-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
السلام عليكم ورحمة الله
أُتابع منذ فتره و بصمت ما يجرى فى ساحات الحوار و ما يحدث ف المنتديات العامه و المتخصصه منها حول ما جرى و يجرى و لا يزال ع ارض العزة غزة هاشم ..
فصور الشهداء و الضحايا العزل من أبنائنا و بناتنا و امهاتنا و شيوخنا نتيجه هذه الحمله الصهيونيه بمسانده صليبه على اهلنا ف غزة( كحال باقى اراضى الاسلام) الهبت حماس الجميع و زادتهم غضباً و سخطاً ع ما وصل اليه حالنا من ذل و ما عايشوه من واقع يدعوا كل ما فيه الى الخضوع واليأس و الاستسلام ..
وما بين دعوات للجهاد .. و اتهامات بالخيانة و العمالة لقاده و حكام حتى انه لم تسلم منها بعض الشعوب ..
فما بين ساعى لحق ينشره .. و آخر يبث اليأس و الاحباط .. و ما بين مستعرضين لمهاراتهم ف التحاور و استخدام الكلمات و الجمل و العبارات ..
دارت تلك المناقشات ..
ولقد كنتُ قطعت ع نفسى عهداً ان أبقى ف صمتى هذا تقديراً لحساسيه الموقف أو لكون محقاً أكثر كان صمتى هروباً من واقع صدامى تسعى ف دول قبل افراد لكسب تعاطفا شعبيا و جماهيراً ع حساب قضاينا و دمائنا ..
ليبزخ فيه قادة و زعماء عاشوا طويلا ف الظلام وحدوا زماناً يُجيد عليهم بافضل الظروف لـ ( الاصطياد ف الماء العكر) كما نقول نحن بمصر
ولا شك ان بعضهم نجح ف ذلك حين توارى عن الصورة أهل الحق و العدل ..
ف الوقت الذى استطاع فيه اهل المعتقدات الخربه و النفوس الرديئه ان يجدوا لهم دوراً ف مسرحيه خُطط لها من قبل ليجدوا لهم ف نفوس و قلوب الجماهير العريضه مكاناً ..
إما طمعاً ف مداً طائفياً او نفوذا دوُليا ً او رغبة عارمه ف حب الظهور و تبوأ نوط الشجاعه و الفروسيه ف زمن قل فيه حامليه ..
و بعيداً عن هؤلاء و أولئك
و هروباً من إتهامات -قد تُسدد لى- بإثارات النعرات الطائفية و المذهبيه و فى الوقت الذى نحتاج فيه الى (التوحيد) .. توحيد ماذا و مع من لا ادرى !! .. مع من .. !!
- .. مهلا لقد تذكرت عهدى ثانية على نفسى باتزام الصمت .. -
الاهم مراعاة لمشاعر البعض من الذين خُدعوا بتلك الشعارات الزائفه التى يرفعا أهل الباطل هنا و هناك
ف ظل صمتى كنت أتأمل قوله تعالى (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً)
و أخذت اتأمل قصص الانبياء و سير الصالحين ..
فابراهيم عليه السلام كان أمة وحدة .. و نوح عليه السلام ظل يدعوا قومه 950 فما أمن معه الا قليل ..
و علي خطاهم سار الانبياء و المرسلين
فموسى عليه السلام عبد قومه العجل و هو كليم الله
و عيسى عليه السلام كاد قومه يقتله لكن رفعه الله
و محمد صل الله عليه و سلم قُتيل و عذب اصاحبه فما صدهم هذا عن دين الله
ففتح الله عليهم فتحا عظيما مأزراً و كادت الملائكه تتخطف اعدائهم
فالشاهد ان اهل الحق ف كل عصر و زمان هم قله ف مقابل اهل الباطل
لكنهم من الصبر و القوة و الايمان ما يكون دوما لهم سبيلاً لهم للتمكين
اذا فلا العدد دليل قوة و لا الصوت العالى دليل حق
لكنه الايمان حقاً و علو الهمة و اخلاص النية
فمن يريد ان يقيم الاسلام فليقمهُ ف قلبه اولاً
و من يُنادى بالعدل فلا يظلم
و من يُطالب الراعى بحفظ الرعية فلا يضعها هو
فأنظر الى أين أنت من العدل تكون من أهله
و انظر أين أنت من الحق تكون من نصيره
فلا العدل ولا الحق يعرف بالرجال و لكن يعرف الرجال بالعدل و الحق
و أخيراً انظر أين انت من الاسلام تكون من أهله !!
