-
شغلتك على المدفع برورم؟
بقلمى | 6-13-2011الحل ان ندرك جميعاً ان الثورة الحقيقيه الان هى ثورة الاقتصاد المتمثل فى العمل الجاد و التفانى فى خدمة الله ثم الوطن الذى يضم الجميع ويسعهم .. وان أى حكومة لن تملك عصاً سحرية مادام الشعب لا يعمل ولا يأكل مما يصنع . إضعط لتعرف أكثر -
مصر تتحدث عن نفسِها
بقلمى | تدوينات متنوعةمحاولة لقرأة الواقع المصرى قبل و أثناء و بعد الثورة للتعرف أكثر على المتغيرات و محاولة الوقوف عليها لفهم أعمق للاحداث فى وطنى إضغط لتعرف أكثر -
لحظات صادقة
بقلمى | تدوينات متنوعةإذا كانت اللحظات الصادقة شلالاً متدفقاً من ألالم و الامل فاننى هنا أحاول أن أرصد هذه اللحظات لتعرف أقرب عن النفس إضعط لتعرف أكثر -
كُن سعيداً
بقلمى | تجارب متنوعةالسعادة هو المفهوم ألاقرب لمعنى الحياة الهانئة و هنا أحاول أن أرسم خطوطاً عريضه لتلك السعاده فيها أو حولها بتجارب ومفاهيم متنوعة إضغط لتعرف أكثر
-
توتير
لنكن دايماً على إطلاع
-
فيس بوك
حتى نبقى دوماً على إتصال
-
المجموعة البريدة
بشتراك تصلك أخبارنا فى أى مكان على بريدك
الصفحات
الطفل الاردني ورد -- 5 سنوات --- الذي اختفى في ظروف غامضة
هو موضوع الساحه الاردنيه الذي يشغل بال كافة الناس صغيرهم وكبيرهم
واصبح قضية الامن الاردني الاولى
خرج في 26--4--2009 ولم يعد لغاية الان
تعددت الاشاعات والاقاويل والضحية لتلك الاشاعات
هو ورد وعائلته
والدته ووالده -كان الله في عونهما-
فلا يكفي غياب ورد الذي خرج لشراء صحن من الحمص المدمس لاهله ولم يعد
ولكن زاد الهم تلك الاشاعات التي يطلقها الناس متناسين ان لورد ام واب واهل
لهم احاسيس ومشاعر ويكاد ينفطر فؤاد والدته على غيابه الغامض
فلو كان ورد قد مات لكان وقع هذا اخف بعشرات المرات على والدته ووالده
فالميت مصيره معلوم وعند خالقه يتوكل به
اما الاختفاء فالفكر يبقى مشغول
اين هو
مات
حي
هنا
هناك
جائع
خائف
تساء معاملته
الحيرة تقتل اهل اي غائب
اما الموت فصدمته اخف لانك تعرف اين ذهب الغالي
والاشاعات تزيد هذا الهم والخوف
فبعضهم يقول تم العثةر عليه ميتاً دون عينين ولا كلية
اي انه ضحية تجار الاعضاء البشريه
وبعضهم يقول وجد مذبوحاً بعد ان تم الاعتداء عليه جنسياً
فمتى
متى يكف الناس عن ترويج الاشاعات
ومتى نتحلى بالصبر
ولا نستبق الاخداث
ففلناس مشاعر
لا تدوسوها باستهتاركم
هو موضوع الساحه الاردنيه الذي يشغل بال كافة الناس صغيرهم وكبيرهم
واصبح قضية الامن الاردني الاولى
خرج في 26--4--2009 ولم يعد لغاية الان
تعددت الاشاعات والاقاويل والضحية لتلك الاشاعات
هو ورد وعائلته
والدته ووالده -كان الله في عونهما-
فلا يكفي غياب ورد الذي خرج لشراء صحن من الحمص المدمس لاهله ولم يعد
