-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
كيف تُحرز هدفاً؟!
إن الطريقه الوحيدة لتحزر هدفاً هى أن تركل بالكرة فى اتجاة المرمى فإما أن تُصيب هدفاً مباشرةً أو أن يُحالفك التوفيق لتصدم بأحدهم لتدخل المرمى ..
و هذا حال كل مؤمن فأما أن يدخل الجنة بإيمانه أو أن تكون دعوته الى سبيل الله سبباً فى ذلك ؛
و يُخطأ البعض بأعتقاد انه ليس هناك علاقة بين الايمان و السعادة و هذا فقط حاله كحال من لا يرى المرمى كليتاً أو يراه و لكنه لا يركل بالكرة اتجاهه
و رغم ذلك يُصيح بقوة و بأعلى صوته مندهشاً لما لا أُحرز الاهداف ؟!!..
ظاناً منه أن مجرد وجوده فى اللعب يكفل له الفوز و التقدم
و تناسى أن الاساس أولاً وضوح الرؤيه نحو الهدف و التسديد المتقن للكرة نحو المرمى
و لا تختلف كثيراً الحياة عن ملاعب الكورة
إن صرف الشهوة -مثلاً- يبعث على النشوة و الشعور باللذة سواء ؛ كان هذا الصرف فى الحلال أو فى الحرام ؛
لكن هناك ثمة فرق كبير بين الامرين : و الفرق هو هو عينه الفرق بين :. العاقل و خفيف العقل و المجنون بالكليه
فمن المعلوم : أن لا فعل إلا و يسبقه سبب و يلحقه هدف و غاية و هذا حال أفعال كل عاقل
أما أن يكون الفعل له سبب دون غايه معينه فهذا حال من خف عقله ، و أما المجنون فلا يرى سبباً للفعل و لا غاية
و الشاهد أن المؤمن إذ يصرف شهوته فى الحلال فهو حاله كحال العاقل يرى سبباً لهذا و غاية ؛ فالاسباب معروفه و الغايه لا تخفى على أحد فالجنان قد أكتملت و زينت للمتقين
أما غير المؤمن فحاله كحال من خف عقله أو المجنون بالكليه
فإما ان يكون له سبب و لا يعرف الغايه او أن يكون جاهلاً بالاثنين معاً لذا يظل الاثنين دائمى الهزيان ..
قال الله تعالى
((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]
و أنا أُصدق قول ربى و أن خالف هواى و أكذب نفسى إن خالفت قول ربى
قولى هذا قول المقصر فى حق ربه فكيف بحال المؤمن الحق ؟!!
نعم و ربى لم أجد حلاوته فى قلبى كحلاوة الايمان و لذة كلذة الخضوع لأوامر الرحمن
و يقع أغلب العصاه -أمثالى- فى خطأ كبير حين يظنون أن المؤمن لا يحزن و لا يهتم كغيره من البشر !!
فالمؤمن ليس مُنعزلاً بالكلية عن هذا العالم الذى ملُأ ظلماً و جوراً ، لكنه فى الوقت نفسه محصناً بحصون الإيمان بداية من الاستعانه بالله و التوكل عليه و مروراً بالأخذ بالاسباب و إنتهاءً بالرضاء بالقضاء و القدر ..
نعم لعلها دعوة لهؤلاء الذين أعياهم البحث عن السعادة أن يطرقوا أبوابها آلان حيث تكون هى فى مرضاة الرحمن
لعلنا نلتقى قريباً إن شاء الله
إن الطريقه الوحيدة لتحزر هدفاً هى أن تركل بالكرة فى اتجاة المرمى فإما أن تُصيب هدفاً مباشرةً أو أن يُحالفك التوفيق لتصدم بأحدهم لتدخل المرمى ..
و هذا حال كل مؤمن فأما أن يدخل الجنة بإيمانه أو أن تكون دعوته الى سبيل الله سبباً فى ذلك ؛
و يُخطأ البعض بأعتقاد انه ليس هناك علاقة بين الايمان و السعادة و هذا فقط حاله كحال من لا يرى المرمى كليتاً أو يراه و لكنه لا يركل بالكرة اتجاهه
و رغم ذلك يُصيح بقوة و بأعلى صوته مندهشاً لما لا أُحرز الاهداف ؟!!..
ظاناً منه أن مجرد وجوده فى اللعب يكفل له الفوز و التقدم
و تناسى أن الاساس أولاً وضوح الرؤيه نحو الهدف و التسديد المتقن للكرة نحو المرمى
و لا تختلف كثيراً الحياة عن ملاعب الكورة
إن صرف الشهوة -مثلاً- يبعث على النشوة و الشعور باللذة سواء ؛ كان هذا الصرف فى الحلال أو فى الحرام ؛
لكن هناك ثمة فرق كبير بين الامرين : و الفرق هو هو عينه الفرق بين :. العاقل و خفيف العقل و المجنون بالكليه
فمن المعلوم : أن لا فعل إلا و يسبقه سبب و يلحقه هدف و غاية و هذا حال أفعال كل عاقل
أما أن يكون الفعل له سبب دون غايه معينه فهذا حال من خف عقله ، و أما المجنون فلا يرى سبباً للفعل و لا غاية
و الشاهد أن المؤمن إذ يصرف شهوته فى الحلال فهو حاله كحال العاقل يرى سبباً لهذا و غاية ؛ فالاسباب معروفه و الغايه لا تخفى على أحد فالجنان قد أكتملت و زينت للمتقين
أما غير المؤمن فحاله كحال من خف عقله أو المجنون بالكليه
فإما ان يكون له سبب و لا يعرف الغايه او أن يكون جاهلاً بالاثنين معاً لذا يظل الاثنين دائمى الهزيان ..
