-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
لا اتذكر جيداً تفاصيل وجهه و لا تسعفنى الان ذاكرتى لأتذكر منذ متى قابلته لكن اتذكر جيداً كيف كان يبدو و الاهم انى اعرفه نعم انا اعرفه
فهو ليس بالطويل البائن و لا بالقصير و لا بمفتور العضلات ..رياضى ع ما يبدو لكنه نحيف بعض الشئ .. شعره اسود تركت فيه جينات الوراثه شعيرات قليله بيضاء اكسبته لمعه تحت اشعة الشمس ..
هادء الطباع لا تقارق البسمة وجهه .. يمازح الكل .. متحدث لبق ... و الاهم
ان الجميع يشهد ليه بحسن الخلق ..
سكن فقط منذ اسبوعين بمنزل قرب منزلنا
لكن لما يا جدى؟!!
سؤال ابن بنتى قاسم قطع تفكيرى حيث ذهبت به بعيدا اتفكر ف حال هذا الغريب حيث اعصر ذاكرتى لعلنى اتذكره ..
لا عليك يا ولدى .. مجرد سؤال
بادرتة بالاجابه .. فبتسم لي و استأذن و تركنى انا و كتابى خلف شرفتى كعادتى دوما
اما هذا الغريب
فاشد ما شدنى له انه كان سريع الخطى يبدو دوما كالمتأخر عن ميعاد هام
لفت ايضا انتباهى انه ما مر يوما من امام حديقة منزلنا الا و يرفع عينه ليلتقط لى بنظرة صوره
راسما ع وجه ابتسامه صافيه و كانه يبعث الى من خلف جدران حديقتنا تحياتة حيث اجلس خلف نوافذ شرفتى ..
لا ادرى ما الذى جذبنى حقا لهذا الغريب و لما كل تلك المشاعر التى احملها له كانى اعرفه جيدا
قررت أخير ان اتحامل ع نفسى و انتظره ف موعد رجوعه لرسل قاسم ليستأذنه لنشرب سويا كأسه شاى ولعلها فرصه لاتجاذب معه اطراف الحديث لعل ذلك يطفئ انشغالى الدائم ف التفكير فيه
و كأننا ع موعد
مر بالفعل من امام الحديقه و كان قاسم ف انتظاره و ستأذنه ليتحدث الىَ قليلا
فارسل الشاب نظره خاطفه عبر البوابه فلمحنى فابتسم و قبل الجلوس معى لنشرب كأسا من الشاى سويا
و بالفعل كما وصفه لى قاسم
فلقد كان هادئ الطباع لبق لا تفارق البسمه وجهه
لكن الفت انتابه انه كان قريب منى جدا كمن يحاول ان يحتضننى و يمنعه حياءه من ان يفعل ذلك
و كانت نظرته لى نظره حانيه عطوفه
و لم تمر لحظات حتى استأذن للانصراف و لم يعطنى الفرصه وودعدنى قائلا
اراك قريبا يا ابى
و كانت ام قاسم تراقب حديثنا من خلف زجاج البهو و ما ان ذهب و الا وجدتها بجوارى
اخيرا تحديث اليه يا ابى !!
نعم اخيرا بنيتى
قالت و ما اسمه؟!!
قلت لها نعم؟!
فابتسمت قائله اسمه يا ابى أسمه
قالت لها أنستنى سعادتى بالحديث معه عن سؤاله عن اسمه
قالت لهذه الدرجه
قلت لها لهذه الدرجه ، لا ادرى حقا لما كل هذا الشعور نحوه يا بنيتى
قالت يبدو انه شاب طيب
تركتى و انصرفت لبعض شئونها
و ما هى الا لحظات حتا دوى ف المكان صوت انصدام قوى تبعه حركه غير عاديه ف الشارع
فنقبض قلبى انقباضة غريبه فرغم ان الشارع بجوارنا كثيره هى الحوادث عليه الا انه لاول مره يباغتنى ذلك الشعور
ذهب قاسم لستسقى الخبر و عاد مسرعا
يوسف يوسف يا جدى
من يوسف؟!
قال لى هذا الشاب الذى ...
قلت له ماذا حدث يا بنى انطق!!