ولكن زاد الهم تلك الاشاعات التي يطلقها الناس متناسين ان لورد ام واب واهل
لهم احاسيس ومشاعر ويكاد ينفطر فؤاد والدته على غيابه الغامض
فلو كان ورد قد مات لكان وقع هذا اخف بعشرات المرات على والدته ووالده
فالميت مصيره معلوم وعند خالقه يتوكل به
اما الاختفاء فالفكر يبقى مشغول
اين هو
مات
حي
هنا
هناك
جائع
خائف
تساء معاملته
الحيرة تقتل اهل اي غائب
اما الموت فصدمته اخف لانك تعرف اين ذهب الغالي
والاشاعات تزيد هذا الهم والخوف
فبعضهم يقول تم العثةر عليه ميتاً دون عينين ولا كلية
اي انه ضحية تجار الاعضاء البشريه
وبعضهم يقول وجد مذبوحاً بعد ان تم الاعتداء عليه جنسياً
فمتى
متى يكف الناس عن ترويج الاشاعات
ومتى نتحلى بالصبر
ولا نستبق الاخداث
ففلناس مشاعر
لا تدوسوها باستهتاركم
22/5/2009
|
التصنيف:
ملفات خاصة
|
14
تعليق
أغلب ما يُأرق اى رجل هو بحثه الدائم عن الاجابه للسؤال
متى تكون المرأة في أمس الحاجه لزوجها ؟؟؟
الواقع يقول انه لا يوجد قاعده عامه يمكن الركون اليها و تطبقها ع كافه الاشخاص و الحالات و ذلك بتحديد احتياجات النفسيه و الماديه ع السواء
هذه بالنسبه للرجل
فما بالكم بالمراءة ؟!!
لا اقصد التقليل منها لكن اقصد انها ربما تكون اقل من ناحيه الاستقرار النفسى و أكثر حساسيه للتقلبات الحياتيه و التقدم ..
و ف الحقيقه انه لن يكون مستغرباً القول بان بعض النساء لا يحتجن الى ازواجهن الا عند النفقة أو عند وجود(حارمى بالشقة) و كان صوتها نوعاً ما (تعبان) من كتر (التصويت) فى (العيال ) (ليل نهار) . . . و آخريات و آخريات
فالاجابه تتوقف ع نوع ما تشعر به من احتياج
هذا بالنسبه للواقع ^_^
اما بخصوص إجابتى
فانا أجزم بانه حتى النساء سيختلفن حول الاجابه شرقاً وغرباً .. شمالاً و جنوباً
لكن ف تصورى الخاص
بان المرأه احوج دائماً الى قوامة الرجل أكثر من أى شئ آخر فهى كالطفل لا ترغب فقط ف حرية بلا قيود لكن الى امان و حب بلا حدود
ف اعتقادى
انها أحوج دائما الى أن يكون الرجل مستمعاً جيداً
ليس لطبيعتها الثرثارة :-)
لكن لاحتياجها دوماً الى ان تبدأ من جديد :)
سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا إله الا أنت أستغفرك و اتوب اليك ،،،
----
أنت مدعوا لقراءة :
(حروف)
متى تكون المرأة في أمس الحاجه لزوجها ؟؟؟
الواقع يقول انه لا يوجد قاعده عامه يمكن الركون اليها و تطبقها ع كافه الاشخاص و الحالات و ذلك بتحديد احتياجات النفسيه و الماديه ع السواء
هذه بالنسبه للرجل
فما بالكم بالمراءة ؟!!
لا اقصد التقليل منها لكن اقصد انها ربما تكون اقل من ناحيه الاستقرار النفسى و أكثر حساسيه للتقلبات الحياتيه و التقدم ..