قال الله تعالى
((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]
و أنا أُصدق قول ربى و أن خالف هواى و أكذب نفسى إن خالفت قول ربى
قولى هذا قول المقصر فى حق ربه فكيف بحال المؤمن الحق ؟!!
نعم و ربى لم أجد حلاوته فى قلبى كحلاوة الايمان و لذة كلذة الخضوع لأوامر الرحمن
و يقع أغلب العصاه -أمثالى- فى خطأ كبير حين يظنون أن المؤمن لا يحزن و لا يهتم كغيره من البشر !!
فالمؤمن ليس مُنعزلاً بالكلية عن هذا العالم الذى ملُأ ظلماً و جوراً ، لكنه فى الوقت نفسه محصناً بحصون الإيمان بداية من الاستعانه بالله و التوكل عليه و مروراً بالأخذ بالاسباب و إنتهاءً بالرضاء بالقضاء و القدر ..
نعم لعلها دعوة لهؤلاء الذين أعياهم البحث عن السعادة أن يطرقوا أبوابها آلان حيث تكون هى فى مرضاة الرحمن
لعلنا نلتقى قريباً إن شاء الله
10 تعليق على"كيف تُحرز هدفاً و تجنى ما تُريد؟!"
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
عزيزى الزائر .. أن لم يكن لديك الوقت الكافى لتسجيل الدخول أو لم يكن لديك حساباً فى blogger فيمكنك ببساطه التعليق عبر أستخدام خاصيه (مجهول) أو ( الاسم \ العنوان ) من القائمه المنسدله أسفل مربع التعليق .. علماً بننا يمهمنا كثيراً سماع رأيك مقدرين كثيراً وقتك الذى منحتنا اياه لقرائتك سطورنا :)
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
كثيراً ما كنت اتسائل عن موضوع العقل الباطن ومدة تأثيره على الاحلام ؟! وبالامس كنت مع صديقه كانت ترتدي الحجاب وللاسف خلعته ولم ارغب في مناقشت...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
لسه بفكر فى الخرم :( عوافى ^^ ف اثناء بحثى عن مين خرم الاوزون؟ فى الحلقتين السابقتين ( الحلقة الاولى ، الحلقة الثانية ) قلت قلت لنفس...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
-
لعلي و أنا أكتب الان أن أكون متأخراً فى متابعة الاحداث (كعادة حكومة بلادى دوما فى الاستجابه لمطالب شعبها) .. لكنى اليوم و اليوم فقط بدأت ...
-
همت بالرحيل .. ف على عَجَل .. حزمت حقائبها .. دفنت ذكرياتها .. فارقت أحلامها .. أستودعت أمانيها و أيامها .. أحتسبت عند الله أبنها و أهلها ...
-
لاننا لا نحب كلمة الحق ولم نتعود على سماعها او حتى قولها لاننا عاطفيون لا نتحكم بعواطفنا ولا نستخدم عقولنا لاننا دائماً نقف مع صاحب الدمع...
-
نعم أنا قبطى .. لا تندهش يا صديقى .. نعم هذه مدونتى و نعم أنا من أمسك بقلمى الآن وأكتب لأعلنها صراحة و دون تردد أو خجل .. لستُ عائباً بتلك ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ◄ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)
سما أحمد says:
دعوة صادقة لكي نحرز هدفاً هو الاسمى في حياتنا جميعاً
ولن يحتاج منا هذا الهدف الكثير بل القليل من تدريب النفس وتطويعها
ومن قال ان في الايمان حصر لاسباب السعادة
بل في الايمان وتقوى الله كل السعادة
احمد
بالفعل تكتب فتبدع وتفيد
اتمنى ان يستفيد بمقالك كل من يقرأه
وفقك الله
فشكووول says:
احمد بك عمر
تحياتى
ما اروع العمل لاحراز الهدف
وقد قالها الله تعالى
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنيون
فلابد من التسديد المتقن للاحراز
ولابد من العمل المتقن
وعليك ان تعمل
وليس عليك ادراك النجاح
ومن كثرة العمل
ومن كثرة الاتقان
يأتى احراز الاهداف
ويأتى النجاح
دمت بكل الود
غير معرف says:
سما :
اشكرك لكم تواجدكم الداااااائم سألا الله ان ينعم عليناو عليك بالعفو و العافيه
دمتم كما تودون :-)
غير معرف says:
سيد فشكول :
دئما ما تثرى مداخلاتكم مدونتى و هذا ما يسلج صدرى دائما
بارك الله فيك و رزقك التقوى و الايمان :-)
فشكووول says:
العزيز احمد عمر
يا ريت تروح تزور اسافوا فى مدونته عشان هو واد زى السكر وبيحب المصريين وبيتكلم لغتنا العاميه زينا واحسن مننا كمان
تحياتى
غير معرف says:
سيد فشكول :
تم طبعاً انت فاكر انت تكتب حاجه و ما نعمل تقصى و تحرى عن اللى بتكتب عنهم و بعدين بكفى انك كتبت عنه ^^
دخلت فعلا لكن استرعى انتباهى لنك خارجى ع موقع الجزيرة ع الملكيه و الامازيغ ف المغرب فدخلت و حبيت اشوفه الاول ..