قال لى صدمته سياره مسرعه و فر سائقها و يبدو انه ف حاله خطره
فسقط من يدى كاسه الشاى التى كنت اشربها معه لم اكملها بعد
و اتجهت مسرعا نحو الشارع كالمجنون نحو صوت الاستصادم
واخترقت الجموع و نظرت فاذا به مسجى ع الطريق وسط بركه من الدماء
و كانه كان ينتظرنى فهز بصعوبه رأسه نحوى و رفع بصره الى فرمقنى ببصره و رسم ابتسامه ع وجه ثم اغلق عنيه
فظننا انه دخل ف غيوبه فساعدنى الحضور ع وضعه داخل سيارتى و اسرعت به الى اقرب مشفى
و ف اثناء الطريق كان يتمتم ببعض ايات القران و ذهبت انا بخيالى اتذكر لحظات قبل قليل كنت معه
و ف المشفى تجمع الاطباء و ما هى الا لحظات حتا فتحت غرفه العمليات
فيوسف ف حاجه الى عمليه لفقد كسرت اضلعه وخاف الاطباء ان يأثر ذلك ع شرايين قلبه
و بالفعل دخل غرفه العمليات
و ما هى الا لحظات و جاء شب مهروا يتسأل عن يوسف
فطمئنته و قلت له انه بخير واخبرته انه لتوه دخل غرفة العمليات
و لم تمضى سوى دقائق حتى اخبرتنا الممرضه بحاجه يوسف لتبرع بالدم و اخبارتنا بندره فصيله يوسف و انهم اتصلوا بالمستشفيات الاخرى لعلهم يجدوا فصيلة
فبدرتها باننا ع اتم الاستعداد بالتبرع
بالفعل و بالصدفه تشابة فصيلتى مع فصيلته
جلست بعد ما تبرعت له بالدم لتحدث الى ذلك الشاب الذى جاء ليسأل عن يوسف
فاخبرنى انه صديقه ف العمل
فقلت له حدثنى عنه
فلم يضف لى كثيرا حوله الا انه قال لى ما هز مشاعرى و زلزل كيانى و فسر لى شعورى نحو يوسف
فلقد اخبرنى الشاب بان يوسف اخبره انه هنا اتى من مدينه بعيده ليبحث عن ابوه بعدها اخبرته امه وهى تعالج الموت بان له اب ع قيد الحياة بمديتنا
فبادرته بالسؤال
هل هو حقا اسمه يوسف؟!
قال لى لا
اسمه الحقيقى عبد الرحمن و اخبرنى ان امه حرصت ع ان تناديه بيوسف -هكذا اخبرنى عبد الرحمن بنفسه-
و هنا دارت الارض تحت قدمى و لم افق الا بعد ساعه وما ان فقت الا وسألت عن عبد الرحمن
فعبد الرحمن هو ابنى من طليقتى التى هجرتنى يوما لفقرى و عوزى فقط لانى تمسكت يوما بدينى و حفظت امانه ربى
اخبرونى ان عبد الرحمن قد نقل الى العنايه الفائقه ف حاله حرجه
فطلبت منهم ان يسندونى لرأه
و سمح لى الاطباء ان ابقى بمفردى بجواره فلعلهم ادركوا انها النهايه قد اوشكت
فقبلته بين حاجبيه و نزلت منى دمعه ع وجه فرفع بصره الى كعادته راسما بسمه ع وجهه
و اشار الى جيبه بايدى متثاقله
ففهمت انه يريدنى ان اخرج له شئيا داخل جيبه
و لكن عاجلتنى تعالى اصوات الاجهره بجوارى فندفع الاطباء نحوى وطلبوا منى ان اخلى الغرفه
و ما هى الا لحظات
حتى اخبرنا الطبيب ان عبد الرحمن قد فارق الحياه
فطلبت ان القى نظرتى الاخيره عليه
فدخلت لاجده مستلقى ع ظهره يشع من وجه نورا مبتسما كعادته
فقبلته قبلته ثانيه
و وضعيت يدى ف جيبه لتحسسه فاذا
بصوره فيها ثلاث اشخاص
انا و هو و امه
و كتب ع خلفها
إنى أحبك يا أبى
هنا توقف قلمى عن الكتابه فما شئ اصعب من ان تلقتى بمن تحب ف اللحظه التى كتب عليهم فيها عليهم مفارقتك
اللهم اغفر لى ولوالدي و للمسلمين
ستاار
كتبها
أحمد عمر
فهو ليس بالطويل البائن و لا بالقصير و لا بمفتور العضلات ..رياضى ع ما يبدو لكنه نحيف بعض الشئ .. شعره اسود تركت فيه جينات الوراثه شعيرات قليله بيضاء اكسبته لمعه تحت اشعة الشمس ..
هادء الطباع لا تقارق البسمة وجهه .. يمازح الكل .. متحدث لبق ... و الاهم
ان الجميع يشهد ليه بحسن الخلق ..
سكن فقط منذ اسبوعين بمنزل قرب منزلنا
لكن لما يا جدى؟!!
سؤال ابن بنتى قاسم قطع تفكيرى حيث ذهبت به بعيدا اتفكر ف حال هذا الغريب حيث اعصر ذاكرتى لعلنى اتذكره ..
