-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
خرجت قوى المجتمع الليبرالى و اليسارى المصرى ممثلة فى عدده احزاب إضافه لبعض الائتلافات الشبابية أمس فى مظاهرات خرج فيها عشرات الالف للمطالبة بعده مطالب على رأسيها :الدستور اولاً و إنشاء مجلس رئاسى مدنى و تعجيل المحاكمات بالاضافة لنداءات متعلقة بعودة الامن و تطهير النقابات و المؤسسات الحكومية من القيادات الفاسده و حل المجالس المحلية و غيرها من المطالب التى فى أغلبها مطالب مشروعه غير مختلف عليها بين جموع الشعب المصرى ..
لكن رغم ذلك كان هناك انقساماً حاداً بين السياسيين المصريين فضلاً عن المواطنين العاديين و ذلك لشمول تلك المطالب على بنود ليست فقط موضع اختلاف بين كافة القوى السياسية وخصوصاً الاسلامية منها كالاخوان والسلفيين او ذات المرجعيه الاسلامية كحزب الوسط ..بل لانها حُسمت بالاستفتاء الذى قال فيه نحو 14 مليون مصرى بما يمثل 77 % من المشاركين بنعم للتعديلات الدستورية والتى ترتب علي اساسها اولويات المرحلة القادمة ..
أى انها أمور حسمها بالفعل الاستفتاء الاخير الذى يشهد له الدان قبل القاصى بالنزاهه و بانه كان ملحمة حرة تاريخة خرج فيها الجميع ليقول رأية دون قيد أو شرط وسط رقابة قضائية كاملة ..
والاستفتاء حسم بما لا يدع مجالاً للشك أمور كالدستور اولاً و مجلس الحكم المدنى
ذلك ان نسبة 77 % من الشعب المصرى وافقوا على خطة المجلس العسكرى المتضمنه لانتخابات تشرعيه أولا يليها اختيار 100 عضو لتأسيس المجلس التأسيسى لدستور جديد ثم الانتخابات الرئاسية ..
و ذا يحسم بما لا يدع مجالاً للشك أن تلك الامور لا يمكن ان تكون الان محل اتفاق او اختلاف ذلك ان الشعب الذى هو مصدر السلطات قد اختار طريقة و أوضح نظرته للمستقبل كما يراها هو .
المشكلة الان من دعى بلا و هم فى الاغلب كانوا الليبراليين و العلمانيين ومتشددى الكنسية منوا بهزيمة أفقدتهم صوابهم فى هذا الاستفتاء فبعد كل هذا الحشد الغير مسبوق و إستغلال كل القنوات والمحطات الخاصه منها و الحكومية لتجييش الشعب نحو فقط كلمه واحده وهى لآ و ذلك بما يمتلكونه من آليات وقوة إعلامية و سياسية و إقتصاديه كبيرة لم تفلح فى إقناع المواطن المصرى البيسط الذى بكل حرية خرج ليقول نعم و التى لم تكن فقط مع التعديل لكنها كانت لا لتلك التيارات و توجهاتها التى لا يتفق أغلبها مع هذا المجتمع وطبيعته
ورغم كل المهاترات الركيكه التى إدعها هؤلاء المنهزمون من إستغلال الدين فى توجيه المواطنين للتصويت لقول نعم بدعاوى ان من صوت بنعم سيدخل الجنه و سيصوت للاسلام فان هذه الحجه مردوده عليهم لأكثر من أمر :
الاول ان الكنيسة ورجالها دعوا للتصويت بلا و رغم ذلك لم يفلح ذلك فى تصويت بعض المسحيين بنعم(وان كانت نسبه لا يعتد بها) الا انها تأكد بما لا يدعو للشك بانه خطاب غير مجدى خصوصاً اذا علمنا التأثير القوى و الكبير للرجال الكنسية على شعبها ...
وقبل الانتقال الى نقطه اخرى اود ان اوضح ان اغلب من يتكلم عن فزاعه استخدام الدين لم نسمع منه ادانه ولو بسيطه او حتى على استحياء لما قام بهِ رجل الكنسية و تجيشههم للمسحيين نحو التصويت بلا ..وهذا يفضح بما لا يدعوا للشك ان المشكله ليست فى استخدام الدين ولكن المشكله فى ان كان هذا الدين هو الاسلام ..
وبالعوده لمسأله تمحيض استخدام الدين فنعم قد تم استخدام الدين لكن كحافز للمشاركه لا لتوجيه المشاركيين نحو شئ معين
و ان كنت لا ادرى ما الضير ان يقول شيخ انه سيصوت بنعم ففى الاسلام لا يملك إمام المسلمين وخليفتهم فضلا عن امام زاويه او جامع كبير.. الجنه والنار لنفسه فضلا عن احد من العالمين و الحديث عن تلك المسأله هو حديث لاضاعه الوقت و للمجادله وفقط
اما ما المشكله انى كرجل ارى ان مصلحتى فى نعم و ان اجيش الجيوش لذلك كما استخدم الاخر اسلحته التى تفوق من أسلحته من يقولون نعم عدد وعده
كما ان المسأله التصويت للسلام كانت من صنيعهم هم حينما تحدثوا عن المادة الثانيه وضروره(نسفها) مما اثار حفيظه هذا الشعب المتدين بطبعه ..