و ف الحقيقه انه لن يكون مستغرباً القول بان بعض النساء لا يحتجن الى ازواجهن الا عند النفقة أو عند وجود(حارمى بالشقة) و كان صوتها نوعاً ما (تعبان) من كتر (التصويت) فى (العيال ) (ليل نهار) . . . و آخريات و آخريات
فالاجابه تتوقف ع نوع ما تشعر به من احتياج
هذا بالنسبه للواقع ^_^
اما بخصوص إجابتى
فانا أجزم بانه حتى النساء سيختلفن حول الاجابه شرقاً وغرباً .. شمالاً و جنوباً
لكن ف تصورى الخاص
بان المرأه احوج دائماً الى قوامة الرجل أكثر من أى شئ آخر فهى كالطفل لا ترغب فقط ف حرية بلا قيود لكن الى امان و حب بلا حدود
ف اعتقادى
انها أحوج دائما الى أن يكون الرجل مستمعاً جيداً
ليس لطبيعتها الثرثارة :-)
لكن لاحتياجها دوماً الى ان تبدأ من جديد :)
سبحانك اللهم بحمدك أشهد ألا إله الا أنت أستغفرك و اتوب اليك ،،،
----
أنت مدعوا لقراءة :
(حروف)
كثيراً ما نبحث عن المعنى الحقيقي للسعادة وكثيراً ما نشقي انفسنا ونحن في توهان ..
في دنيانا الفانية معتقدين انها بعيدة كل البعد عن متناولنا
وانها صعبة المنال ..
ثم قد نستمر في البكاء والانين ونحن لا ندرك اننا نجلب كل هذا لانفسنا
وندعي ان السعادة ليست موجودة في حياتنا رغم انها بقربنا ..
موجودة في كلمة واحدة هي :
الاخلاص
نعم فالاخلاص في العمل يجلب لنا السعادة
هل جربت ان تخلص في عمل ما ؟!
هل جربت احساسك القوي بالسعادة؟!
الاخلاص في العبادة !!
الم تتذوق ذاك الاحساس وتلك النشوة عندما صليت بالاخلاص؟!
تصدقت بنية خالصه لله!!
قرأت القرآن بتعمق وتفكر!!
ذكرت الله مخلصاً قانتاً!!
الاخلاص في الحب!!
عندما تحب عائلتك!!
اقاربك!!
كل من حولك ..
الاخلاص في كل شيء تقدمه لنفسك والاخرين
و لماذا نبتعد كثيراً ؟!!
هل جربت شعورك بالسعادة عندما تقدم شيئاً ما بقناعة واخلاص على مدونتك
اليس هذا الاحساس هوثمرة اخلاصك ؟!
اليسالاخلاص هو السبيل للسعادة ؟!
فنيةَ صالحه يتبعها إخلاص فعمل = سعادة بلا حدود :)
أنا هنا لا أعسى حقيقه لابثت فقط صحة رأيي لكنى هنا أأصل لنفسى و لكل من يقرأ شئياً واحداً
أن لم تكن مقتنعاً بان الاخلاص سبيل السعادة فإنك لا شك يوماً لم تجربه !!
في دنيانا الفانية معتقدين انها بعيدة كل البعد عن متناولنا
وانها صعبة المنال ..
ثم قد نستمر في البكاء والانين ونحن لا ندرك اننا نجلب كل هذا لانفسنا
وندعي ان السعادة ليست موجودة في حياتنا رغم انها بقربنا ..
موجودة في كلمة واحدة هي :
الاخلاص
نعم فالاخلاص في العمل يجلب لنا السعادة
هل جربت ان تخلص في عمل ما ؟!
هل جربت احساسك القوي بالسعادة؟!
الاخلاص في العبادة !!
الم تتذوق ذاك الاحساس وتلك النشوة عندما صليت بالاخلاص؟!
تصدقت بنية خالصه لله!!
قرأت القرآن بتعمق وتفكر!!
ذكرت الله مخلصاً قانتاً!!
الاخلاص في الحب!!
عندما تحب عائلتك!!
اقاربك!!
كل من حولك ..
الاخلاص في كل شيء تقدمه لنفسك والاخرين
و لماذا نبتعد كثيراً ؟!!
هل جربت شعورك بالسعادة عندما تقدم شيئاً ما بقناعة واخلاص على مدونتك
اليس هذا الاحساس هوثمرة اخلاصك ؟!
اليسالاخلاص هو السبيل للسعادة ؟!