لا عليك يا ولدى .. مجرد سؤال
بادرتة بالاجابه .. فبتسم لي و استأذن و تركنى انا و كتابى خلف شرفتى كعادتى دوما
اما هذا الغريب
فاشد ما شدنى له انه كان سريع الخطى يبدو دوما كالمتأخر عن ميعاد هام
لفت ايضا انتباهى انه ما مر يوما من امام حديقة منزلنا الا و يرفع عينه ليلتقط لى بنظرة صوره
راسما ع وجه ابتسامه صافيه و كانه يبعث الى من خلف جدران حديقتنا تحياتة حيث اجلس خلف نوافذ شرفتى ..
لا ادرى ما الذى جذبنى حقا لهذا الغريب و لما كل تلك المشاعر التى احملها له كانى اعرفه جيدا
قررت أخير ان اتحامل ع نفسى و انتظره ف موعد رجوعه لرسل قاسم ليستأذنه لنشرب سويا كأسه شاى ولعلها فرصه لاتجاذب معه اطراف الحديث لعل ذلك يطفئ انشغالى الدائم ف التفكير فيه
و كأننا ع موعد
مر بالفعل من امام الحديقه و كان قاسم ف انتظاره و ستأذنه ليتحدث الىَ قليلا
فارسل الشاب نظره خاطفه عبر البوابه فلمحنى فابتسم و قبل الجلوس معى لنشرب كأسا من الشاى سويا
و بالفعل كما وصفه لى قاسم
فلقد كان هادئ الطباع لبق لا تفارق البسمه وجهه
لكن الفت انتابه انه كان قريب منى جدا كمن يحاول ان يحتضننى و يمنعه حياءه من ان يفعل ذلك
و كانت نظرته لى نظره حانيه عطوفه
و لم تمر لحظات حتى استأذن للانصراف و لم يعطنى الفرصه وودعدنى قائلا
اراك قريبا يا ابى
و كانت ام قاسم تراقب حديثنا من خلف زجاج البهو و ما ان ذهب و الا وجدتها بجوارى
اخيرا تحديث اليه يا ابى !!
نعم اخيرا بنيتى
قالت و ما اسمه؟!!
قلت لها نعم؟!
فابتسمت قائله اسمه يا ابى أسمه
قالت لها أنستنى سعادتى بالحديث معه عن سؤاله عن اسمه
قالت لهذه الدرجه
قلت لها لهذه الدرجه ، لا ادرى حقا لما كل هذا الشعور نحوه يا بنيتى
قالت يبدو انه شاب طيب
تركتى و انصرفت لبعض شئونها
و ما هى الا لحظات حتا دوى ف المكان صوت انصدام قوى تبعه حركه غير عاديه ف الشارع
فنقبض قلبى انقباضة غريبه فرغم ان الشارع بجوارنا كثيره هى الحوادث عليه الا انه لاول مره يباغتنى ذلك الشعور
ذهب قاسم لستسقى الخبر و عاد مسرعا
يوسف يوسف يا جدى
من يوسف؟!
قال لى هذا الشاب الذى ...
قلت له ماذا حدث يا بنى انطق!!
قال لى صدمته سياره مسرعه و فر سائقها و يبدو انه ف حاله خطره
فسقط من يدى كاسه الشاى التى كنت اشربها معه لم اكملها بعد
و اتجهت مسرعا نحو الشارع كالمجنون نحو صوت الاستصادم
واخترقت الجموع و نظرت فاذا به مسجى ع الطريق وسط بركه من الدماء
و كانه كان ينتظرنى فهز بصعوبه رأسه نحوى و رفع بصره الى فرمقنى ببصره و رسم ابتسامه ع وجه ثم اغلق عنيه
فظننا انه دخل ف غيوبه فساعدنى الحضور ع وضعه داخل سيارتى و اسرعت به الى اقرب مشفى
و ف اثناء الطريق كان يتمتم ببعض ايات القران و ذهبت انا بخيالى اتذكر لحظات قبل قليل كنت معه
و ف المشفى تجمع الاطباء و ما هى الا لحظات حتا فتحت غرفه العمليات
فيوسف ف حاجه الى عمليه لفقد كسرت اضلعه وخاف الاطباء ان يأثر ذلك ع شرايين قلبه
و بالفعل دخل غرفه العمليات
و ما هى الا لحظات و جاء شب مهروا يتسأل عن يوسف
فطمئنته و قلت له انه بخير واخبرته انه لتوه دخل غرفة العمليات
و لم تمضى سوى دقائق حتى اخبرتنا الممرضه بحاجه يوسف لتبرع بالدم و اخبارتنا بندره فصيله يوسف و انهم اتصلوا بالمستشفيات الاخرى لعلهم يجدوا فصيلة
فبدرتها باننا ع اتم الاستعداد بالتبرع
بالفعل و بالصدفه تشابة فصيلتى مع فصيلته
جلست بعد ما تبرعت له بالدم لتحدث الى ذلك الشاب الذى جاء ليسأل عن يوسف
فاخبرنى انه صديقه ف العمل
فقلت له حدثنى عنه
فلم يضف لى كثيرا حوله الا انه قال لى ما هز مشاعرى و زلزل كيانى و فسر لى شعورى نحو يوسف
فلقد اخبرنى الشاب بان يوسف اخبره انه هنا اتى من مدينه بعيده ليبحث عن ابوه بعدها اخبرته امه وهى تعالج الموت بان له اب ع قيد الحياة بمديتنا
فبادرته بالسؤال
هل هو حقا اسمه يوسف؟!