إن تربيه أبنائنا منذ الصغر ع مفاهيم العدل و الحق و الاسلام هى وحدها كفيله بحفظ اجيال تشب ع حب دين الله و حب الجهاد ف سبيله
لا ترسخ لمعتدى ولا تأبى لعدو سلاحها الايمان و درعها الاسلام
فنحن اليوم أحوج الى تربية أبنائنا تربيه اسلاميه حقه ليعرفوا غدا الى اين يوجهوه افواه بنادقهم -الى صدور أعدائهم لا صدور إخوانهم سواء بالكلمه او بالرصاصة-
فالحقيقه ان اشد ما يألمنى اليوم هو ان لا يفرق الشيخ منا قبل الصبى بين اعداءه و أوليائه ف زمن اختلط فيه الحابل بالنابل و نطقت فيه الوريبضه ..
فتحيه اكبار و اجلال و تعظيم لأولئك الأبطال الاشاوس المرابطين القائمين ع حدود الاسلام ف كل مكان اسأل الله ان ينعم اعين بنصره فهو ع ذلك شهيد
عذرا فلعل كلماتى كانت عشوائيه كأغلب حياتنا اليوم .. لكنها افكارى هاجمتنى ع حين غرة من أمرى و سط انشغالى و بين صفحات كتابى
فلم اصمد امامها طويلاً
لكن حقا كلمات خرجت من القلب فلعلها تصيب القلب
أسأل الله الاخلاص ف القول و العلن
و لله العزة و لرسوله و للمؤمنين
أحمد عمر
أُتابع منذ فتره و بصمت ما يجرى فى ساحات الحوار و ما يحدث ف المنتديات العامه و المتخصصه منها حول ما جرى و يجرى و لا يزال ع ارض العزة غزة هاشم ..
فصور الشهداء و الضحايا العزل من أبنائنا و بناتنا و امهاتنا و شيوخنا نتيجه هذه الحمله الصهيونيه بمسانده صليبه على اهلنا ف غزة( كحال باقى اراضى الاسلام) الهبت حماس الجميع و زادتهم غضباً و سخطاً ع ما وصل اليه حالنا من ذل و ما عايشوه من واقع يدعوا كل ما فيه الى الخضوع واليأس و الاستسلام ..
وما بين دعوات للجهاد .. و اتهامات بالخيانة و العمالة لقاده و حكام حتى انه لم تسلم منها بعض الشعوب ..
فما بين ساعى لحق ينشره .. و آخر يبث اليأس و الاحباط .. و ما بين مستعرضين لمهاراتهم ف التحاور و استخدام الكلمات و الجمل و العبارات ..
دارت تلك المناقشات ..
ولقد كنتُ قطعت ع نفسى عهداً ان أبقى ف صمتى هذا تقديراً لحساسيه الموقف أو لكون محقاً أكثر كان صمتى هروباً من واقع صدامى تسعى ف دول قبل افراد لكسب تعاطفا شعبيا و جماهيراً ع حساب قضاينا و دمائنا ..
ليبزخ فيه قادة و زعماء عاشوا طويلا ف الظلام وحدوا زماناً يُجيد عليهم بافضل الظروف لـ ( الاصطياد ف الماء العكر) كما نقول نحن بمصر
ولا شك ان بعضهم نجح ف ذلك حين توارى عن الصورة أهل الحق و العدل ..
ف الوقت الذى استطاع فيه اهل المعتقدات الخربه و النفوس الرديئه ان يجدوا لهم دوراً ف مسرحيه خُطط لها من قبل ليجدوا لهم ف نفوس و قلوب الجماهير العريضه مكاناً ..
إما طمعاً ف مداً طائفياً او نفوذا دوُليا ً او رغبة عارمه ف حب الظهور و تبوأ نوط الشجاعه و الفروسيه ف زمن قل فيه حامليه ..
و بعيداً عن هؤلاء و أولئك
و هروباً من إتهامات -قد تُسدد لى- بإثارات النعرات الطائفية و المذهبيه و فى الوقت الذى نحتاج فيه الى (التوحيد) .. توحيد ماذا و مع من لا ادرى !! .. مع من .. !!
- .. مهلا لقد تذكرت عهدى ثانية على نفسى باتزام الصمت .. -
الاهم مراعاة لمشاعر البعض من الذين خُدعوا بتلك الشعارات الزائفه التى يرفعا أهل الباطل هنا و هناك
ف ظل صمتى كنت أتأمل قوله تعالى (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً)
و أخذت اتأمل قصص الانبياء و سير الصالحين ..
فابراهيم عليه السلام كان أمة وحدة .. و نوح عليه السلام ظل يدعوا قومه 950 فما أمن معه الا قليل ..