فنيةَ صالحه يتبعها إخلاص فعمل = سعادة بلا حدود :)
أنا هنا لا أعسى حقيقه لابثت فقط صحة رأيي لكنى هنا أأصل لنفسى و لكل من يقرأ شئياً واحداً
أن لم تكن مقتنعاً بان الاخلاص سبيل السعادة فإنك لا شك يوماً لم تجربه !!
In my imaginary world I live the kind of life I like
في دنيا احلامي اعيش الحياة التي اريد
no one can interrupt my dreams
لا احد يقاطع احلامي
no one frustrates me , no one interferes in my plans
لا احد يحبطني ويقلل من شأن طموحاتي
لا احد يتدخل في امالي ولا توقعاتي
no one steps on my flowers
لا احد يطأ ورودي
I don't have to say yes when I no
لست بحاجة لقول نعم في حين انني بداخلي اتمنى ان اقول لا
I don't have to do things I hate just to satisfy others
لست بحاجة لان اقوم بما لا ارغب لارضي الاخرين
this is my imaginary world
هذا هو عالمي الخاص
وهذه هي دنياي
do you like to live at one
why?
why not?
be honest
الا ترغب في العيش بها
كن صادقاً واجب
الحياة مع الله
Translate
المتابعون على Facebook
التصنيف
- أخبار (4)
- إعلانات جوجل المخالفة (1)
- أفكار صغيرة لحياة كبيرة (9)
- إلى الملتقى .. (5)
- تقنية (1)
- سياسة (37)
- طرائف و غرائب (4)
- ع بلاطة (14)
- قرآن (1)
- قصصنا القصيرة (2)
- كتب (8)
- كن سعيداً (30)
- لحظات صادقة (35)
- مختارات أدبية (2)
- مختارات متنوعة (18)
- مشاهد مقتبسة (9)
- مصر المسلمة (19)
- مصر تتحدث عن نفسها (14)
- ملفات خاصة (13)
- مناسبات (8)
- منوعة (14)
- English Space (12)
- Missed Call (3)
- Tief3abr News (6)
- Tief3abrTube (2)
المشاركات الشائعة
-
إن من أطرف الظواهر فى المشهد المصري اليوم هو إنتشار ظاهره البررم بين جموع المجتمع المصرى من أقصاه إلى أدناه و من شرقة إلى غربة ومن ...
-
كنت اود البقاء صامتاً بعيداً عن الكتابه و التدوين لأتمكن من لملمت نفسى من بين ركام الهموم و الذكريات .. ذكريات ماض ولى و هموم مستقبل لاب...
-
حضر الى أبى نوح ضيفاً فأطال أبو نوح عليه فى الطعام (وكان يعرف عن ابى نوح بخله الشديد) فانشد الضيف ابيات يصف حاله عند ابى نوح : يجوع ضيف أبي ...
-
نحن عقول شابة تسمو نحو الافضل بافكار وصور لا حدود لها " نحتاج مساحة للقاء ...فكر و حوار حر... نحن نصنع شيئاً بأيدينا لنتذوق لذة النجاح...
-
هناك سؤال مهم جدا يتردد في بالي كثيراً لماذا نكذب ؟! أتعجب من كنا نلجأ للكذب احيانا للدرجة اننا نجد به نجاة ونتملص من الكثير من المواقف ال...
-
In my imaginary world I live the kind of life I like في دنيا احلامي اعيش الحياة التي اريد no one can interrupt my dreams لا احد يقاطع احل...
-
اول جلسات مجلس الشعب المصرى بعد الثوره المجلس الاول المعبر عن رأيي الشعب : ) دخول الاعضاء باكين .. " قلِ الل...
-
ايها الرجل .تعلم من الرسول كيف تحب زوجتك؟ اليك رسائل حب من بيت النبوة كثير من الأزواج يحبون زوجاتهم .. ولكنهم لا يعرفون كيف يحبونهن وك...
-
كم اسعدتني مشاهدة ام حسن وهي تقدم شكوى في زوجها .. الذي ابرحها ضرباً دونما سبب مقنع الا لتدريب عضلاته على انثى ضعيفه لا تملك حولاً ولا قوة...
