-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
التردد من اكثر الاشياء التى قد تواجه الانسان ف حياتة و مرد التردد غالبا ينبع من قلة ثقة الانسان ف نفسه
و قلة الثقة ناتجه من قلة الخبرة بالحياه و ضعف ايمان الانسان بقدراته و الاهم قوة تأثير الاخرين عليه سواء ف قراراته او افعاله كمان ناتجه من ضعف تاثير ذوى الخبره من حوله عليه ..
و قد يكون الانسان الاكثر موهبه هو الاقل قدره ع النجاح لتشتت افكاره و رغبته ف النجاح ف كل شئ بشكل متوازى
فلا يستطيع مع الوقت اتقان كل شئ و بالتالى يبقى كمن يدور ف ساقيه ينتهى من حيث بدأ .
و ليست قلة الخبره مردوده الى صغر السن فقط لكن الاهم الى عدد التجارب التى يخوضها الانسان سواء الناجحه أو التى لم يُكتب له فيها النجاح ، و قلة الخبرة ايضا تكون نتيجه ضعف قدرة الانسان من التعلم من تجاربه او تجارب الاخرين السلبى منها و الايجابى ..
و يبقى شئين و هما (عدم وجود المثل و القدوة) و الاخرى (انعدام الحُلم )
فعدم و جود المثل و القدوة تدفع الانسان دائما لاعتماد ع خبراته و تجاربه الشخصيه و التى تكون ف الاغلب اقل من المتوقع او المراد تحقيقه و التى غالبا لن تساعده ف بناء نظره ثاقه ف نفسه و ف الاخرين و ايضا نظره عامه للحياه .. فالمثل و القدوة يكون كالشمس بين النجوم و المشترة بين الكواكب ..اى ان وجود القدوة ف حياة اى انسان تعجل من قدرة ع تحدى الصعاب و الصمود ف مواجه الحياه بعلم و خبره قدوته ..
و يحضرنى هنا ان اشير الى التأسى بمن رحلوا فالاحياء يخشى عليهم الفوت ..
و ما اعظم من ان يتخذ الانسان الرسول صل الله عليه و سلم قدوة و نبراسه ..
يتبقى(الحلم) و الحلم كالضوء ف نهايه النفق المظلم لابد للانسان العاقل ان يكون له حلم يتطلع لتحقيقه وفق امكانياته و قدراته فالانسان الغير قادر ع الحلم غير قادر ع النجاح فبرنارد شو كان يقول : ينظر الناس الى الاشياء ف حياتهم و يقولون لماذا؟ و انا احلم بالاشياء و اقول لما لا؟!!
اذا الانسان لابد ان يتبنى له خطه و حلم يتسعى اليه و يعمل من أجله
فالحلم له فوائد عديده اقلها تحديد الهدف و تقليل الاختيارات و من ثم دفع المرء لتحقيق هدفه ..
و ف الاخير دعنى اهدي لك هديه :
عندما تواجة مشكله تعدد الخيارات قوم بالتالى (تباعاً) :
أ- الاستخارة .. الاستخاره يجب ان نبدأ بها لا ان تكون أخر معطياتنا ..
ب- اتبع التالى :
1- أبدأ ف جمع كل المعلومات المتاحه حول جميع الخيارات التى تواجهينها و ذلك سواء بالاستعانه بالاهل او مواقع النت او الزياره للامكان كالجامعه او الكليه التى ضمن خيراتك و سؤال الطلبه او العاملين ف نفس المجال .. ودا بنطبق ع كل شئ ف حياتك و ليس مجال الدراسه فقط ..
2- احضر و رقه و قلم و اكتب كل الخيارات التى امامك وجر خطاً ف المنتصف تحت كل خيار
و اكتب (+ايجابيات) ، (-سلبيات)
و ف خانة الايجابيات اكتب كل حاجه ايجابيه وصل اليها بحثك حول ( الخيار ) دا و بالمثل ف جانب( السبيات )
و اجمع النقاط السبليه و الايجابي و قارن بين الجانبين
و دع الكفة تميل لصالح احد خياراتك
يتبقى ان الرغبه القويه ف النجاح و حب العمل الذى نقوم بهِ من اهم الاشياء التى ستساعدك ف التخلص من ترددك
و الله المستعان من قبل و من بعد
سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا إله الا أنت استغفرك و أتوب إليك ،،،
و قلة الثقة ناتجه من قلة الخبرة بالحياه و ضعف ايمان الانسان بقدراته و الاهم قوة تأثير الاخرين عليه سواء ف قراراته او افعاله كمان ناتجه من ضعف تاثير ذوى الخبره من حوله عليه ..
