-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
غير معرف says:
بارك الله فيكي أختي الكريمة
قرأت هذه الخاطرة
لدرجة إحساسي بأنها تروي مقطعا مهما من حياتي
أعيشه بكل لحظاته
ولكني لم أصل بعد إلى النهاية التي أجهلها
بل أخاف أن أصل لها وأعيشها
_____________
أرجو أن نتعلم الوفاء من تلك الوردة التي انتظرت وانتظرت ....
إلى أن فارقت حياتها التي سخرتها لذلك المحب
التزمت الصمت المطبق مع علمهاأن للصمت أحيانا صوت وأنين يكسر العظام ويحطم القلوب
وأقول لتلك الوردة
قولي لمن عاب صمته خُلق الحزن أبكما
_________
رب اهدني ولا تفتني وألهمني طريق الصواب
كان لهذه الخاطرة الأثر الكبير في نفسي
_________
أخوكم أمين
سلامي لكم
Soul.o0o.Whisper says:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سما الجميلة
الخاطرة صعبة اوى
بكل ما فيها
بس يا سما الشاب دا محبش الوردة
هو عجبه انها مختلفة عن الباقيين
و لما اتعود عليها
خلاص شاف غيرها
بينما ان الوردة احبت بصدق
عشان كدا اتصدمت و اتجرحت
بينما هو ولا على باله
و لربما نحن نمارس هذه القصة فى حياتنا اليومية
لاشياء مختلفة
نعجب بها لكننا لا نحبها صدقا
و نحطم اناس او اشياء دون ان ندرى
دمتى و دام قلمك
سما أحمد says:
السيد امين
كم اسعدتني اضافتك وكم اسعدني ان ربطت الخاطرة بشيء يخصك
فكم من ورود تلقت الاهتمام والرعاية عندما كانت يانعه جميله ثم ذوت وغابت عند الاهمال
فلم نلتفت حتى للاحتفاظ بيها بين اوراق كراساتنا للذكرى فقط
جداااااااا اسعدتني مشاركتك لي خاطرتي المتواضعة
سما أحمد says:
رائع تعليقك سول
بالفعل اسعدني جدااا
ومؤسف ان تعي الوردة كل هذا وتستمر في تكريس نفسها لمن ابتاعها اولا
وصعب ان لا ترى الا هو
فيكون مرغما لا راغبا في الاعتناء بها كنوع من رد الجميل فقط لمشاعرها
لا حباً حقيقياً لها
ويبقى يتلفت حوله ثم يتخلى عنها لاسباب يخلقها هو لنفسه كي لا يؤنبه ضميره ان ذوت وغابت
غير معرف says:
الاخ احمد عمر
ميرسى عالكلام الجميل والخاطرة الرهيبة
غير معرف says:
سما :
ف الحقيقه فإننا ف الاغلب ننظر الى الحياة كما تبدو لنا لا كما تبدو هى للناس .. لذلك فقط يعيب رأيتنا التصديق بكل ما بمخيلتنا اتجاه الاحداث او الواقع مالم نعرضه ع الاخرين موضع اهتمامنا ..
---
قصه أروع ما يكون و اشد ما اثار انتباهى هى تشابها ف النهايه الحزينه مع قصتى"الغرب"^^
واضح اننا كتاب نكد >_<
دمتى متألقه كعادتى بك :-)
Unknown says:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكما...سما واحمد
إذا كنتما كتاب نكد ...فما أكون انا.
كما أنا سعيد...بالرغم من جو النكد
سعادتي بتواجدي معكما...
شكرا ...علي زيارتك و المعلومات المهمه التي زودتني بها ...لكم كل الود والتقدير
فركشاوي...
غير معرف says:
ومن منا لم يعش مثل هذه اللحظات ، فراق الحبيب وبعده عنا و الأهم من ذلك رجوعه لنا ولكن بعد فوات الأوان ، يعود بعد أن ذقنا طعم المرارة و الفراق و الألم و الحزن و ذقنا أيضا طعم البكاء ، تجاربنا واحدة و إن تعددت الأشكال و الأزمنة ..
كل الإحترام لقلمك أختي سما
ومزيدا من التألق
سـلامي
سما أحمد says:
الف شكر للمرور الكريم جداااااا الاخت او الاخ مو عارفه لكن انا واحمد طبعا نفس الشيء واتمنى ان تكون الخاطرة اعجبتكم
سما أحمد says:
احمد
فعلا كتاب نكد والاسباب مجهولة
يمكن لانه واقعنا اسعد بكثير فنختلق لانفسنا النكد
لا اعرف
هل تعرف ^_^
سما أحمد says:
فركشاوي ناوي
والله ونحنا اسعد بكتييييييير وبقينا ننتظر تعليقاتك الحلوة
فما تحرمنا منها
نورت المدونة
بس هو عنجد انت برضه بتكتب نكد
انا تعلمته من احمد :(
بشكرك كتيييييييييير
سما أحمد says:
غير معرف
نورت المدونة والخاطرة بهالرد الحلو
يسلمووووووو يا رب هالايدين
لكن فعلا موقف صعب كتير على النفس تتقبله
عنجد شرفني تواجدك :)