أرشيف المدونة
-
◄
2021
(4)
- ◄ 07/25 - 08/01 (1)
- ◄ 07/18 - 07/25 (1)
- ◄ 07/11 - 07/18 (1)
- ◄ 07/04 - 07/11 (1)
-
◄
2018
(2)
- ◄ 07/22 - 07/29 (2)
-
◄
2013
(1)
- ◄ 05/19 - 05/26 (1)
-
◄
2012
(19)
- ◄ 12/23 - 12/30 (1)
- ◄ 05/27 - 06/03 (1)
- ◄ 05/20 - 05/27 (9)
- ◄ 05/13 - 05/20 (6)
- ◄ 02/05 - 02/12 (1)
- ◄ 01/22 - 01/29 (1)
-
◄
2011
(44)
- ◄ 12/18 - 12/25 (1)
- ◄ 12/11 - 12/18 (1)
- ◄ 12/04 - 12/11 (1)
- ◄ 11/27 - 12/04 (1)
- ◄ 11/13 - 11/20 (2)
- ◄ 10/16 - 10/23 (2)
- ◄ 10/09 - 10/16 (1)
- ◄ 10/02 - 10/09 (1)
- ◄ 09/25 - 10/02 (2)
- ◄ 09/18 - 09/25 (4)
- ◄ 08/28 - 09/04 (1)
- ◄ 08/21 - 08/28 (1)
- ◄ 08/14 - 08/21 (1)
- ◄ 08/07 - 08/14 (1)
- ◄ 07/31 - 08/07 (3)
- ◄ 07/24 - 07/31 (2)
- ◄ 07/17 - 07/24 (3)
- ◄ 07/10 - 07/17 (1)
- ◄ 06/26 - 07/03 (1)
- ◄ 06/19 - 06/26 (1)
- ◄ 06/12 - 06/19 (4)
- ◄ 06/05 - 06/12 (2)
- ◄ 05/29 - 06/05 (1)
- ◄ 05/22 - 05/29 (1)
- ◄ 05/15 - 05/22 (1)
- ◄ 05/08 - 05/15 (1)
- ◄ 05/01 - 05/08 (2)
- ◄ 01/30 - 02/06 (1)
-
◄
2010
(3)
- ◄ 03/14 - 03/21 (1)
- ◄ 03/07 - 03/14 (1)
- ◄ 01/17 - 01/24 (1)
-
▼
2009
(85)
- ◄ 11/22 - 11/29 (1)
- ◄ 11/15 - 11/22 (1)
- ◄ 10/25 - 11/01 (1)
- ◄ 10/18 - 10/25 (1)
- ◄ 10/11 - 10/18 (1)
- ◄ 09/06 - 09/13 (1)
- ◄ 08/16 - 08/23 (1)
- ◄ 08/02 - 08/09 (1)
- ◄ 07/26 - 08/02 (1)
- ◄ 07/19 - 07/26 (1)
- ◄ 07/12 - 07/19 (1)
- ◄ 07/05 - 07/12 (2)
- ◄ 06/28 - 07/05 (2)
- ◄ 06/21 - 06/28 (2)
- ◄ 06/07 - 06/14 (1)
- ◄ 05/31 - 06/07 (1)
- ◄ 05/24 - 05/31 (1)
- ▼ 05/17 - 05/24 (4)
- ◄ 05/10 - 05/17 (2)
- ◄ 04/26 - 05/03 (2)
- ◄ 04/19 - 04/26 (1)
- ◄ 03/29 - 04/05 (1)
- ◄ 03/22 - 03/29 (3)
- ◄ 03/15 - 03/22 (2)
- ◄ 03/08 - 03/15 (1)
- ◄ 03/01 - 03/08 (4)
- ◄ 02/22 - 03/01 (8)
- ◄ 02/15 - 02/22 (18)
- ◄ 02/08 - 02/15 (19)
-
◄
2008
(2)
- ◄ 12/28 - 01/04 (1)
- ◄ 10/26 - 11/02 (1)