و قد يكون الانسان الاكثر موهبه هو الاقل قدره ع النجاح لتشتت افكاره و رغبته ف النجاح ف كل شئ بشكل متوازى
فلا يستطيع مع الوقت اتقان كل شئ و بالتالى يبقى كمن يدور ف ساقيه ينتهى من حيث بدأ .
و ليست قلة الخبره مردوده الى صغر السن فقط لكن الاهم الى عدد التجارب التى يخوضها الانسان سواء الناجحه أو التى لم يُكتب له فيها النجاح ، و قلة الخبرة ايضا تكون نتيجه ضعف قدرة الانسان من التعلم من تجاربه او تجارب الاخرين السلبى منها و الايجابى ..
و يبقى شئين و هما (عدم وجود المثل و القدوة) و الاخرى (انعدام الحُلم )
فعدم و جود المثل و القدوة تدفع الانسان دائما لاعتماد ع خبراته و تجاربه الشخصيه و التى تكون ف الاغلب اقل من المتوقع او المراد تحقيقه و التى غالبا لن تساعده ف بناء نظره ثاقه ف نفسه و ف الاخرين و ايضا نظره عامه للحياه .. فالمثل و القدوة يكون كالشمس بين النجوم و المشترة بين الكواكب ..اى ان وجود القدوة ف حياة اى انسان تعجل من قدرة ع تحدى الصعاب و الصمود ف مواجه الحياه بعلم و خبره قدوته ..
و يحضرنى هنا ان اشير الى التأسى بمن رحلوا فالاحياء يخشى عليهم الفوت ..
و ما اعظم من ان يتخذ الانسان الرسول صل الله عليه و سلم قدوة و نبراسه ..
يتبقى(الحلم) و الحلم كالضوء ف نهايه النفق المظلم لابد للانسان العاقل ان يكون له حلم يتطلع لتحقيقه وفق امكانياته و قدراته فالانسان الغير قادر ع الحلم غير قادر ع النجاح فبرنارد شو كان يقول : ينظر الناس الى الاشياء ف حياتهم و يقولون لماذا؟ و انا احلم بالاشياء و اقول لما لا؟!!
اذا الانسان لابد ان يتبنى له خطه و حلم يتسعى اليه و يعمل من أجله
فالحلم له فوائد عديده اقلها تحديد الهدف و تقليل الاختيارات و من ثم دفع المرء لتحقيق هدفه ..
و ف الاخير دعنى اهدي لك هديه :
عندما تواجة مشكله تعدد الخيارات قوم بالتالى (تباعاً) :
أ- الاستخارة .. الاستخاره يجب ان نبدأ بها لا ان تكون أخر معطياتنا ..
ب- اتبع التالى :
1- أبدأ ف جمع كل المعلومات المتاحه حول جميع الخيارات التى تواجهينها و ذلك سواء بالاستعانه بالاهل او مواقع النت او الزياره للامكان كالجامعه او الكليه التى ضمن خيراتك و سؤال الطلبه او العاملين ف نفس المجال .. ودا بنطبق ع كل شئ ف حياتك و ليس مجال الدراسه فقط ..
2- احضر و رقه و قلم و اكتب كل الخيارات التى امامك وجر خطاً ف المنتصف تحت كل خيار
و اكتب (+ايجابيات) ، (-سلبيات)
و ف خانة الايجابيات اكتب كل حاجه ايجابيه وصل اليها بحثك حول ( الخيار ) دا و بالمثل ف جانب( السبيات )
و اجمع النقاط السبليه و الايجابي و قارن بين الجانبين
و دع الكفة تميل لصالح احد خياراتك
يتبقى ان الرغبه القويه ف النجاح و حب العمل الذى نقوم بهِ من اهم الاشياء التى ستساعدك ف التخلص من ترددك
و الله المستعان من قبل و من بعد
سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا إله الا أنت استغفرك و أتوب إليك ،،،
11 تعليق على"هل تعانى من التردد؟ .. إذاً لتستمع إلينا قليلاً !"
