-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
كان بجوار مقعد دارستى ضابطاً يحضر نفس دورتى فسألته لما أنت هنا؟ فأجابنى ببساطه : تبعت وعاوز أشوف شغله تانيه .. ولكن أكن حقيقاً فضولياً كفاية لأسأله : ما الذى يرهقك؟ لان ببساطه أول ما دار فى خلدى هو : دا فى ناس تدفع دم قلبهم وأبنهم يبئه باشا فى الشرطة ...
ودرات الايام و اثناء نقاش أعتيادى الذى يقوم بهِ المحاضر دوماً قبيل بدء المحاضرة فاذا بزميل يشير الى ذلك الضابط و يخبر المحاضر بأنه :ضابط شرطة .. فأبتسم المحاضر وقال : دا هناك فى القسم ...
ولان التدريس فى الجامعة الامريكية أسلوب حياة فلم يفوت المحاضر الموقف لظهر لنا شئ (فى الحقيقه أنا مؤمن بهِ) وهو ان نظرتنا أحياناً تكون ليست عادلة كفاية اتجاه الجهات التنفيذيه وعلى رأسها الداخلية ... و رغم ان لم تخلو المناقشه من وجود مداخلات معارضة الا ان رأي كان : ان سبب حدوث المشكلة فى الحقيقة هو جهلنا كشعوب بحقوقنا و التزاماتنا .. فكان جوابه : اذا كنت جاهلاً بحقوقك فعليك بكتاب "علشان ما تنضربش على قفاك" ... أثار الاسم فضولى .. و الكتاب يجيب على أسأله هامة كمن يحق ان يقوم بتفتيشك ذاتياً او تفتيش زوجتك و كيف تقوم باتخاذ الاجراء القانونى اتجاه من يسئ لك حال تعرضك لما قد تفسره انه اساءه و غيرها من المساله الشائكه والهامه والتى فى رايي المتواضع تهم الجميع ...
فى مقدمتة تجد هذه الاسألة المنطقية:
معلومات عن الكتاب:
أسم الكاتب : عمر عفيفى
الكتاب فى : 231 صفحة.
ونقدر نحملة من هنا :
علشان ما تنضربش على قفاك
أو
علشان ما تنضربش على قفاك
فى الاخير فانى للان لم أطلع على الكتاب-حتى لحظتى كتابتى هذه- صراحة وان كل معلوماتى هى نتاج محاولة جيده للبعض فى تلخيصه لكنى سأحاولا جاهداً خلال الفتره المقبلة ان اطلع عليه و ابدى رأيي فى أن قدر لى ذلك إن شاء الله ..
سبحانك اللهم و بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ,,,
ودرات الايام و اثناء نقاش أعتيادى الذى يقوم بهِ المحاضر دوماً قبيل بدء المحاضرة فاذا بزميل يشير الى ذلك الضابط و يخبر المحاضر بأنه :ضابط شرطة .. فأبتسم المحاضر وقال : دا هناك فى القسم ...
ولان التدريس فى الجامعة الامريكية أسلوب حياة فلم يفوت المحاضر الموقف لظهر لنا شئ (فى الحقيقه أنا مؤمن بهِ) وهو ان نظرتنا أحياناً تكون ليست عادلة كفاية اتجاه الجهات التنفيذيه وعلى رأسها الداخلية ... و رغم ان لم تخلو المناقشه من وجود مداخلات معارضة الا ان رأي كان : ان سبب حدوث المشكلة فى الحقيقة هو جهلنا كشعوب بحقوقنا و التزاماتنا .. فكان جوابه : اذا كنت جاهلاً بحقوقك فعليك بكتاب "علشان ما تنضربش على قفاك" ... أثار الاسم فضولى .. و الكتاب يجيب على أسأله هامة كمن يحق ان يقوم بتفتيشك ذاتياً او تفتيش زوجتك و كيف تقوم باتخاذ الاجراء القانونى اتجاه من يسئ لك حال تعرضك لما قد تفسره انه اساءه و غيرها من المساله الشائكه والهامه والتى فى رايي المتواضع تهم الجميع ...
فى مقدمتة تجد هذه الاسألة المنطقية:
إزاى تتصرف فى أى موقف ممكن يحصلك مع الشرطة و فى أى مكان و فى أى وقت؟ وعلشان محدش يلهف حقوقك .. لازم تعرفها الاول وتعرف إيه عليك و الحق ميزعلش
.. تعمل ايه لو حد وقفك وقالك انه مباحث؟ تعرف ازاى انه مباحث؟ وهل من حقك تطلب تحقيقة شخصيته(الكارنيه)؟ وايه هو شكل كارنية الظابط ؟ وتعمل ايه لو رفض يوريك الكارنية؟
...