و علي خطاهم سار الانبياء و المرسلين
فموسى عليه السلام عبد قومه العجل و هو كليم الله
و عيسى عليه السلام كاد قومه يقتله لكن رفعه الله
و محمد صل الله عليه و سلم قُتيل و عذب اصاحبه فما صدهم هذا عن دين الله
ففتح الله عليهم فتحا عظيما مأزراً و كادت الملائكه تتخطف اعدائهم
فالشاهد ان اهل الحق ف كل عصر و زمان هم قله ف مقابل اهل الباطل
لكنهم من الصبر و القوة و الايمان ما يكون دوما لهم سبيلاً لهم للتمكين
اذا فلا العدد دليل قوة و لا الصوت العالى دليل حق
لكنه الايمان حقاً و علو الهمة و اخلاص النية
فمن يريد ان يقيم الاسلام فليقمهُ ف قلبه اولاً
و من يُنادى بالعدل فلا يظلم
و من يُطالب الراعى بحفظ الرعية فلا يضعها هو
فأنظر الى أين أنت من العدل تكون من أهله
و انظر أين أنت من الحق تكون من نصيره
فلا العدل ولا الحق يعرف بالرجال و لكن يعرف الرجال بالعدل و الحق
و أخيراً انظر أين انت من الاسلام تكون من أهله !!
إن تربيه أبنائنا منذ الصغر ع مفاهيم العدل و الحق و الاسلام هى وحدها كفيله بحفظ اجيال تشب ع حب دين الله و حب الجهاد ف سبيله
لا ترسخ لمعتدى ولا تأبى لعدو سلاحها الايمان و درعها الاسلام
فنحن اليوم أحوج الى تربية أبنائنا تربيه اسلاميه حقه ليعرفوا غدا الى اين يوجهوه افواه بنادقهم -الى صدور أعدائهم لا صدور إخوانهم سواء بالكلمه او بالرصاصة-
فالحقيقه ان اشد ما يألمنى اليوم هو ان لا يفرق الشيخ منا قبل الصبى بين اعداءه و أوليائه ف زمن اختلط فيه الحابل بالنابل و نطقت فيه الوريبضه ..
فتحيه اكبار و اجلال و تعظيم لأولئك الأبطال الاشاوس المرابطين القائمين ع حدود الاسلام ف كل مكان اسأل الله ان ينعم اعين بنصره فهو ع ذلك شهيد
عذرا فلعل كلماتى كانت عشوائيه كأغلب حياتنا اليوم .. لكنها افكارى هاجمتنى ع حين غرة من أمرى و سط انشغالى و بين صفحات كتابى
فلم اصمد امامها طويلاً
لكن حقا كلمات خرجت من القلب فلعلها تصيب القلب
أسأل الله الاخلاص ف القول و العلن
و لله العزة و لرسوله و للمؤمنين
أحمد عمر
2 تعليق على"فى وقت الازمات .. كن أنت أمة وحدك !!"
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
عزيزى الزائر .. أن لم يكن لديك الوقت الكافى لتسجيل الدخول أو لم يكن لديك حساباً فى blogger فيمكنك ببساطه التعليق عبر أستخدام خاصيه (مجهول) أو ( الاسم \ العنوان ) من القائمه المنسدله أسفل مربع التعليق .. علماً بننا يمهمنا كثيراً سماع رأيك مقدرين كثيراً وقتك الذى منحتنا اياه لقرائتك سطورنا :)
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
إن من أطرف الظواهر فى المشهد المصري اليوم هو إنتشار ظاهره البررم بين جموع المجتمع المصرى من أقصاه إلى أدناه و من شرقة إلى غربة ومن ...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
-
▼
02/08 - 02/15
(19)
- ايه يا دنياااااااااااا
- عندما ٌتقتل الاجساد وتبقى الارواح
- سمكة القرش تفترس كلب البحر
- هل تصدق هذا ؟
- من يستحق الحب ؟!! دعوة للمسارحة
- زهرة فى غابة
- :) You are`t Muslim?! , kindly click here
- لتبحث كل أمة عن أوباماها
- إشحن نفسك
- YES LIVNY ....ENOUGH IS ENOUGH
- الآخر
- تقدم خطوة (للخلف)
- حذاء الزيدى .. حذاء يصنع حدثاً
- فى وقت الازمات .. كن أنت أمة وحدك !!
- من نحن ؟
- مهلاً أخى .. إن لم تكن معنا .. فلا تكن ضدنا !!
- الغريب
- إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءً مناونصير...
- بسم الله أبدأ
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)
غير معرف says:
لقد وضعت يدك على الجرح ولا الوم عليك قرار صمتك فاسبابه مقنعة ف نعم تعالت الاصوات
والحناجر مستغلة الوضع لا معالجة له
وليس بالاصوات والخطابات نجد الحلول
وليست هي بالكثرة ايضاً
وهم انفسهم قالوا يوماً انهم يقيسون قوتنا بعدد رواد الجوامع لصلاة الفجر
اي ما يخيفهم هو ايماننا وصبرنا وليس اصواتنا
غير معرف says:
لكل أمة سلاحاً يخيف غيرها و نحن ما لدينا هو (عقيدة) و ( الاخلاق )و هذا اشد ما يرعبهم ..
اشكرك لمرورك :)