---
قولى بئه منين كل حبايبك دووووووووووووول ما تجبلنا شويه ^^ بحسد و بنوء المرة دى :-)
غير معرف says:
بارك الله فيك أخي أحمد
أسأل الله أن تكون أهدافنا سامية
وهممنا عالية
ولنعلم أن كل غاية في غير الله واهية
__________
كتبت فأبدعت وشبهت فأصبت
كلمات خطت بماء الورد
علها تترك الأثر في نفوسنا وتحيي الأمل من جديد
وتشعل نار الشوق إلى خالقنا واللجوء إليه بعد أن خمدت في قلوبنا
نحن بحاجة لمثل هذه الرسائل بين الحين والآخر
لتجديد الإخلاص والأوبة والتوبة إلى الله سبحانه وتعالى
وذلك لنحدد أهدافنا أكثر وأكثر
ونحسن من أدائنا كي تكون الإصابة في مكانها الصحيح
بل وتكون مسيرة تسديداتنا في الطريق الصواب القويم
_________________
رب اغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين
غير معرف says:
آمين :
تحيه دائما معطرة ..
أخجلتنى كلماتكم و اسأل الله ان يجعلها في موازين حسناتك يا رب العالمين
ٍسألا الله ان يديم تواجدكم بيننا فهذا كثيرا ما يسلج صدورنا :-)
دمتم كما تودون دوماً
Soul.o0o.Whisper says:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بوست فعلا فى الصميم
فعلا .. مفيش أحلى من لذة الايمان و حلاوته
رغم انه قد تأتى لدقائق و ربما تقصر عن ذلك
لكنك تعيش فيها حالة من السعادة
تجعلك تأسف و تندم و تنعى حظك أنك لم تنعم بها طول الوقت
استوقفنى تقسيمك " العاقل ، و خفيف العقل ، و المجنون "
و تذكرت كلمات قرأتها منذ قليل لاحدى المدونات نقلا عن الشيخ سعود الشريم يقول - بما معناه-:
" الحليم إما انه ضعيف لا حول له ولا قوة ، فهو لا يملك إلا لصبر مطلقا، لا عن قناعة و انما عن اكراه ،
و إما ان يكون متظاهرا بالحلم امام الناس ، و هذا تخشى منه و تقيه لانه يبطن الشر ..
و إما ان يكون بفطرته حليما ، يحلم فى كل موقف
و إما ان يكون قويا فى الحق ، يقف لكل ظالم ، لكنه يحلم ،و هذا الذى يقول فيه رسول الله صل الله عليه و سلم ( ليس الشديد بالصَرعة و لكن الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب )"
و بنفس المقياس .. عندما استعرضت الناس فى حياتى
وجدت أن كثيرا منهم يدعون الايمان أو الصبر أو الحلم لا عن اقتناع ، و لكن لانهم لا يملكون الا هذا
ثم عندما ترى افعالهم أو عندما ينقلب لحال بهم ليصبحوا موضع القوة ... ترى الشرر يتطاير من اعينهم ، فينقلبوا حالا غير الحال
فأين الايمان ؟؟
أين الصبر؟؟
لا شئ ، كان شئ مضطرين اليه
ثم الان اصبحوا فى موضع الحاكم المتصرف ...
هؤلاء بالتأكيد لم يتذقوا حلاوة الايمان و لا الاطمنان به
و بالتأكيد مثلما قلت ،
فإن حلاوة الايمان لا تنفى التفاعل مع الواقع
و التعايش بكل ما يمر به و فيه
و لكن يبقى الايمان ملجأ نلجأ إليه فى نوائبنا و مصائبنا .. نصفى به شوائب الحياة ...
دمت بود
غير معرف says:
Soul.o0o.Whisper :
أهلا سول و مرحباً
---
(
لا شئ ، كان شئ مضطرين اليه
ثم الان اصبحوا فى موضع الحاكم المتصرف ...
)
فكرتنى العبارة دى بموضوع سابق ليك بتاع مقتنع و لا متكيف و اعتقد كان لى رد لخص اللى ممكن يناسب عبارتك السابقه دى بالاضافه ان موضوعك هناك حوى اجابه كتير مقنعه ..
--
أشكرك سول لتواجدك
دمتمى بكل ود :-)