اذا اين المشكله فى ذلك؟
وقبل الانتقال الى نقطه اخرى اود ان اوضح ان اغلب من يتكلم عن فزاعه استخدام الدين لم نسمع منه ادانه ولو بسيطه او حتى على استحياء لما قام بهِ رجل الكنسية و تجيشههم للمسحيين نحو التصويت بلا ..وهذا يفضح بما لا يدعوا للشك ان المشكله ليست فى استخدام الدين ولكن المشكله فى ان كان هذا الدين هو الاسلام ..
وبالعوده لمسأله تمحيض استخدام الدين فنعم قد تم استخدام الدين لكن كحافز للمشاركه لا لتوجيه المشاركيين نحو شئ معين
و ان كنت لا ادرى ما الضير ان يقول شيخ انه سيصوت بنعم ففى الاسلام لا يملك إمام المسلمين وخليفتهم فضلا عن امام زاويه او جامع كبير.. الجنه والنار لنفسه فضلا عن احد من العالمين و الحديث عن تلك المسأله هو حديث لاضاعه الوقت و للمجادله وفقط
اما ما المشكله انى كرجل ارى ان مصلحتى فى نعم و ان اجيش الجيوش لذلك كما استخدم الاخر اسلحته التى تفوق من أسلحته من يقولون نعم عدد وعده
كما ان المسأله التصويت للسلام كانت من صنيعهم هم حينما تحدثوا عن المادة الثانيه وضروره(نسفها) مما اثار حفيظه هذا الشعب المتدين بطبعه ..
اذا اين المشكله فى ذلك؟
لا اتصور ان المشكله فى ان الغالبيه قالت نعم المشكله ان الاقليه عندما قالت لا لم تتوقع ان حجمها بعد كل ما صرفته و جيشته ضئيل مقارنه ما قدمة الاخر ..
المشكله ان الليبراليين و العلمانيين و غيرهم لا يدركون للان كيف يتعاملون مع الشعب المصري و لم ولن يقتنعوا بان ما فى يديهم من حلول لا تفلح مع هذا الشعب للحيلوه بينه وبين ما يريد ..
فعلى مدار عشرات السنيين حُيد دور الازهر و اضطهد المتديين و شدد عليهم لصالح العلمانيه ورغم ذلك لم تكتسب ولو شبراً إضافياً فى قلب هذا المجتمع المشبع بالايمان ..
الحديث الان ليس الحديث عن دوله دينيه بالمفهوم الاوروبى الثيرقراطى الذى يفزعنا منه العلمانيون و غلاه الليبراليين فضلا عن متعصبى الكنيسة -التى كانت الثيرقراطيه احد نواتجها فكانت تمتلك صكوك الغفران و مفاتيح الجنه والنار- لكن الحديث الان هو ان هؤلاء الاقليه التى قالت لا أكثر ديكتاتورية من الحكم السابق لانهم يرون فالاخر (ماشية) تساق و (جهله) لا يعلمون و (أطفال) لا يمتلكون الاراده الكامله للتفريق بين ما هو صالح لهم و ما هو لا غير ذلك ..
المشكله ان الاقليه تريد ديمقراطيه على هواها حتى وان كان للشعب الذى هو مصدر السلطات رأي آخر ..
لذلك خرجت بالامس لتنقلب على هذه الشرعيه التى أعطاها الشعب طواعيته للجيش فى إداره شؤونه و نظرته للمرحلة الانتقالية ...
وغداً لى حديث أخر ان شاء الله على الطلب المتعلق بالمحاكمات ..
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
إن من أطرف الظواهر فى المشهد المصري اليوم هو إنتشار ظاهره البررم بين جموع المجتمع المصرى من أقصاه إلى أدناه و من شرقة إلى غربة ومن ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
حضر الى أبى نوح ضيفاً فأطال أبو نوح عليه فى الطعام (وكان يعرف عن ابى نوح بخله الشديد) فانشد الضيف ابيات يصف حاله عند ابى نوح : يجوع ضيف أبي ...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
In my imaginary world I live the kind of life I like في دنيا احلامي اعيش الحياة التي اريد no one can interrupt my dreams لا احد يقاطع احل...
-
اول جلسات مجلس الشعب المصرى بعد الثوره المجلس الاول المعبر عن رأيي الشعب : ) دخول الاعضاء باكين .. " قلِ الل...
-
ايها الرجل .تعلم من الرسول كيف تحب زوجتك؟ اليك رسائل حب من بيت النبوة كثير من الأزواج يحبون زوجاتهم .. ولكنهم لا يعرفون كيف يحبونهن وك...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
▼
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
◄
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)