قال لى لا
اسمه الحقيقى عبد الرحمن و اخبرنى ان امه حرصت ع ان تناديه بيوسف -هكذا اخبرنى عبد الرحمن بنفسه-
و هنا دارت الارض تحت قدمى و لم افق الا بعد ساعه وما ان فقت الا وسألت عن عبد الرحمن
فعبد الرحمن هو ابنى من طليقتى التى هجرتنى يوما لفقرى و عوزى فقط لانى تمسكت يوما بدينى و حفظت امانه ربى
اخبرونى ان عبد الرحمن قد نقل الى العنايه الفائقه ف حاله حرجه
فطلبت منهم ان يسندونى لرأه
و سمح لى الاطباء ان ابقى بمفردى بجواره فلعلهم ادركوا انها النهايه قد اوشكت
فقبلته بين حاجبيه و نزلت منى دمعه ع وجه فرفع بصره الى كعادته راسما بسمه ع وجهه
و اشار الى جيبه بايدى متثاقله
ففهمت انه يريدنى ان اخرج له شئيا داخل جيبه
و لكن عاجلتنى تعالى اصوات الاجهره بجوارى فندفع الاطباء نحوى وطلبوا منى ان اخلى الغرفه
و ما هى الا لحظات
حتى اخبرنا الطبيب ان عبد الرحمن قد فارق الحياه
فطلبت ان القى نظرتى الاخيره عليه
فدخلت لاجده مستلقى ع ظهره يشع من وجه نورا مبتسما كعادته
فقبلته قبلته ثانيه
و وضعيت يدى ف جيبه لتحسسه فاذا
بصوره فيها ثلاث اشخاص
انا و هو و امه
و كتب ع خلفها
إنى أحبك يا أبى
هنا توقف قلمى عن الكتابه فما شئ اصعب من ان تلقتى بمن تحب ف اللحظه التى كتب عليهم فيها عليهم مفارقتك
اللهم اغفر لى ولوالدي و للمسلمين
ستاار
كتبها
أحمد عمر
11/2/2009
|
التصنيف:
قصصنا القصيرة
|
2
تعليق
2 تعليق على"الغريب"
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
عزيزى الزائر .. أن لم يكن لديك الوقت الكافى لتسجيل الدخول أو لم يكن لديك حساباً فى blogger فيمكنك ببساطه التعليق عبر أستخدام خاصيه (مجهول) أو ( الاسم \ العنوان ) من القائمه المنسدله أسفل مربع التعليق .. علماً بننا يمهمنا كثيراً سماع رأيك مقدرين كثيراً وقتك الذى منحتنا اياه لقرائتك سطورنا :)
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
إن من أطرف الظواهر فى المشهد المصري اليوم هو إنتشار ظاهره البررم بين جموع المجتمع المصرى من أقصاه إلى أدناه و من شرقة إلى غربة ومن ...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
-
▼
02/08 - 02/15
(19)
- ايه يا دنياااااااااااا
- عندما ٌتقتل الاجساد وتبقى الارواح
- سمكة القرش تفترس كلب البحر
- هل تصدق هذا ؟
- من يستحق الحب ؟!! دعوة للمسارحة
- زهرة فى غابة
- :) You are`t Muslim?! , kindly click here
- لتبحث كل أمة عن أوباماها
- إشحن نفسك
- YES LIVNY ....ENOUGH IS ENOUGH
- الآخر
- تقدم خطوة (للخلف)
- حذاء الزيدى .. حذاء يصنع حدثاً
- فى وقت الازمات .. كن أنت أمة وحدك !!
- من نحن ؟
- مهلاً أخى .. إن لم تكن معنا .. فلا تكن ضدنا !!
- الغريب
- إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءً مناونصير...
- بسم الله أبدأ
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)
غير معرف says:
نهاية غير متوقعه ولكن جميله جدا ومؤثرة
بوركت وفي طريقك نحو الافضل بإذن المولى عز وجل
سما أحمد says:
حقيقي رااااااااااائعه القصة احمد
وفيها نقله حلوة بين الاحداث ونهايتها محزنة لكن جميله جدااااااا
بالتوفيق