام أبعث برسائل لابد منها :
حواء :
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً* لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا )
عن ابن مسعود -رضي الله عنه- في قوله: ( كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم شباباً لا نجد شيئاً، فقال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )
و لـ آدم و حواء :
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ )
و الحديث عن الحميمية فى القران و السنة حديث راقى مهذب و رقيق .. يوضح المعنى و لا يخدش الحياء ..
فأنا كثيراً ما أقف عاجزاً أمام الابداع القرانى فى قولهِ تعالى (هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ) فتصوير العلاقه بالباس لفيه من معانى القرب و السترة ما لا تحويه معانى و لا تحصيه كلمات .. كما أن الوصف الدقيق لها فى قولهِ ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) لفيه من البلاغة ما فيه ..
(البقرة : 62)
و جاء الرسول صل الله عليه و سلم فحد لها حدود ووضع لها ضوابط لاركانها بل رسخ مفهوم إنها عبادة كباقى العبادات يؤجر عليها المسلم فيقول : ( وفي بضع أحدكم صدقة. قالوا يارسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟!قال : أريتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ قالوا بلى : وكذلك إذا وضعها في الحلال كان له فيها أجر ) ... (رواه مسلم)
و أنظروا الى حياء الصحابه فهذا على رضى الله عنه يقول
( كنت رجلا مذاء فكنت أستحي أن أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته فأمرت المقداد فسأله فقال يغسل ذكره ويتوضأ ) ...
(رواءه الترمزى)
نظرة على الواقعأن الحميمة مثار جدل بين دعاة الافراط و غلاة التفريط و بين من تحمر وجوههم استحياءً وخجلاً و بين يتحدثون عنها على شاشات التلفاز يعرضونها جراءةً ..
و العلاقة الخاصة بين الرجل و المرأة فى رأيي تبدأ من اللحظة التى يدرك فيها الرضيع أن هناك من يختلف عنه فسيولوجياً متمثلاً فى أمه مروراً بتوهج الشهوة فى المراهقه دونما أن يدرك المراهق الكثير عن هذه العلاقه سوى شعور قوي بالحاجه يقتله عدم القدره على اشباعها انتهاءً بالزواج ..
و عدم القدرة على اشباع الرغبة الذى أشرت اليه فى الفقرة السابقه يؤدى حتما الى اضطرابات نفسيه تختلف شدتها من شخص لاخر وفقاً لاستعداده النفسى و كم ما لديه من معلومات و خبره ..
مفاهيم خاطئه
و المعلومه التى يتلقها المراهق غالبا ما تكون مخلوطه و خاطئه فالسؤال هنا و بهذا الخصوص يقتله شئين هما :
(العيب) و تخلى الوالدينعن مسؤوليتهما إما (أستحياءً) أو (جهلاً بالكلية) ..
و قد تتجذر هذه المعلومات الخاطئه التى يتلقها المراهق فى اعماق اعماق اعماقه حتى تولد لديه مفهوماً كبيراً مخلوطاً حول هذه العلاقه و التى تترواح ما بين (التعظيم) و (التهميش) وما بين (القساوة) و (الخوف) ..
و يرى الكثيرين أن الحاجات الفسيولوجية الاوليه كالمأكل و المشرب و الحاجه الى الامان مثلاً يؤدى عدم القدره ع اشباع احدهم الى الغلو فى اشباع الاخرى ..
و الشهوة وضعت فى الانسان لسعادة و ضبتها الله بالعقل و جعله متحكماً فيها يحاسب عليها بالعقاب و يجزاى عنها بالثواب ..
مشكلات و حلول
و أنا و رغم قناعاتى الراسخه بوجود مفاهيم جداً خاطئه عن الحميمة و العلاقه الخاصه جداا بين الزوجين الا أنى لا ارى ضرورى طرحها ع مقاعد الدراسه لمناقشتها و تدريسها .. كما أنى اراها جريمه فى حق ابنائنا أن يناقشها الاعلام جهراً عياناً على مرأى و مسمع الكبير و الصغير بل و تخصيص برامج لها ..
و ما ألمنى حقاً أن تتصدى المرأه لهذا الامر و هى أصلاً موضع شهوة الرجل ..
و فى رأيي فان الحل الامثل هو مناقشه الامر من النطاق الشرعى و ماقشه الاحكام الفقهيه الخاصه بالطهر و الجنابه وموجبات الغسل و غيرها من الامور الفقهيه التى فى حاجه اليها الكبير قبل الصغير و من ثم قيام الوالدان بدورها فى توصيل المعلومة التى يعيها الفتى أو الفتى حسب المراحل العمريه المختلفه .. و تبقى التفاصيل بين الزوجين يكتشفونها سوياً بعد الزواج ..
و قبل الختام أبعث برسائل لابد منها :
حواء :
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً* لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا )
(الأحزاب : 59 -62)
لـ آدم :عن ابن مسعود -رضي الله عنه- في قوله: ( كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم شباباً لا نجد شيئاً، فقال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )
(متفق عليه)
و لـ آدم و حواء :
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ )
(التوبة: 31)
سبحانك اللهم بحمدك لا اله الا انت أستغفرك و اتوب اليكالحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
إن من أطرف الظواهر فى المشهد المصري اليوم هو إنتشار ظاهره البررم بين جموع المجتمع المصرى من أقصاه إلى أدناه و من شرقة إلى غربة ومن ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
حضر الى أبى نوح ضيفاً فأطال أبو نوح عليه فى الطعام (وكان يعرف عن ابى نوح بخله الشديد) فانشد الضيف ابيات يصف حاله عند ابى نوح : يجوع ضيف أبي ...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
In my imaginary world I live the kind of life I like في دنيا احلامي اعيش الحياة التي اريد no one can interrupt my dreams لا احد يقاطع احل...
-
اول جلسات مجلس الشعب المصرى بعد الثوره المجلس الاول المعبر عن رأيي الشعب : ) دخول الاعضاء باكين .. " قلِ الل...
-
ايها الرجل .تعلم من الرسول كيف تحب زوجتك؟ اليك رسائل حب من بيت النبوة كثير من الأزواج يحبون زوجاتهم .. ولكنهم لا يعرفون كيف يحبونهن وك...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)