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
عزيزى الزائر .. أن لم يكن لديك الوقت الكافى لتسجيل الدخول أو لم يكن لديك حساباً فى blogger فيمكنك ببساطه التعليق عبر أستخدام خاصيه (مجهول) أو ( الاسم \ العنوان ) من القائمه المنسدله أسفل مربع التعليق .. علماً بننا يمهمنا كثيراً سماع رأيك مقدرين كثيراً وقتك الذى منحتنا اياه لقرائتك سطورنا :)
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)
سما أحمد says:
يمكن بالفعل احمد معظمنا بيعاني من التردد بسبب صعوبة اتخاذ القرار الصح والخوف من انه يكون خاطيء
انت هيك القيت الضوء على كتير طرق ممكن فعلا تساعدنا على تعويد انفسنا اننا نتغلب على التردد
لانه مكن يكون بالفعل مؤرق جدااا ويعطل كتير اشياء في حياتنا
تسلم ايدك
د. ياسر عمر عبد الفتاح says:
السلام عليكم
من فترة طويلة مدخلتش المدونة دي
تسلم إيدك
علي فكرة
أنا أخويا اسمه أحمد عمر
mohamed ghalia says:
و يبقى شئين و هما (عدم وجود المثل و القدوة) و الاخرى (انعدام الحُلم )
فعلا النقطة دى مهمة جدااااااااااااا
لو اتحق الى قولتيه حالنا هيتصلح كتير بجد
سلم لكِ قلمك الرائع
محمد says:
التميز عنوانك اخ احمد
بارك الله فيك
موضوع قمة ومفيد لكثير من المترددين
assafo anaroze says:
يسعد مساك استاذ احمد
التردد صفة سيئة جدا و يجب ان يكون الانسان قادرا على ان يتخذ قراراته بشكل قطعي
سيدي اهم شيء قلته ان الانسان يضع لنفسه خطة في الحياة و حلما يترائى له بين عينه يسعى لتحقيقه
اذا عشنا حياتنا دون هدف و حلم اكيد لن يكون لها معنى
مودتي
TIMMY !! says:
جزاك الله خيرا أستاذ أحمد ,
بصراحة لا أجد ما أضيفه , فكلامك مرتب و منسق ,
نفع الله بك
رذاذ المطر says:
بارك الله فيك ويسر لك
مقالة رائعة نسأل الله أن يعيننا
على البذل والعمل
مجرد مدونة says:
موضوع الاستخارة يعتبر عمود الموضوع فى رأيى
وبخصوص الإيجابيات والسلبيات يوجد فى علوم التسويق ما يسمى بـ SWOT
Strength, Weakness, Oppurtunities and Threats
يعنى نقاط القوة والضعف فى الموضوع ، والفرص الخارجية المؤثرة سلبا وإيجابا
تكتبها فى ورقة مقسمة أربعة أجزاء وتكتب .. ثم فى النهاية تقرر طبقا لما كتبته .. طريقة لذيذة بس عمرى ما استخدمتها هههههه يمكن لأن الواحد طبيعى بيعمل الحاجات دى بدماغه الحمد لله بس ده فى الأمور الحياتية البسيطة أما المشاريع الضخمة فالأمر قد يحتاج فعلا .. جزاكم الله خيرا على الموضوع الجميل :)
مجرد إنسان says:
بارك الله فيك أخي أحمد وجزاك عنا خير الجزاء
موضوع رائع
لكن لي تعقيب صغير يلامس واقعنا العربي الذي نعيشه بكل مآسيه
ولنسأل أنفسنا سؤال قد يكون تساؤلا غبيا للحظة ما
هل وصلنا للمرحلة التي نتردد فيها ؟؟؟
بمجرد نظرتي في كلمة تردد رأيت أنها تخفي وراءها أهدافا وأحلاما وآمالا
ولكن بقيت خطوة واحدة وهي اتخاذ القرار واختيار الاحتمال الأنسب
وهذه خطوة جميلة قد يصل إليها المرء لأنها تقربه من تحقيق أهدافه وآماله
وهنا أرى أن التردد في الحقيقة هو بداية النجاح لأنه يوصلك لمرحلة تصبح جميع الاحتمالات بين يديك ويبقى الاختيار الموفق.
ولعل هذا التردد هو ما يفتقده كثير من الشباب العربي
كيف لا وهم بدون أهداف وأحلام
فهم يعيشون يومهم دون التفكير باليوم الذي يليه
يعيشون على روتين معين أشبه بشريط يعيد نفسه في كل يوم
لعل هذا اقتباس من حياتي كإنسان فلسطيني أعدم الطموح لديه .
ما أعنيه يا حبذا لو كل شبابنا توصل للمرحلة هاي
وأنصح من وصل هذه المرحلة بقراءة موضوعك لأنه بالفعل يحتوي كثير من الفائدة
والله الموفق واسف على الإطالة ...
___________
أخوك أمين
نمووول says:
لا تعليق على الموضوع بشكل عام
كلامك صحيح ومطابق للواقع
احب اشكرك على الهدية فعلا جدا مفيدة
انا كنت استخدم النقطة رقم 2 بكثرة فكنت اعمل جدول واعطي نقاط لكل سلبية وايجابية مقسمة على درجات من 1 الى 5 وكانت تفيدني
شكرا مرة اخرى
تمرد قلم says:
اهلا برجال الفيوم
ربنا يوفقك
والى الامام دائما
اخوك ياسر ابو الريش
fnar555@yahoo.com
www.ypress.blogspot.com