معلومات عن الكتاب:
أسم الكاتب : عمر عفيفى
الكتاب فى : 231 صفحة.
ونقدر نحملة من هنا :
علشان ما تنضربش على قفاك
أو
علشان ما تنضربش على قفاك
فى الاخير فانى للان لم أطلع على الكتاب-حتى لحظتى كتابتى هذه- صراحة وان كل معلوماتى هى نتاج محاولة جيده للبعض فى تلخيصه لكنى سأحاولا جاهداً خلال الفتره المقبلة ان اطلع عليه و ابدى رأيي فى أن قدر لى ذلك إن شاء الله ..
سبحانك اللهم و بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ,,,
كانت أمى صغيراً تحذرنى دايماً من "الشمّامّة" إن لم أقوم بغسيل يدى و فمى بعد العشاء و قبل الخلود الى النوم .. و "الشمّامّة"ليست تلك الثمرة المعروفة و لكنها كائن لا اعلم عنه الكثير سوى أنه مخيف و صغير جدااً لكنه مخيف يظهر تأثيرة دونما يراه أحد ...
و ظلت طوال فترة طفولتى لدى خوف"فطرى" من "الشمامة" يجعلنى أفرط فى غسيل يدى و فمى قبيل النوم حتى لا تأذينى .. وحدث انى لم أقوم بغسيل يدى و فمى "ناسيا" و نمت يومها و استيقظت لاجد الا وجود فى الحقيقة "للشمامة" ولا أثر لها علىّ ...و رغم ما نقلته سابقاً عن وصفها الا أنه و فى الحقيقة فان فانى لستُ محظوظاً كفاية لاعرف عنه أكثر لانه ببساطه كائن "من نسيج الخيال" خيال لم تكذب أمى علىّ فيما قالته عنها لانها ببساطه نقلته عن جدتى التى ناقلتها عن والدتها التى سمعتها و تناقلتها اجيال واجيال عديدة عبر الزمن ...
والمشكلة ليست عندى فى غسل يدى ولا فمى قبل النوم لكنها تكمن حقيقة الامر فى أن جيلاً تربى على حكايات "أمنا الغولة" و "أبو رجل مسلوخة" وغيرها من حكايات الوهم و الخيال المخيف .. لديه القدرة و الاستعداد النفسى لـ"خلق الوهم وتضخيمة" ...
و"خلق الوهم و تضخيمة" ذلك دفع "العميان" للايمان بقوة و ضخامة و طول "العشماوى" فى مسرحية"وجة نظر" الامر الذى دفعهم لانتظار"جمعة الشوال" ليكتشف"قدراً" حقيقة"العشماوى" كـ"قزم" ..
نعم فأن الواقع يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك حقيقة واحده أننا كعرب ومنذ الجاهلية الاولى قادرون على صنع وتضخيم "الوهم" بل والعيش معه وتصديقة حتى أصبح ذلك أمراً يعيقنا تماماً عن التقدم والمضى قدماً نحو حياة أفضل ..
سبحانك اللهم بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ...
When I read Paige Williams`s words about her life (I need stability, which I haven't seen in so long, I've forgotten how it feels. I need a reset button)
I stopped and asked myself : How many people would need William`s button .. Button of reset?
Really I do not have any clue about that but , There is something ridiculous that I need (as a human) this button again and again in my life regardless when I need
and that what I know very much,does not it
?
a reset button
حينما طُلب من بايج وليمز ان تعبر بكلمات عن نفسها قالت : ( انا ف حاجة للاستقرار ذلك انى لم اعشه طويلاً .. حتى انه يبدولى انى فقدت معناه و الشعور به .. انا ف حاجه الى زر اعادة ضبط لحياتى)
تأملت قولها لاسأل نفسى : كم من البشر يردون قول وليمز ؟ ويحتاجون الى زرها ؟
حقيقةً ليس لدى ادنى فكرة سوى ان هناك امر ما مثير للسخرية انى اول من احتاج(كانسان) الى ذلك بصرف النظر عن متى احتاج اليه لكن هذا ما هو انا متأكد منه حتى الان ..
ماذا عنكم ؟
a reset button
__________________
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)